القلعة نيوز- عندما نتحدث عن الأهرامات، يتبادر عادة إلى أذهان الكثيرين أن الفراعنة هم من قاموا ببنائها، وهذا يعود إلى العديد من القصص والأساطير التي ترتبط بالفراعنة كبناة للأهرامات. ولكن هل هذه المعلومة صحيحة أم خاطئة؟ الحقيقة هي أن من بنى الأهرامات هم قوم عاد وليس الفراعنة.
هناك أدلة تشير إلى أن قوم عاد هم من بنوا الأهرامات. فعلى سبيل المثال، الفراعنة قاموا ببناء بعض القلاع في مدينة سيناء من الطين وليس من الأحجار، بينما استخدمت في بناء الأهرامات أحجار ضخمة تصل أحيانًا إلى ألوف الأطنان، وبنيت بارتفاعات تصل إلى 163 مترًا ونقلت على مسافات تصل إلى 650 كيلومترًا. هذا يشير إلى أن هناك قوة عظيمة كانت تلزم لرفع ونقل هذه الأحجار الضخمة، وهذا ما لا يمكن للفراعنة تحقيقه.
أيضًا، هناك إشارات في القرآن الكريم تشير إلى أن قوم عاد هم من قاموا ببناء الأهرامات، وذلك في آيات تتحدث عن مساكن قوم عاد التي تركوها وأصبحت عبرة للأجيال اللاحقة.
وأخيرًا، هناك تصريحات من الفراعنة أنفسهم تشير إلى أنهم ليسوا بناة الأهرامات وأن هناك قومًا آخرين بنوها بقوة استثنائية.
إذاً، يمكننا القول بثقة أن الأهرامات بنيت على يد قوم عاد وليس الفراعنة، وهذا ما يظهر من الأدلة والتصريحات المتاحة.
هناك أدلة تشير إلى أن قوم عاد هم من بنوا الأهرامات. فعلى سبيل المثال، الفراعنة قاموا ببناء بعض القلاع في مدينة سيناء من الطين وليس من الأحجار، بينما استخدمت في بناء الأهرامات أحجار ضخمة تصل أحيانًا إلى ألوف الأطنان، وبنيت بارتفاعات تصل إلى 163 مترًا ونقلت على مسافات تصل إلى 650 كيلومترًا. هذا يشير إلى أن هناك قوة عظيمة كانت تلزم لرفع ونقل هذه الأحجار الضخمة، وهذا ما لا يمكن للفراعنة تحقيقه.
أيضًا، هناك إشارات في القرآن الكريم تشير إلى أن قوم عاد هم من قاموا ببناء الأهرامات، وذلك في آيات تتحدث عن مساكن قوم عاد التي تركوها وأصبحت عبرة للأجيال اللاحقة.
وأخيرًا، هناك تصريحات من الفراعنة أنفسهم تشير إلى أنهم ليسوا بناة الأهرامات وأن هناك قومًا آخرين بنوها بقوة استثنائية.
إذاً، يمكننا القول بثقة أن الأهرامات بنيت على يد قوم عاد وليس الفراعنة، وهذا ما يظهر من الأدلة والتصريحات المتاحة.