القلعة نيوز - جزيرة بالي، التي تتبع إندونيسيا، تُعتبر واحدة من أكثر المناطق جاذبية للسياح في البلاد. يُعزى هذا الجذب بشكل كبير إلى مناخها الاستوائي الدافئ خلال موسم الجفاف، الذي يشجع على زيارة السياح. وفي فصل الشتاء، المعروف أيضًا بموسم المطر، يكون الجو دافئًا مع تساقط مطري يومي لفترات قصيرة، مما يجذب أيضًا السياح.
تُميز جزيرة بالي بتوفر العديد من المعالم السياحية التي تجذب الزوار طوال العام. يُفضلها خاصةً الزوار الذين يبحثون عن الشواطئ الجميلة والمياه الصافية، وأيضًا الذين يرغبون في ممارسة مجموعة متنوعة من الأنشطة المائية.
من بين الوجهات السياحية البارزة في جزيرة بالي تشمل:
1. **شاطئ كوتا**: يُعتبر واحدًا من أكثر الشواطئ زيارة من قبل السياح والمحليين. يتميز برماله الناعمة والأمواج العالية، مما يجعله مكانًا مناسبًا لممارسة رياضة ركوب الأمواج.
2. **شاطئ نوسا دوا**: يقدم العديد من الأنشطة طوال اليوم، مثل ركوب الزوارق البنانا والتجديف اليدوي، بالإضافة إلى ركوب المظلات فوق الماء.
3. **شاطئ جيمباران**: يحتوي على مجموعة متنوعة من المطاعم التي تقدم الوجبات البحرية والمحلية، وتمتاز بموقعها على الشاطئ الرملي.
4. **بحيرة باراتان**: تقع إلى الجنوب من بالي وتستغرق رحلة قصيرة للوصول إليها. يمكن للسياح الاستمتاع بمناظر طبيعية خلابة خلال الرحلة، وعند الوصول، يمكنهم مشاهدة المعبد العائم والضباب الخفيف الذي يحيط به.
5. **ركوب الدراجة في منطقة أوبود**: يمكن لمحبي الطبيعة استئجار دراجات واستكشاف القرى والمدن الصغيرة والمناظر الطبيعية الخلابة مع بساتين الأرز ومزارعها.
6. **رقص الكيشاك في معبد أولو واتو**: تاريخ هذا الرقص يعود إلى الثلاثينيات، حيث أُدخله زائر ألماني إلى المعبد. يُؤدى هذا الرقص بدون موسيقى أو طبل ويتميز بترديد الكلمة "كاك" خلال العرض.
تُميز جزيرة بالي بتوفر العديد من المعالم السياحية التي تجذب الزوار طوال العام. يُفضلها خاصةً الزوار الذين يبحثون عن الشواطئ الجميلة والمياه الصافية، وأيضًا الذين يرغبون في ممارسة مجموعة متنوعة من الأنشطة المائية.
من بين الوجهات السياحية البارزة في جزيرة بالي تشمل:
1. **شاطئ كوتا**: يُعتبر واحدًا من أكثر الشواطئ زيارة من قبل السياح والمحليين. يتميز برماله الناعمة والأمواج العالية، مما يجعله مكانًا مناسبًا لممارسة رياضة ركوب الأمواج.
2. **شاطئ نوسا دوا**: يقدم العديد من الأنشطة طوال اليوم، مثل ركوب الزوارق البنانا والتجديف اليدوي، بالإضافة إلى ركوب المظلات فوق الماء.
3. **شاطئ جيمباران**: يحتوي على مجموعة متنوعة من المطاعم التي تقدم الوجبات البحرية والمحلية، وتمتاز بموقعها على الشاطئ الرملي.
4. **بحيرة باراتان**: تقع إلى الجنوب من بالي وتستغرق رحلة قصيرة للوصول إليها. يمكن للسياح الاستمتاع بمناظر طبيعية خلابة خلال الرحلة، وعند الوصول، يمكنهم مشاهدة المعبد العائم والضباب الخفيف الذي يحيط به.
5. **ركوب الدراجة في منطقة أوبود**: يمكن لمحبي الطبيعة استئجار دراجات واستكشاف القرى والمدن الصغيرة والمناظر الطبيعية الخلابة مع بساتين الأرز ومزارعها.
6. **رقص الكيشاك في معبد أولو واتو**: تاريخ هذا الرقص يعود إلى الثلاثينيات، حيث أُدخله زائر ألماني إلى المعبد. يُؤدى هذا الرقص بدون موسيقى أو طبل ويتميز بترديد الكلمة "كاك" خلال العرض.