شريط الأخبار
حسن نصر الله .. هدف الضربة الاسرائيليه على مقر حزب الله في ضاحبة بيروت الجنوبية - -تفاصيل منصات رقمية مالية اردنية.احذروها": ميساء المواجده" تكشف الحقيقة الملكة رانيا تهنئ الأميرة إيمان بعيد ميلادها الجيش يحبط محاولة اجتياز طائرة مسيرة إلى الأراضي الأردنية ولي العهد مهنئا الأميرة إيمان بعيد ميلادها: إيمان الهادئة الرقيقة مسنة من الأغوار الشمالية تطالب مقابلة رئيس الحكومة حسان هل يستجيب؟ هل يكون الشيخ أبو حمود العجوري من ضمن الأسماء المرشحة لدخول في تشكيلة مجلس الأعيان بودكاست "زرد السلاسل" خلال الأيام القادمة .. إعادة تشكيل مجلس الأعيان وتغييرات في المجلس القضائي والمحكمة الدستورية و بعض قيادات .. أسماء تحليل سياسي : الفائز والخاسر في أي وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله رسميا : الامارات تكشف عن اسباب مقتل واصابة 13 من جنودها د. عبد الإله النجداوي.. يكتب " إنها والله هاشمية " نقيب الفنانين محمد يوسف العبادي نائبا لرئيس الاتحاد العام للفنانين العرب ورئيسا للمركز القُطري لبنان ينفي توقيع مقترح لوقف إطلاق النار بينه وبين الاحتلال الدكتور البشير احد أربع اردنيين في قائمة فوربس لقادة الرعاية الصحية في الشرق الأوسط تشكيلات أكاديمية في كلية الهندسة التكنولوجية البلقاء التطبيقية تشارك في فعاليات مشروع (تطوير المختبرات الافتراضية والمدارة عن بعد مدير الأمن العام يرعى حفل تخريج أكاديمية الأمير الحسين بن عبد الله الثاني للحماية المدنية تعرف على اسعار الذهب في الاردن اليوم الخميس استمرار دوام أسواق المؤسسة المدنية غدا الجمعة

الملك: حملنا أمانة الوصاية الهاشمية على الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية في القدس منذ 100 عام

الملك: حملنا أمانة الوصاية الهاشمية على الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية في القدس منذ 100 عام
القلعة نيوز:قال جلالة الملك عبدالله الثاني، اليوم الخميس، إن القدس بالنسبة للأردن ولعائلتي الهاشمية لم تكن أمرا سياسيا قط، بل هي ترتبط بهم بشكل شخصي منذ أكثر من مئة عام.

وأضاف جلالة الملك في الكلمة الرئيسة، التي ألقاها في حفل فطور الدعاء الوطني الـ 71 بواشنطن، "منذ أكثر من مئة عام، حملنا أمانة الوصاية الهاشمية على الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية في القدس"، مشيرا إلى ارتباط حياة الهاشميين على مدى عدة أجيال بالمدينة المقدسة.

واستذكر جلالته استشهاد جلالة الملك المؤسس عبدالله بن الحسين على عتبات المسجد الأقصى المبارك، ونجاة جلالة الملك الراحل الحسين، (الأمير الحسين آنذاك) من تلك الحادثة، وأثر ذلك اليوم على جلالته، الذي كرس حياته للعمل لتحقيق السلام حتى أثناء صراعه مع مرض السرطان.

ولفت جلالة الملك في الكلمة، التي ألقاها أمام جمع من القيادات السياسية والفكرية والدينية من الولايات المتحدة وعدد من الدول، بحضور سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، إلى استمرار إصرار الأردن على العمل من أجل تحقيق السلام، مؤكدا أن "هناك دائما فرصة للسلام. فالحقيقة هي أن مختلف شعوب الشرق الأوسط قد عاشت عبر تاريخها في وئام لفترات أطول بكثير مما أمضته في تناحر".

وأضاف جلالته أن العمل لتحقيق السلام يتطلب من جميع الأطراف الإيمان الصادق بإمكانية الوصول إلى عالم أفضل وأكثر عدالة، من خلال احترام إنسانيتنا المشتركة وتجاوز خطاب الكراهية وبناء الثقة المتبادلة المطلوبة لتحقيق السلام العادل.

وأشار جلالة الملك إلى مساحات الحوار البناء مثل فطور الدعاء الوطني، الذي يجمع قادة الفكر والسياسة من مختلف الديانات والمعتقدات، كأحد المبادرات المهمة لتحقيق ذلك من خلال تعزيز الاحترام المتبادل والكرامة الإنسانية.

وتحدث في الحفل أيضا الرئيس الأمريكي جو بايدن، عبر تقنية الاتصال المرئي، والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي من خلال رسالة مسجلة.