شريط الأخبار
الأمير مرعد يزور مصابين عسكريين في إربد الصفدي يشارك بالاجتماع التحضيري للقمة العربية في القاهرة حسَّان يؤكد حرص الحكومة على الحوار المستمر مع مختلف الكتل النيابية الحزبيَّة مالية الاعيان تناقش المسؤولية المجتمعية للقطاع الخاص "تنظيم الطاقة" تتلقى 833 طلبا للترخيص خلال كانون الثاني مسابقة لتصميم شعار "عمان عاصمة الشباب العربي 2025" النائب مشوقة يسأل الحكومة عن مسيرات تخترق الحدود الغربية مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي عشيرة الحويان رمضان في الأردن .. تنوع ثقافي وتجارب روحية للطلبة الوافدين الملك يتقبل اوراق اعتماد سفراء اليابان وتركيا ومالطا وفيتنام وأثيوبيا ونيكاراغوا "الدوار" عند الإنحناء.. ما هي أسبابه؟ كنز غذائي.. فوائد صحية مذهلة في الفستق أسباب محتملة لاضطراب الذاكرة الأطعمة الأكثر فائدة لبصر قوي 4 شروط لوجبة سحور صحية تسد معاك فى الصيام مشروب البابونج لسفرة رمضان طريقة عمل صينية لحم بالباذنجان جرّبي هذه الطريقة البسيطة للتخلّص من الدهون الحشوية لكل سيدة.. احذري "اضطراب الغدة الدرقية" فالأمر خطير! كفتة بالطحينية على طريقة المطاعم

تحسين التل يكتب: بنك الشعب أو بنك الضمان الإجتماعي...

تحسين التل يكتب: بنك الشعب أو بنك الضمان الإجتماعي...
القلعة نيوز:

كتب تحسين أحمد التل:
سؤال أصبح يُطرح باستمرار من قبل عدد كبير من المتقاعدين المدنيين والعسكريين، لماذا لا يعمل صندوق استثمار أموال الضمان الاجتماعي على تأسيس بنك على غرار بنك تنمية المدن والقرى التابع لوزارة البلديات. بنك أردني يحقق الفوائد التالية: يحفظ أموال الضمان الإجتماعي، ويُقدم قروض بفوائد ميسرة للمتقاعدين بالدرجة الأولى، ويمكن أن يدعم الموازنة العامة بالقروض بدلاً من الإعتماد على البنوك الأجنبية التي ندفع لها فوائد مركبة لا متناهية، وهناك فوائد عديدة يمكن أن يحققها للوطن والمواطن، وجود بنك شعبي تابع للضمان الاجتماعي. المؤسسة قادرة أيضاً على إنشاء شركة طيران خاصة بإسم صندوق أموال الضمان، مع إمكانية المساهمة من قبل المتقاعدين، وذلك على غرار ما قامت به المؤسسة العسكرية في الستينات عندما فتحت دكان للجندي؛ تحول فيما بعد لمؤسسة خدمت العسكريين والمتقاعدين، واستثمرت في أموال القوات المسلحة. أعتقد أن أموال الضمان الاجتماعي هذا العام وصلت الى أكثر من أربعة عشر مليار ومئتي مليون دينار، وفق تصريحات رئيس مجلس صندوق استثمار الضمان الاجتماعي، بالتأكيد، هذه الأموال وفوائدها؛ كافية لتغيير الوجه البائس للمواطن الأردني.