شريط الأخبار
العين العرموطي: مبروك يانشامى فأنتم الفرح والمجد الأمير علي يهنئ بتأهل النشامى للمونديال: "العيد عيدين" الحملة الأردنية والهيئة الخيرية توزّعان كعك العيد جنوب خان يونس الداخلية السعودية تدعو الحجاج لالتزام المسارات أيام التشريق المواقع السياحية في الطفيلة تشهد حركة سياحية نشطة فعاليات احتفالية بالمناسبات الوطنية ومواقع مخصصة لبث مباراة الأردن والعراق الثلاثاء المقبل خبراء في عجلون يؤكدون أهمية الحد من التلوث البلاستيكي في عيد الجلوس.. فعاليات المفرق تحتفي بإنجازات الملك عبدالله الثاني في ذكرى الجلوس.. أبناء العقبة يستذكرون الإنجازات التي تحققت في عهد جلالة الملك الزرقاء في عهد الملك عبدالله الثاني.. مشاريع كبرى ونهضة شاملة عيد الجلوس الملكي.. نهج مستمر برعاية ذوي الإعاقة ودمجهم صحة غزة تحذر من انهيار المنظومة الصحية جنوب قطاع غزة حجاج بيت الله الحرام يستقبلون أول أيام التشريق سوريا تعفي الأردنيين من رسوم التأشيرة وسماح الاقامة لمدة 6 أشهر الدعم الملكي يقود الرياضة الأردنية إلى ميادين الإبداع ومنصات التتويج قاريا ودوليا حقيقة أمريكا .. المهندسة الحجايا تكتب : الباديه الجنوبيه الامل و الالم...خطوات للمستقبل عروض "الدرون" تزيّن سماء إربد احتفاءً بالمناسبات الوطنية السوداني يهنئ المنتخب الأردني بتأهله للمونديال لأول مرة الرئيس السوري يزور درعا جنوب سوريا لأول مرة

مُسخت ساقاها إلى حصان ونبت لها ذيل لأنها خانت زوجها.. ما الحقيقة؟

مُسخت ساقاها إلى حصان ونبت لها ذيل لأنها خانت زوجها.. ما الحقيقة؟

القلعة نيوز: انتشر في الشبكة العنكبوتية مقطع فيديو لامرأة قيل إنها من تنزانيا وقد مسخت أرجلها كما في الصورة، ونبت لها ذيل لأنها، بحسب الرواية، خانت زوجها.

ويزعم أن المرأة بعد خيانتها الزوجية تحولت إلى "نصف حصان"، إلا أنه تبين أن الأمر لا يتعدى كونه مسرحية هزلية شارك فيها عدد كبير من الناس.

ومن خلال التدقيق في الفيديو والصور، يمكن أولا التأكد من أن الأرجل ليست لحصان لكونها رفيعة وقد تعود لماعز، أما تفسير اهتزاز الذيل الذي يظهر في مقطع الفيديو، فالأمر لا يحتاج إلى أكثر من خيط صيد رفيع يتم التحكم به من بعد، لتنطلي الحيلة على البسطاء.

وما يثبت أيضا "مسرحية المشهد وهزليته" أن المرأة "المسكينة" جالسة بثبات ولا تقوم بأي حركة، وكذلك ساقاها "الجديدان"، كما أن فستانها يغطي بما يكفي الساقين "الدخيلين" حتى لا تظهر نهاياتهما.

مثل هذه الظواهر تبرز بين الحين والآخر على مر الزمن، وهي تعكس شغف الإنسان بالمعجزات والخوارق، حتى أن البعض يستميت في اختلاقها ويتعب في التحضير لها لإقناع البسطاء.

ومن أمثلة ذلك أن امرأة اشتهرت في أوروبا في القرون الوسطى بادعائها "تصوروا"؟ أنها تلد في كل يوم أرانب!

وكانت تستعرض أمام الناس مهاراتها في ولادة الارانب حتى أن الكثيرين في ذلك الوقت صدقوها. لكن حين وضعت المرأة في زنزانة بعد تفتيشها ومنعت عنها الزيارة، فقدت قدرتها على ولادة الأرانب وانقطع الحبل السري للكذب.