شريط الأخبار
وزير العمل يؤكد أهمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة في تشغيل الشباب كنعان: الاستيطان والمستوطنون عنوان انتهاكات الاحتلال في الضفة الغربية والقدس الخارجية تتسلم نسخة من أوراق اعتماد السفير الصيني العقيد المساعيد يكرّم عددا من مرتب غرفة العمليات وزير الأوقاف يبحث ونظيره الفلسطيني تعزيز التعاون لخدمة الحجاج الرواشدة في رسالة شكر لموظفي وزارة الثقافة : تفانيكم وإخلاصكم في أداء مهامكم محل فخر واعتزاز الملك يبدأ زيارة إلى اليابان السبت في مستهل جولة عمل آسيوية أسعار الذهب في الأردن اليوم الخميس "فيفا" يطلق "جائزة السلام" وترامب أبرز المرشحين هل ستتأثر حركة المسافرين في مطارات الأردن بهذا الأمر .. ! وصفات طبيعية وآمنة لإنبات الشعر وتحفيزه ستيك على الطريقة اليابانية طرق بسيطة لمعالجة مشكلة المسام الواسعة لدى الفتيات كيف يمكن لفنجان القهوة الصباحية أن يعرض الإنسان للعمى؟ كيف يمكن لفنجان القهوة الصباحية أن يعرض الإنسان للعمى؟ الهشاشة .. مرض صامت يضعف العظام دون إنذار ماذا يحدث لجسمك عند وضع البقدونس على طعامك؟ مشروبات يومية تحمي الكبد من تراكم الدهون والتليف فرض حظر إلزامي على نقل الطيور في إيرلندا بعد تفشي إنفلونزا الطيور كيم كارداشيان تُحمّل شات جي بي تي مسؤولية فشلها في اختبارات القانون

مامكغ: ما زال هنالك مدارس تحمل فكرة حرمان الإناث من التعليم

مامكغ: ما زال هنالك مدارس تحمل فكرة حرمان الإناث من التعليم
القلعة نيوز:
عزت وزيرة الثقافة الأسبق، الدكتورة لانا مامكغ، سبب خصوم الجيل الجديد مع اللغة العربية إلى حزمة من الأسباب؛ وأهمها المنهاج التي تعد طاردة لاهتمام الطالب باللغة.

وأضافت مامكغ، أن اللغة العربية "أحنا لسا حاشرينها بمتحف لغوي. مش قادرين نتطور، ولا تقدم بالطريقة الجاذبة".

وأشارت إلى أنهم "رافعين شعار لازم تحب اللغة كونها اللغة القومية لكن هذا مش مدخل لإقناع الطالب"، منوهة إلى أن الطريقة الصحيحة ابلغ الطالب بان الطلاقة اللغوية تضيف الجاذبية عليه، "وهذا مفتاح سننجح به".

ولفتت إلى أن الكتابة تعد شغفها الأول بالرغم من تنقلها الكبير بين المواقع، واصفة الكتابة بأنها "الحنين الأصيل الذي لا يتغير"، مؤكدة أنها تستمتع بلعبة النص وإعادة تدقيق النص.

وبينت، أنها لا تستجيب للانفعالات في الكتابة، بيد أنها ليست صحفية لتكتب مقالات عن قضايا اجتماعية وخدماتية، مشيرة إلى أن خطها قصصي كملعب تتحرك فيه بحرية.

وأكدت أنه لغاية اللحظة يوجد مدارس في التفكير تقول إنه لا يوجد مبررات لتعليم الإناث أو "ما بصير تحط بنتك في جامعة مختلطة" لكن في ذات الوقت تقول هنالك تغييرات واعدة في المجتمع الأردني.