شريط الأخبار
مركز الملك عبدالله الثاني للتميز يختتم ورشة "مقيِّم معتمد" بالتعاون مع المؤسسة الأوروبية لإدارة الجودة (EFQM) إعلان القائمة الأولية للمنتخب الوطني ت23 لمواجهتي البحرين وديا والتصفيات الآسيوية العماوي يعلن ترشحه لرئاسة مجلس النواب من أوائل الثانوية بمحافظة شمال سيناء.. وفاة الطالبة شروق المسلماني وزارة المياه تضبط مصنعا يعتدي على خط ناقل في المفرق قبل تناول أدوية السكر.. تعرف على الأطعمة التي ترفع الغلوكوز! كيف يسلب مرض الزهايمر حاسة الشم؟ «نبتة خضراء» زهيدة الثمن تقلّص مخاطر السرطان والضغط رخيصة الثمن.. الكشف عن نبته خضراء تحمي من السرطان وأمراض القلب بمناسبة موسم العنب.. الفاكهة الخارقة لصحة قلبك ودماغك! الامانة تنظم زيارةأعضاء المجلس البلدي السابع للأطفال الى مجلس الأمة إعلان قائمة النشامى لوديتي روسيا والدومينيكان أسباب صرير الأسنان طبيبة توضح سبب الصداع الشديد أثناء الليل سماوي: مهرجان الفحيص يجمع الثقافة والفن لتسليط الضوء على الهوية الأردنية بالأسماء .. صدور نتائج المقبولين في المكرمة الملكية لأبناء المتقاعدين العسكريين ريال مدريد ضيفا ثقيلا على ريال أوفييدو في الدوري الإسباني.. الموعد والقنوات الناقلة والتشكيل المتوقع الجيش ينعى عدوان العدوان 39 لاعبة يشاركن في بطولة المصارعة للسيدات البنك الدولي يقدّم 4 ملايين دولار لدعم برنامج التغذية المدرسية في الأردن

إربد : ضعف الحركة الشرائية رغم قرب حلول عيد الأضحى

إربد : ضعف الحركة الشرائية رغم قرب حلول عيد الأضحى

القلعة نيوز- تشهد الأسواق والمجمعات التجارية الكبرى في محافظة إربد، ركودًا نسبيًا في الحركة الشرائية، وضعف إقبال على شراء الألبسة، بالرغم من اقتراب حلول عيد الأضحى المبارك.

يقول التاجر أحمد بطاينة صاحب محل ألبسة جاهزة، في حديث لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) إن معظم تجار الألبسة في محافظة إربد قد أعلنوا عن تنزيلات حقيقية وأحيانا تصل هذه التنزيلات إلى سعر الجملة للقطعة الواحدة، إلا أن الحركة الشرائية تعتبر ضعيفة جدا.
وتقول المواطنة إيمان العلي موظفة وأم لخمسة أطفال أن سبب ضعف الحركة الشرائية للملابس يرجع الى إقدام المواطنين في الفترة الحالية على شراء الأضحية والتي تعتبر غالية الثمن لأصحاب الدخل المحدود.
ويصل سعر الخروف حاليا من 270- 300 دينار ، إضافة الى المستلزمات الأخرى من الحلويات والكعك بأنواعه.
فيما تبين نسرين خالد أنها أصبحت تفضل شراء الملابس عن طريق التسوق الإلكتروني وشبكات الإنترنت، وذلك لأن شراء الملابس، من خارج المملكة أقل سعرا وأفضل جودة، وفقًا لها.
وتشير إلى وجود شركات منوعة تقوم بعرض المنتجات، بطرق ملفتة للنظر وأسعار أقل بكثير من الأسواق المحلية، مبينة أن هناك العديد من الوسطاء المحليين يقومون حاليا بشراء الملابس والأحذية ومستلزمات البيت المختلفة من الخارج وعبر حساباتهم الشخصية وعن طريق التعامل مع زبائن من مختلف محافظات المملكة، ويقومون بتوصيل الملابس والمستلزمات الى البيوت، بأسعار زهيدة.
ويبين محمود شهاب (تاجر جملة) أن موسم عيد الأضحى لم يؤثر على الحركة الشرائية لمستلزمات العيد المختلفة، وأن البيع جيد وإن كان ليس بالمستوى المطلوب.
--(بترا)