القلعة نيوز- تتمتع مدينة قرطبة في الأرجنتين بشعبية كبيرة بين السياح الأرجنتينيين، وعلى الرغم من تنوعها الثقافي والتاريخي، إلا أنها تجذب عددًا قليلاً من الزوار الأجانب. تقع المدينة على نهر بريميرو وتمتد على طول سفوح جبال بامباس، وهي تعتبر واحدة من أكبر المدن في الأرجنتين. تأسست المدينة في عام 1573 على يد المستكشف الإسباني جيرونيمو لويس دي كابريرا، وتم تسميتها باسم مدينة قرطبة الإسبانية.
تضم المدينة العديد من المعالم الجذابة، بما في ذلك جامعة قرطبة الوطنية، والتي تعتبر ثاني أقدم جامعة في أمريكا الجنوبية. كما تتميز بمراكز للقفز بالمظلات ومراقبة الأجسام الطائرة، بالإضافة إلى أماكن ركوب الخيل. تحتضن المدينة أيضًا العديد من الكنائس والأديرة والمسارح والمباني البلدية الجميلة التي تعكس تاريخها الاستعماري.
تاريخ المدينة غني بالأحداث، بدءًا من تأسيسها في القرن السادس عشر وصولًا إلى استقرار اليسوعيين فيها وتأسيسهم لأول جامعة في البلاد في القرن السابع عشر. شهدت المدينة أيضًا فترات من الاقتصاد الصعب والصراعات السياسية خلال القرنين التسع عشر والعشرين.
وبفضل موقعها الاستراتيجي كمركز للسكك الحديدية والطرق السريعة، تُعتبر قرطبة قاعدة ممتازة لاستكشاف السلسلة الجبلية سييرا الوسطى ومدينة فيلا جنرال بيلجرانو، بالإضافة إلى الأماكن المثيرة للقفز بالمظلات والطيران المظلي. وتحتوي المدينة أيضًا على محمية سان مارتن الطبيعية الحضرية، مما يجعلها وجهة سياحية مميزة لمحبي الطبيعة والثقافة في الأرجنتين.
تضم المدينة العديد من المعالم الجذابة، بما في ذلك جامعة قرطبة الوطنية، والتي تعتبر ثاني أقدم جامعة في أمريكا الجنوبية. كما تتميز بمراكز للقفز بالمظلات ومراقبة الأجسام الطائرة، بالإضافة إلى أماكن ركوب الخيل. تحتضن المدينة أيضًا العديد من الكنائس والأديرة والمسارح والمباني البلدية الجميلة التي تعكس تاريخها الاستعماري.
تاريخ المدينة غني بالأحداث، بدءًا من تأسيسها في القرن السادس عشر وصولًا إلى استقرار اليسوعيين فيها وتأسيسهم لأول جامعة في البلاد في القرن السابع عشر. شهدت المدينة أيضًا فترات من الاقتصاد الصعب والصراعات السياسية خلال القرنين التسع عشر والعشرين.
وبفضل موقعها الاستراتيجي كمركز للسكك الحديدية والطرق السريعة، تُعتبر قرطبة قاعدة ممتازة لاستكشاف السلسلة الجبلية سييرا الوسطى ومدينة فيلا جنرال بيلجرانو، بالإضافة إلى الأماكن المثيرة للقفز بالمظلات والطيران المظلي. وتحتوي المدينة أيضًا على محمية سان مارتن الطبيعية الحضرية، مما يجعلها وجهة سياحية مميزة لمحبي الطبيعة والثقافة في الأرجنتين.