شريط الأخبار
رئيس جامعة عجلون الوطنية يزور كلية عجلون الجامعية/جامعة البلقاء التطبيقية لبحث التعاون والشراكة الأكاديمية غموض حول قرار سفر نتنياهو إلى الأمم المتحدة دون صحفيين أسعار النفط تتراجع وسط مخاوف من ضعف الطلب الأميركي الاتحاد الدولي للتزلج يوضح موقفه من الرياضيين الروس تحذير طبي: نزيف اللثة قد يكون إشارة مبكرة للسرطان فوائد صحية خفية للفجل الحار اليونيسف: السمنة تتجاوز النحافة بين الأطفال والمراهقين لأول مرة تعزيز التكامل بين البلديات والمؤسسات المدنية في الصريح الوجبة الصحية المدرسية تعزز الحضور وتقلص الاعتماد على الوجبات المصنعة في الأردن أجواء معتدلة متوقعة ومناسبة لرحلات نهاية الأسبوع سمور يحاضر في اتحاد الكتاب عن الأمراض الميكروبية والتحديات العالمية منظمة الصحة العالمية ترفض الإخلاء من غزة احباط محاولتي تهريب باستخدام بالونات عبر الحدود الشرقية وزارة الثقافة تطلق حملة "تبرّع بقطعة تراثية .. تُنشئ متحفًا .. وتوثّق إرثًا" وفيات الاردن اليوم الخميس 11-9-2025 بلدية الكرك تواصل تنفيذ مشروع عطاء قبة الصخرة بمرحلته الثانية تعزيز التكامل بين البلديات والمؤسسات المدنية في الصريح النائب السابق خليل عطية الإعتداء على الدوحة عربدة إسرائيلية تجاوزت كل الحدود نقيب تجار الحلي والمجوهرات مؤشرات عالمية ترجح ارتفاع أسعار الذهب قريباً مراقبو "التوجيهي" يطالبون بتسريع صرف مستحقاتهم المالية

موسكو: واشنطن تواصل مشاريعها البيولوجية شديدة الخطورة في الخارج

موسكو: واشنطن تواصل مشاريعها البيولوجية شديدة الخطورة في الخارج
القلعة نيوز- أكد سفير روسيا لدى واشنطن، أناتولي أنطونوف، لصحيفة "نيوزويك" أن الولايات المتحدة تواصل تنفيذ مشاريع بيولوجية شديدة الخطورة في الخارج، وتدير أكثر من 50 مختبرا قرب حدود روسيا.

وأضاف أن واشنطن وكييف لم تكشفا عن مشاريعهما المشبوهة التي تم تنفيذها منذ عام 2016 تحت الأسماء الرمزية "UP-4" و"Flu-Flyaway" و"P-781" حتى في التقارير السنوية بموجب اتفاقية الأسلحة البيولوجية والتكسينية.

وشدد على أن مثل هذا السلوك يمكن أن يشير فقط إلى حقيقة أن لدى الولايات المتحدة وأوكرانيا ما تخفيه.

وطالب الولايات المتحدة بإجابات من واشنطن حول الأبحاث البيولوجية التي يمولها البنتاغون في أوكرانيا ودول أخرى، مؤكدا أن تلك المواقع لا تفي بالالتزامات الدولية.

وقال إن "المخاطر التي تشكلها العوامل البيولوجية، بما في ذلك الوقوع في الأيدي الخطأ أو حدوث تسرب من المختبر، هي على قدم المساواة مع الانتشار النووي والكيميائي".

كما أكد أن التقدم العلمي والتكنولوجي السريع يزيد من الخطر الكامن في الأبحاث ذات الاستخدام المزدوج، مشيرا في السياق إلى أن المعلومات الحساسة عن التجارب التي تهدف إلى إنشاء سلالات هجينة وأكثر خطورة قد تكون هدفا للهجمات الإلكترونية، ناهيك عن حقيقة أنه لا يوجد أحد في مأمن من خطأ بشري أو إطلاق غير مقصود لمسببات الأمراض المعدية في البيئة.

المصدر:صحيفة "نيوزويك" الأمريكية