شريط الأخبار
عاجل: "واتس اب " الزميلة الاعلامية ليلى السيد تعرض للتهكير من صباح اليوم مجلس الأعيان يشكل لجانه الدائمة ويختار رؤساءها والمقررين - اسماء وزارة الثقافة تعلن انطلاق مكتبة الأسرة الأردنية الأحد رئيس الوزراء: إنجاز مشروع المدينة الرياضية في الكرك بمراحله الثلاث منتصف العام المقبل 17 شهيدا بمجازر إسرائيلية بمناطق متفرقة بقطاع غزة الذكرى 53 لاستشهاد رئيس الوزراء الأسبق وصفي التل تصادف اليوم دولار مزور يستنفر تركيا... البنوك توقف ال"100 البيضاء" من هو؟.. شبيه صلاح يظهر برفقة زوجته وابنته مهرجان الزيتون الوطني ال 24 ومعرض المنتجات الريفية ينطلق اليوم في عمّان إدارة بايدن تجهز حزمة أسلحة لأوكرانيا بقيمة 725 مليون دولار الذهب يتراجع بضغط من قوة الدولار وسط ترقب لمستقبل أسعار الفائدة المحاكم تلاحق نيمار وعائلته أجواء باردة نسبياً اليوم واستقرار خلال الأيام المقبلة بري يدعو اللبنانيين للعودة لأراضيهم وميقاتي يشدد على مرجعية الجيش بتكوين ترتفع مجدداً فوق 96 ألف دولار مع تطلع المستثمرين إلى مستوى قياسي جديد الكشف عن سر قوة ليفربول في دوري الأبطال مواعيد مباريات اليوم الخميس 28-11-2024 والقنوات الناقلة وفيات الخميس 28-11-2024 "البريد الأردني" تطرح اليوم الطابع العربي التذكاري الموحد "مع غزة" النعيمات يطمئن الجماهير بعد خروجه مصاباً

جريمة غامضة.. أم وطفلاها جثثا هامدة فهل قتلتهما وانتحرت؟

جريمة غامضة.. أم وطفلاها جثثا هامدة فهل قتلتهما وانتحرت؟
القلعة نيوز :
في جريمة مروعة، عثر على طفلين جثتين إلى جانب جثة والدتهما يوم أمس الجمعة في منزلهم بلندن.

وترجح التحقيقات الأولية أن تكون الأم التي تدعى نادية دي جاغر، وعمرها 47 عاما أقدمت على شنق ابنيها البالغين 7 و9 سنوات، ثم وضعت حدا لحياتها، وسط حيرة واسعة بشأن الدوافع.

ويجري عناصر الشرطة تحريات من أجل الوصول إلى أي أشخاص آخرين قد يكونون على صلة بالجريمة المروعة.

وقال عدد من جيران الأسرة، إنهم تعرضوا لصدمة كبرى حين علموا بمصرع الأم وطفليها، في ظروف مأساوية.

ووفق تقارير صحفية لوسائل إعلام محلية، فإن الاحتمال القائم حاليا هو أن الأم التي كانت تعمل مديرة في شركة عقارات محلية خنقت ابنيها، أو أنها قامت بشنقهما.

ولم يجر العثور على أي أسلحة في موقع الجريمة، في حين يفترض أن يساعد الطب الشرعي على تحديد أسباب الوفاة بدقة.

وقال أحد الجيران إن التواصل مع المرأة كان محدودا، لكنها كانت لبقة، فيما كانت حالة الابنين تدل على أن الأم تعتني بهما على نحو جيد.

وأضاف الجار أنه خلال فصل الصيف كان الطفلان يخرجان ليلعبا ويمرحا أمام البيت، متابعا: "لا أحد يعلم سبب ما وقع".

وقال جار آخر إن المرأة الراحلة جاءت إلى الحي قبل نحو 5 سنوات، لكن يبدو أنها لم تندمج فيه جيدا، لأنها كانت ترد على السلام باقتضاب، فلا تزيد كلمة واحدة مع من يحادثها.