القلعة نيوز - تتميز مناطق جنوب شرق آسيا في قارة آسيا بمناخها الاستوائي. هذه المنطقة تمتد من شمال الاستواء بحوالي 10 درجات شمالًا وتشمل شبه الجزيرة الهندية ودولًا أخرى في المنطقة المحيطة بها. المناطق الاستوائية تتأثر بنمط مناخي موسمي يجلب معه هطول الأمطار والرياح الصيفية القوية خلال فصل الصيف. يُمتص الهواء الرطب من المحيط الهادئ ويسفر عن هطول أمطار استوائية صيفية.
تقع جنوب شرق آسيا شمالًا وجنوبًا لخط الاستواء وتميزها سلسلة جبال عالية تفصلها عن بقية القارة. هذه المنطقة تشمل دولًا مثل ميانمار وتايلاند وماليزيا وسنغافورة وجمهورية لاو الديمقراطية الشعبية وكمبوديا وفيتنام وإندونيسيا وتيمور الشرقية وبروناي والفلبين. تتميز هذه المنطقة بالتنوع البيئي بين الكتل الأرضية والسهول والدلتا والبحار والجزر.
تأثر المناخ في جنوب شرق آسيا بالأنشطة البشرية مثل تغيير المناظر الطبيعية وإزالة الغابات والتوسع الزراعي، مما أدى إلى تأثيرات سلبية على البيئة وتغيير المناخ. كما شهدت المنطقة تغييرات في مستوى سطح البحر خلال العصر الجليدي الأخير.
المناخ في مناطق أخرى من آسيا هو مناخ قاري متنوع، حيث يتغير درجات الحرارة وكميات الأمطار بشكل كبير نتيجة الطبوغرافيا المعقدة والجبال والمنخفضات. الهواء القاري الذي يصل من الأطلسي يمر عبر أوروبا وأفريقيا ويفقد الرطوبة قبل أن يصل إلى آسيا، مما يؤدي إلى تأثيرات مناخية متباينة على طول القارة.
إذا اندفع الهواء البارد نحو شرق آسيا، فإنه يمكن أن يجلب موجات برد شديدة إلى المناطق الشمالية والشرقية من القارة، في حين يتمتع الجزر الشرقية بمناخ أكثر دفئًا بفعل الرياح الموسمية. الهواء الذي يمر فوق المحيطات يمكن أن يتحول إلى هواء دافئ ورطب قبل أن يسقط كمطر أو ثلج على المناطق الشمالية والغربية للقارة.
تقع جنوب شرق آسيا شمالًا وجنوبًا لخط الاستواء وتميزها سلسلة جبال عالية تفصلها عن بقية القارة. هذه المنطقة تشمل دولًا مثل ميانمار وتايلاند وماليزيا وسنغافورة وجمهورية لاو الديمقراطية الشعبية وكمبوديا وفيتنام وإندونيسيا وتيمور الشرقية وبروناي والفلبين. تتميز هذه المنطقة بالتنوع البيئي بين الكتل الأرضية والسهول والدلتا والبحار والجزر.
تأثر المناخ في جنوب شرق آسيا بالأنشطة البشرية مثل تغيير المناظر الطبيعية وإزالة الغابات والتوسع الزراعي، مما أدى إلى تأثيرات سلبية على البيئة وتغيير المناخ. كما شهدت المنطقة تغييرات في مستوى سطح البحر خلال العصر الجليدي الأخير.
المناخ في مناطق أخرى من آسيا هو مناخ قاري متنوع، حيث يتغير درجات الحرارة وكميات الأمطار بشكل كبير نتيجة الطبوغرافيا المعقدة والجبال والمنخفضات. الهواء القاري الذي يصل من الأطلسي يمر عبر أوروبا وأفريقيا ويفقد الرطوبة قبل أن يصل إلى آسيا، مما يؤدي إلى تأثيرات مناخية متباينة على طول القارة.
إذا اندفع الهواء البارد نحو شرق آسيا، فإنه يمكن أن يجلب موجات برد شديدة إلى المناطق الشمالية والشرقية من القارة، في حين يتمتع الجزر الشرقية بمناخ أكثر دفئًا بفعل الرياح الموسمية. الهواء الذي يمر فوق المحيطات يمكن أن يتحول إلى هواء دافئ ورطب قبل أن يسقط كمطر أو ثلج على المناطق الشمالية والغربية للقارة.