شريط الأخبار
الأرصاد: الأمطار لا تزال دون معدلاتها الافتراضية في جميع المناطق الاحتلال يرسل وفدا للدوحة الاثنين لإجراء محادثات بشأن وقف إطلاق النار فرنسا وألمانيا وإيطاليا وبريطانيا تدعم الخطة العربية لإعادة إعمار غزة المقاومة: مؤشرات إيجابية بشأن مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة الأمن العام يوضّح تفاصيل اعتداء مجموعة من الأشخاص على مركبة بالشارع العام الفايز يهنئ نشميات الوطن بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للمرأة وزير العمل يرعى إفطارا للأيتام أقامه نادي الجليل الرياضي بإربد استراتيجية تمكين المرأة في رؤية التحديث الاقتصادي تسهم بشكل كبير في تمكينها وزيادة فعاليتها بلدية إربد تُنذر 371 منشأة وتُخالف 100 خلال شباط الماضي الدفاع السورية: الأوضاع تحت السيطرة النائب مشوقة يسأل الحكومة: لماذا رفعت وزارة الصحة الأجور الطبية الزميل المجالي الى مدير التلفزيون الأردني أوقف برنامج رمضان معنا احلى 780 ألف برميل نفط مستوردات الأردن من العراق في شهرين النائب ناصر الدين: تحية فخر واعتزاز للمرأة الأردنية عجلون: ناشطات وقياديات يؤكدن أهمية تعزيز دور المرأة وتمكينها بني مصطفى: المرأة الأردنية رمز للصبر والتحدي وتمكين المرأة ضرورة لتقدم الوطن في يومها العالمي، المرأة الأردنية.. إنجازات كبيرة ودعم ملكي لا محدود تحسن الموسم المطري بنسبة 53 بالمئةبفعل الحالة الجوية الأخيرة مدرب المنتخب الوطني يختار 26 لاعبا استعدادا لمباراتي فلسطين وكوريا شهيد وجريح في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان

أهمية المنهج التجريبي في علم النفس

أهمية المنهج التجريبي في علم النفس

القلعة نيوز - المنهج التجريبي في علم النفس يحمل أهمية كبيرة، حيث يساعد على تحقيق إمكانية أكبر للتحقق من نتائج الدراسات النفسية ويزيد من مستوى الثقة فيها. هذا المنهج يسمح للعلماء النفسيين باختبار الافتراضات والنظريات التي يطرحونها بشأن الظواهر النفسية.


عادةً، يبدأ العالم النفسي بوضع افتراضات محتملة حول ظاهرة ما، ثم يقوم بمقارنة واختبار هذه الافتراضات من خلال التجارب والتحقق من صحتها وقربها من الصواب. هذا المنهج يسمح للباحثين بفهم علاقة السبب والنتيجة في الظواهر النفسية ويضمن أن تكون التجارب موضوعية وغير متأثرة بالعوامل الشخصية أو الخارجية.

في الماضي، كان الفلاسفة يستخدمون المنهج التأملي، حيث يعتمدون على التفكير الفلسفي والتفسير المنطقي للظواهر. ولكن مع ظهور المنهج التجريبي في علم النفس، زادت الثقة بين العلماء وأصبح بالإمكان التحقق من الدراسات السابقة واستكمالها.

تتضمن التجارب في علم النفس ثلاثة أنواع رئيسية: التجارب المعملية التي تجرى في بيئة محكمة يمكن التحكم فيها، وتتيح فهمًا دقيقًا للمتغيرات المختلفة. والتجارب الميدانية التي تجرى في بيئة الحياة اليومية للمشاركين، وعلى الرغم من أنها أقل صرامة، إلا أنها تتيح دراسة الظواهر في سياقها الطبيعي. وأخيرًا، التجارب الطبيعية التي تتم في الحياة الواقعية وتكون أكثر انفتاحًا وتحتوي على متغيرات أكثر، وهي تسمح بفهم الظواهر في سياقها الشامل.

بهذه الطريقة، يستفيد علم النفس من دقة المنهج التجريبي ويضمن أن النتائج تكون موثوقة ومحددة بشكل دقيق، مما يساهم في تقدم هذا العلم وزيادة فهمنا للعقل البشري وسلوكه.