شريط الأخبار
ولي العهد يلتقي الأمير ويليام في قصر ويندسور وزير الخارجية: أي حديث عن الوطن البديل لا نقبله وسنستمر بالتصدي له الأسيرة أربيل يهود تعترف: خدمت في الجيش وأنا بخير وفد من حماس يصل إلى القاهرة لبحث تطورات تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار البدور : بعد رد الأردن ..ما هي قرارت ترامب المتوقعة !!! السعودية: لن نطبّع مع إسرائيل دون إقامة دولة فلسطين أبو الغيط: دعم عربي للموقف الأردني المصري برفض تهجير الفلسطينيين أ ف ب: حماس ستسلم 8 جثامين مع المحتجزين المفرج عنهم أوروبا "قد تعيد فرض العقوبات" على سوريا إذ لم تلب الإدارة الجديدة التطلعات الجامعة العربية تؤكد دعمها للموقف الأردني والمصري برفضهما تهجير الفلسطينيين مندوبا عن الملك .. الأمير هاشم بن الحسين يرعى الاحتفال بذكرى الإسراء والمعراج مجلس النواب: الأردن لن يكون وطناً بديلاً رئيس هيئة الأركان المشتركة يزور قيادة مشاغل الحسين الرئيسية وزير الأشغال يتفقد مشروع تأهيل نظام تصريف المياه في منطقة العدسية أبو شهاب: الأصول الافتراضية والرقمية تعزز من النشاط الاقتصادي منتخب الشباب يفوز على نظيره الهندي مدير الضريبة: لا أعباء مادية على الفئات الملزمة بإصدار الفاتورة الإلكترونية الاحتلال يتسلم جثث 8 محتجزين خلال الأيام المقبلة مدرب المنتخب الوطني يشيد بدعم ولي العهد بورصة عمان تغلق تداولاتها على انخفاض

صادرات تركيا ترتفع في نوفمبر بالرغم من اتساع العجز التجاري

صادرات تركيا ترتفع في نوفمبر بالرغم من اتساع العجز التجاري

القلعة نيوز - ارتفعت الصادرات التركية بنسبة 1.9 بالمئة على أساس سنوي في نوفمبر، بحسب تصريحات وزير التجارة التركي، محمد موش، الجمعة.


وقال موش إن صادرات بلاده قد زادت بنسبة 1.9 بالمئة إلى 21.9 مليار دولار في نوفمبر، فيما بلغت الواردات 30.7 مليار دولار في الشهر نفسه.

ووفقا لحسابات رويترز المستندة لبيانات وزارة التجارة، فقد قفز العجز التجاري لتركيا 65 بالمئة على أساس سنوي في نوفمبر إلى 8.8 مليار دولار، إذ يواصل ارتفاع تكاليف واردات الذهب والطاقة توسيع العجز.

وقفز العجز التجاري في تركيا بنسبة 421.7 بالمئة في أكتوبر الماضي على أساس سنوي، ليصل إلى 7.87 مليار دولار مع ارتفاع الواردات بنسبة 31.4 بالمئة، بحسب بيانات معهد الإحصاء التركي.

وبلغت الواردات 29.2 مليار دولار بينما ارتفعت الصادرات 3 بالمئة فقط إلى 21.33 مليار دولار.

وتهدف تركيا من خلال برنامج اقتصادي أعلن عنه العام الماضي إلى التحول إلى فائض في ميزان المعاملات الجارية، من خلال زيادة الصادرات وخفض معدلات الفائدة، على الرغم من ارتفاع التضخم وانخفاض قيمة العملة.

وأدى الارتفاع العالمي في أسعار الطاقة والسلع الأساسية إلى جعل هذا الهدف بعيد المنال.

وكالات