القلعة نيوز - أصبحت الأحجار الكريمة أحد العناصر المُستخدمة للعناية بالبشرة، ولم يعد استخدامها مقتصراً على صناعة الحلي مثلما عرف عنها لسنوات طوال، إذ تمنح تلك الأحجار البشرة مظهراً نقياً وملمساً ناعماً وشباباً وحيوية حسبما ذكرت مجلة InStyle الألمانية.
اليشم والياقوت
ولهذا باتت أفضل مستحضرات العناية بالبشرة تعتمد على الأحجار خاصة حجر" اليشم" الذي يعمل على تنظيف مسام البشرة بشكل عميق ويساعد على تجددها وتقويتها وحجر "الياقوت الأحمر" الذي يعمل على تنشيط الخلايا ويُعيد للبشرة حيويتها ما يجعله مثالياً للبشرة المتقدمة في العمر، أما "الياقوت الأزرق" فيعمل على تنشيط الخلايا وتعزيز عملية طرد السموم.
حجر القمر والزمرد
كما يساعد "حجر القمر" على تهدئة البشرة وإصلاحها وتخليصها من السموم، في حين يعمل "الروز كوارتز” على تحفيز عملية بناء الخلايا، أما حجر "الأماثيست” فيُساهم في تنقية وتصفية البشرة وللباحثات عن استعادة بشرتهن شبابها وحيويتها فإن "الزمرد" يناسبكن.
دلائل علمية
ولهذا تُروج شركات مستحضرات التجميل لدخول بلورات الأحجار الكريمة ضمن مكونات مُنتجاتها التي تُعيد للبشرة شبابها وتُنقيها من العيوب، كما أنها تُحيى البشرة الباهتة من الإجهاد والسهر والإرهاق، وبحسب الأبحاث فإن تقنية الحُبيبات المُتناهية الصغر المُكونة من بلورات نجحت في تقشير وفرك طبقات الجلد الخارجية، وإن مُنتجات العناية بالبشرة التي تحتوي على هذه البلورات تحسن البشرة بالفعل وهو ما أثبتته دراسة لـ"وحدة أبحاث علم النفس غير الطبيعي في جامعة لندن".
"سيدتي"
اليشم والياقوت
ولهذا باتت أفضل مستحضرات العناية بالبشرة تعتمد على الأحجار خاصة حجر" اليشم" الذي يعمل على تنظيف مسام البشرة بشكل عميق ويساعد على تجددها وتقويتها وحجر "الياقوت الأحمر" الذي يعمل على تنشيط الخلايا ويُعيد للبشرة حيويتها ما يجعله مثالياً للبشرة المتقدمة في العمر، أما "الياقوت الأزرق" فيعمل على تنشيط الخلايا وتعزيز عملية طرد السموم.
حجر القمر والزمرد
كما يساعد "حجر القمر" على تهدئة البشرة وإصلاحها وتخليصها من السموم، في حين يعمل "الروز كوارتز” على تحفيز عملية بناء الخلايا، أما حجر "الأماثيست” فيُساهم في تنقية وتصفية البشرة وللباحثات عن استعادة بشرتهن شبابها وحيويتها فإن "الزمرد" يناسبكن.
دلائل علمية
ولهذا تُروج شركات مستحضرات التجميل لدخول بلورات الأحجار الكريمة ضمن مكونات مُنتجاتها التي تُعيد للبشرة شبابها وتُنقيها من العيوب، كما أنها تُحيى البشرة الباهتة من الإجهاد والسهر والإرهاق، وبحسب الأبحاث فإن تقنية الحُبيبات المُتناهية الصغر المُكونة من بلورات نجحت في تقشير وفرك طبقات الجلد الخارجية، وإن مُنتجات العناية بالبشرة التي تحتوي على هذه البلورات تحسن البشرة بالفعل وهو ما أثبتته دراسة لـ"وحدة أبحاث علم النفس غير الطبيعي في جامعة لندن".
"سيدتي"