شريط الأخبار
رئيس اتحاد نقابات العمال خالد الفناطسة ؛ نقلة نوعية وكبيرة في عمل الإتحاد ومفخرة عربية وعالمية 4 إصابات بجروح خطيرة بعملية طعن في تل أبيب المومني: القيادة الهاشمية الحكيمة عامل رئيس في قوة الدولة واستقرارها وزارة الاستثمار .. 10 موظفين إجمالي رواتبهم الشهرية 29 ألف دينار المهندس عبدالله فضيل النهار يكتب: بهي الطلعةِ … جميل المُحّيا محافظ المفرق يؤكد تعزيز دور المرأة في مسيرة التنمية الأردنية الوطنية أولوية استراتيجية مندوبًا عن الملك .. ولي العهد يشارك بالمنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس الرئيس اللبناني: متمسكون بانسحاب إسرائيلي من أراضي الجنوب بعد الطلاق المفاجئ.. أول تعليق لزوجة غوارديولا أسعار الذرة ترتفع إلى أعلى مستوى لها منذ 2023 سموتريتش: الفترة المقبلة ستتميز بتغيير القيادة العليا والاستعداد لتجدد الحرب رونالدو وماني يقودان النصر في مواجهة الخليج مباحثات جزائرية ألمانية في روما بشأن مشروع "ممر الهيدروجين الجنوبي" لوكاشينكو: مستعد للعفو عن المعارضين إذا عفا الشعب عنهم دجوكوفيتش يطيح بألكاراز ويبلغ نصف نهائي بطولة أستراليا المفتوحة هكذا ثمن نواب الأردن جهود الملك في وقف إطلاق النار في غزة. .فيديو «حماس» ستفرج السبت عن 4 رهائن ضمن صفقة التبادل وزير الخارجية يهنئ نظيره الأميركي ويؤكد على تعزيز الشراكة بين البلدين توصية نيابية برفع مذكرة رسمية للحكومة لتوضيح أسباب تبني التوقيت الصيفي خبراء يدعون لتعزيز السياحة الرقمية والابتكار لتنمية القطاع السياحي بالأردن

مُسخت ساقاها إلى حصان ونبت لها ذيل لأنها خانت زوجها.. ما الحقيقة؟

مُسخت ساقاها إلى حصان ونبت لها ذيل لأنها خانت زوجها.. ما الحقيقة؟

القلعة نيوز: انتشر في الشبكة العنكبوتية مقطع فيديو لامرأة قيل إنها من تنزانيا وقد مسخت أرجلها كما في الصورة، ونبت لها ذيل لأنها، بحسب الرواية، خانت زوجها.

ويزعم أن المرأة بعد خيانتها الزوجية تحولت إلى "نصف حصان"، إلا أنه تبين أن الأمر لا يتعدى كونه مسرحية هزلية شارك فيها عدد كبير من الناس.

ومن خلال التدقيق في الفيديو والصور، يمكن أولا التأكد من أن الأرجل ليست لحصان لكونها رفيعة وقد تعود لماعز، أما تفسير اهتزاز الذيل الذي يظهر في مقطع الفيديو، فالأمر لا يحتاج إلى أكثر من خيط صيد رفيع يتم التحكم به من بعد، لتنطلي الحيلة على البسطاء.

وما يثبت أيضا "مسرحية المشهد وهزليته" أن المرأة "المسكينة" جالسة بثبات ولا تقوم بأي حركة، وكذلك ساقاها "الجديدان"، كما أن فستانها يغطي بما يكفي الساقين "الدخيلين" حتى لا تظهر نهاياتهما.

مثل هذه الظواهر تبرز بين الحين والآخر على مر الزمن، وهي تعكس شغف الإنسان بالمعجزات والخوارق، حتى أن البعض يستميت في اختلاقها ويتعب في التحضير لها لإقناع البسطاء.

ومن أمثلة ذلك أن امرأة اشتهرت في أوروبا في القرون الوسطى بادعائها "تصوروا"؟ أنها تلد في كل يوم أرانب!

وكانت تستعرض أمام الناس مهاراتها في ولادة الارانب حتى أن الكثيرين في ذلك الوقت صدقوها. لكن حين وضعت المرأة في زنزانة بعد تفتيشها ومنعت عنها الزيارة، فقدت قدرتها على ولادة الأرانب وانقطع الحبل السري للكذب.