شريط الأخبار
متشاجرون يقتحمون مسجدا في مصر والامن يحقق رفع كسوة الكعبة المشرفة استعدادًا لموسم الحج نقابة التخليص: رفع العقوبات عن سوريا يزيد انسياب البضائع ويقلل كلف الشحن إكتشاف مهمّ... طريقة فعالة وسريعة لمُعالجة المصابين بـ"كورونا" طرق فعّالة لتخفيف نوبة الهلع "نظنها آمنة".. ممارسات شائعة قد تزيد خطر الإصابة بالسرطان مع ارتفاع درجة حرارة الجو.. احرص على تناول هذه المشروبات لماذا نرغب في تناول الأطعمة الحارة؟ عوامل تسرع شيخوخة الدماغ 5 مشروبات صادمة تساعدك على النوم طريقة عمل السمك الفيليه مع بطاطس محمرة لايت.. صحية ولذيذة 4 ربطات تمنع شعرك من النمو تجنبيها واعرفي النوع الأفضل لحمايته من التلف كيف تحمين الحقيبة الجلدية من التقشير والتلف؟ سلطة المكرونة بالمايونيز مثل المطاعم كباب لحم مشوي بالفرن مدير المعهد القضائي يلتقي وفدا من المجلس الأعلى الفرنسي "الأرصاد": تناقص المنخفضات الجوية على مدار الموسم الشتوي الأخير 90 % من أسر قطاع غزة تعاني انعدام الأمن المائي العجلوني: معالجة جميع المشاريع المتعثرة في منطقة البحر الميت التنموية وعددها 11 مشروعا وإطلاق خطة جديدة وفيات الأربعاء 14-5-2025

تحسين التل يكتب: بنك الشعب أو بنك الضمان الإجتماعي...

تحسين التل يكتب: بنك الشعب أو بنك الضمان الإجتماعي...
القلعة نيوز:

كتب تحسين أحمد التل:
سؤال أصبح يُطرح باستمرار من قبل عدد كبير من المتقاعدين المدنيين والعسكريين، لماذا لا يعمل صندوق استثمار أموال الضمان الاجتماعي على تأسيس بنك على غرار بنك تنمية المدن والقرى التابع لوزارة البلديات. بنك أردني يحقق الفوائد التالية: يحفظ أموال الضمان الإجتماعي، ويُقدم قروض بفوائد ميسرة للمتقاعدين بالدرجة الأولى، ويمكن أن يدعم الموازنة العامة بالقروض بدلاً من الإعتماد على البنوك الأجنبية التي ندفع لها فوائد مركبة لا متناهية، وهناك فوائد عديدة يمكن أن يحققها للوطن والمواطن، وجود بنك شعبي تابع للضمان الاجتماعي. المؤسسة قادرة أيضاً على إنشاء شركة طيران خاصة بإسم صندوق أموال الضمان، مع إمكانية المساهمة من قبل المتقاعدين، وذلك على غرار ما قامت به المؤسسة العسكرية في الستينات عندما فتحت دكان للجندي؛ تحول فيما بعد لمؤسسة خدمت العسكريين والمتقاعدين، واستثمرت في أموال القوات المسلحة. أعتقد أن أموال الضمان الاجتماعي هذا العام وصلت الى أكثر من أربعة عشر مليار ومئتي مليون دينار، وفق تصريحات رئيس مجلس صندوق استثمار الضمان الاجتماعي، بالتأكيد، هذه الأموال وفوائدها؛ كافية لتغيير الوجه البائس للمواطن الأردني.