شريط الأخبار
وزير الثقافة : المكتبة الوطنية ركيزة أساسية في الحفاظ على الهوية الوطنية انتهى النقاش ووصلت الرسالة .. والعنوان "لا عبث بسيادة الأردن" 26 شهيداً و60 جريحاً في غزة خلال 24 ساعة.. وارتفاع الحصيلة إلى 51266 شهيداً الحواجب البارزة بأسلوب ناعم... صيحة الجمال الجديدة سهلة ولذيذة .. طريقة عمل الدجاج بالليمون والثوم في الفرن قبل الحر .. طرق علاج تصبغات البشرة في الصيف فرص عمل للأردنيين في الإمارات أكثر من 55 ألف لاجئ سوري عادوا من الأردن إلى بلادهم منذ سقوط الأسد رابعة الزيات تتألق بفستان بألوان البحر إنارة جسر المنشية بالأغوار الشمالية بتكلفة 50 ألف دينار وفيات الثلاثاء 22-4-2025 المهندس نوفان محمد طلال الذيب في ذمة الله الجيش الأردني يفتح باب التسجيل الإلكتروني للنقص العام للذكور والإناث - رابط حملة أمنيّة في العقبة تسفر عن ضبط 3 مهربين و 13 مركبة غير مرخصة مدير شباب عجلون يواصل جولاته لتفقد المرافق والمنشآت الرياضية اختتام معسكر القيادة والمسؤولية المجتمعية في عجلون ضمن فعاليات الأسبوع العربي للطفل الأصم...الجامعة الهاشمية تستضيف طلبة مدرسة "الأمل للغة الإشارة" الهميسات يسأل رئيس الوزراء عن شركات التداول والمخالفات التي عليها فرص استثمارية جديدة في تلفريك عجلون 25 غارة أمريكية على اليمن خلال ساعات

في ذكرى ميلاد لبنى عبد العزيز.. لماذا حاول عبدالحليم منعها من التمثيل مع فريد الأطرش؟

في ذكرى ميلاد لبنى عبد العزيز.. لماذا حاول عبدالحليم منعها من التمثيل مع فريد الأطرش؟
القلعة نيوز -

تحل اليوم الأول من أغسطس، ذكرى ميلاد فنانة الزمن الجميل لبنى عبد العزيز الـ87، التي تنوعت أدوارها بين الكوميدي والرومانسي والميلودراما، فأحب الجمهور براءتها في «غرام الأسياد» وتمردها في «أه من حواء»، وتشاركت البطولة مع كبار النجوم مثل رشدي أباظة، أحمد مظهر، عمر الشريف، شكرى سرحان، عبد الحليم حافظ، فريد الأطرش وغيرهم الكثير.

بداية مشوار لبنى عبد العزيز

بدأت الفنانةلبنى عبد العزيزمشوارها الفني عام 1957 في أول دور بطولة لها أمام العندليب الأسمر في فيلم «الوسادة الخالية»، لتتوالى بعد ذلك أفلامها مثل «هذا هو الحب» و«هدى» و«أنا حرة».

وقالت الفنانة لبنى عبد العزيز في تصريحات تليفزيونية سابقة، إن عبد الحليم أراد أن تشاركه بطولة فيلم آخر عقب نجاحهما معا في الوسادة الخالية، وحاول إبعادها بطرق كثيرة عن مشاركة فريد الأطرش بطولة فيلم «رسالة من امرأة مجهولة» قائلة: «عبدالحليم سلط كل صحابي عليا وكان ناقص أهلي، لكن أنا كنت مصرة على دوري في رسالة إلى امراة مجهولة لأنه دسم وقوي وأنا سعيدة جدا بتعرفي على فريد فنان عظيم كريم ولطيف، وفنه وموهبته أضافوا لي كتير».

وعن فكرة كتابة مذكراتها وذكرياتها مع كبار نجوم الزمن الجميل، رفضت لبنى عبدالعزيز وذلك لأنها لا تحب أن يشاركها أحد في حياتها الخاصة.

وقالت إنها لا تشاهد أعمالها مطلقا: «بنزعج جدا لما أتفرج على حاجة عملاها سواء أدائي أو شكلي أو كلامي، بحس أن مش هو ده القمة بتاعتي بكون عايزة الأفضل، وقالولي إن اه من حواء نجح جدا في دور السينما بس أنا مشوفتوش».

وبعد هجرتها وزوجها إلى أمريكا، عاشت كربة منزل تقوم بالأعمال المنزلية بعد حياة وصفتها بالمدللة: «رغم ذلك لم أشعر أنني قللت من فني صحيح لم أمارسه أمام الكاميرات ولكن زوجي كان بيدخل يلاقيني بقرأ رواية لشكسبير وأتقمص كل شخصياتها فيستغرب، فكان الفن في داخلي بصفة مستمرة ولم يتركني للحظة».

وعن عشقها لمصر والنيل، قالت: «أنا بسمع صراخ النيل وهو بيقول أنا مديكم الخير والحياة وأنتم ترموا فيا الزبالة كدة، وبتحسر جدا لما آلاقي آثارنا برة في المتاحف العالمية، ومن حبي للنيل والآثار جاتلي فكرة فيلم عروس النيل».

آخر أعمال لبنى عبد العزيز

وبعد عودتها إلى مصر، شاركت الفنانة لبنى عبد العزيز عام 2006 في مسلسل إذاعي «الوسادة لا تزال خالية» مع الراحلين سمير صبري وعمر الحريري، وبعدها مسلسل «عمارة يعقوبيان» عام 2007 مع الفنان صلاح السعدني والراحل عزت أبو عوف، وأيضا مسرحية سكر هانم عام 2010، وكان آخر أعمالها عام 2012، وهو فيلم «جدو حبيبي» مع الراحل محمود ياسين، وبشرى، وأحمد فهمي.