شريط الأخبار
الأردن يستأنف إرسال القوافل الإغاثية إلى غزة محافظ الطفيلة يؤكد أهمية تنفيذ المشاريع التنموية محافظ جرش يؤكد أهمية الارتقاء بالخدمات "الضريبة" تؤكد ضرورة إصدار الفواتير أصوليا "الريادة النيابية" توصي بإقرار ميثاق وطني وأخلاقي لتنظيم استخدام الذكاء الاصطناعي انطلاق فعاليات "عمان عاصمة الشباب العربي 2025" مجلس الوزراء يناقش آليَّات إدامة عمل البلديَّات وادائها لمهامها بفعالية عالية يلمس أثرها المواطنون في ضوء قرار حلّ المجالس البلديَّة ومجالس المحافظات 11 % نسبة ارتفاع أسعار المنتجين الزراعيين خلال 5 أشهر الاحتلال يعتقل 40 فلسطينيا يهدم منازل ومنشآت في الضفة والقدس وزير الخارجية يلتقي رئيس مجلس الوزراء الكويتي رئيس الديوان الملكي يتفقد مشاريع مبادرات ملكية في محافظة البلقاء إصابة (٩) اشخاص اثر حريق منزل في العاصمة القبض على أربعة أشخاص سرقوا إحدى الشركات في إربد تحت التهديد العميد الركن عواد صياح الشرفات مديرًا لإدارة النقليات في مدير الامن العام العميد يوسف العليمات قائدًا لقيادة الأمن الدبلوماسي والدوائر هل وضع الضمان غير حرِج كما تقول الحكومة.؟ عشبة غير متوقعة تعالج القولون والبشرة والشعر بمكونات منزلية بسيطة.. طريقة تحضير صوص شوكولاتة مثالي للدهن رغم فوائده.. الكركديه ليس آمنا للجميع هل يبدأ الخرف في سن الـ30؟ خبير يكشف علامة مقلقة

أمور تُكشف عن ميغان ماركل .. هذا ما كانت تخطط له عند زواجها من الامير هاري

أمور تُكشف عن ميغان ماركل .. هذا ما كانت تخطط له عند زواجها من الامير هاري

القلعة نيوز - لا يكاد يمرٌ يومٌ منذ وفاة الملكة الراحلة إليزابيث الثانية، دون أن تكون دوقة ساسكس ميغان ماركل محور عناوين الصحف لسببٍ ما، ودون أن تكون محط الأنظار، بما يُثار أو يُقال عنها، وعلى لسانها.


وآخر ما جرى تداوله عنها، هو ما ورد في كتابٍ جديد للمؤلف الملكي، فلانتين لو، ويحمل عنوان "الحاشية: القوة الخفية وراء التاج"، حيث أكد أن الفتاة الأميركية كانت لديها طموحاتٌ كبيرة عند زواجها من الأمير البريطاني هاري.

وفي كتابه، أشار المتخصص في الشؤون الملكية والمطلّع السابق بالقصر إلى أن ميغان أرادت أن تكون "بيونسيه بريطانية"، أي مثيلة للنجمة الأميركية بيونسيه، إذ اعتقدت أن شعبيتها تزداد لحظة دخولها العائلة الملكية، وأن كونها جزءاً من تلك العائلة سيمنحها المجد.

وتابع فلانتين لو: "في حين أن ما اكتشفته هو أن هناك الكثير من القواعد، التي كانت سخيفة، لدرجة أنها لم تستطع حتى القيام بالأشياء التي يمكنها القيام بها كفرد خاص، وهو أمر صعب، لتتبخر أحلامها منذ ذلك الوقت".

ويبدو أن هذا الأمر هو ما وقف وراء قرارها، وزوجها هاري، بالانفصال عن أفراد العائلة الملكية الآخرين.

وبعد عقد قرانهما في 2018، أعلن هاري وماركل، في 8 كانون الثاني 2020، نيتهما "التراجع" عن واجباتهما كأحد كبار أفراد العائلة الملكية، لتجتمع العائلة بعد خمسة أيام، بمن فيهم الملكة إليزابيث الثانية، لمناقشة القرار غير المسبوق، في ما أطلق عليه اسم "قمة ساندرينغهام".

وناقشت المجموعة وقتها "خمسة سيناريوهات"، يمكن أن يعيش فيها هاري وماركل حياتهما كما يحلو لهما، وكيف ستنعكس على العائلة الملكية.

لكن المتخصص في الشؤون الملكية أكد أن الملكة، التي توفيت عن عمر يناهز الـ96 عاماً، في وقت سابق من هذا الشهر، "رأت أنه ما لم يكن الزوجان مستعدين للالتزام بالقيود التي تنطبق على أفراد العائلة العاملين، لا يمكن السماح لهما بتنفيذ الواجبات الرسمية"، أي لا مجال للخروج والعودة.

"لبنان"