شريط الأخبار
الأمم المتحدة تحذر من تصاعد عنف المستوطنين في الضفة الغربية هل سيخضع السلامي للضريبة؟ لبنان يعتزم إعلان مشروع قانون لتوزيع الخسائر المالية بين المتضررين الأردن يرحب بتعيين برهم صالح مفوّضًا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين الملك: حظ الأردن بكم كبير يا نشامى .. الحمدلله على سلامتكم عبيد: موقفنا مع السكتيوي غير مقصود اليوم العالمي للتضامن الإنساني.. قيم وعطاء مستمر لدعم المجتمع الروح القتالية للنشامى في بطولة كأس العرب موضع فخر لكل الأردنيين وزراء الصحة العرب يؤكدون ضرورة توفير الاحتياجات الصحية والإغاثية العاجلة للصحة الفلسطينية رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يشيد بإنجاز منتخب النشامى في كأس العرب النشامى يعودون إلى الوطن ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن.. والمرحلة القادمة مهمة المجلس الأوروبي يدين تصاعد عنف المستوطنين ويؤكد التزامه بحل الدولتين اجتماع أميركي قطري مصري وتركي في ميامي بشأن غزة الجمعة الحنيطي يبحث مع قائد المركزية الأمريكية تعزيز القدرات الدفاعية ترامب يعلّق برنامج قرعة هجرة إلى الولايات المتحدة اسرائيل تجدد قصفها على غزة بسلسلة غارات النشامى يعودون إلى عمان ظهر الجمعة وفاة 1000 غزّي مريض خلال انتظار الإجلاء أبو الغيط يرحب بانتخاب برهم صالح لمنصب المفوض السامي لشؤون اللاجئين

الماضي يكتب : اضربوا من تجرأ على هيبة الوطن.

الماضي يكتب : اضربوا من تجرأ على هيبة الوطن.
فايز الماضي

يستحق مدير الأمن العام...اللواء المعايطة ..هذا الاردني الوطني الدافئ والحازم والمحترف ...والقيادي الشجاع ...وكل فرد من مرتبات جهاز الأمن العام...وأجهزة الأمن المساندة في الرويشد اليوم ...أن ترفع لهم القبعات...وان تطبع على جبين كل واحد منهم قبلة الاعتزاز والافتخار ....ولقد قالها جلالة الملك المفدى ..وولي عهده الأمين....وقلناها مراراً وتكراراً....ان هذا الوطن الاردني العزيز..هو خط أحمر ....وان اليد التي تمتد إليه بسوء وتعبث بأمنه واستقراره ومقدراته ...حلالٌ قطعها ....وان العين التي ترمقه بحقد وجحود وأذى ...هي الأولى أن تُقتلع وتُرمى....وتأكلها الكلاب.

إن استهداف خوارج هذا العصر لحدودنا المحروسة بعناية الله ..وسواعد الابطال من قواتنا الباسلة..أمرٌ .لايمكن السكوت عليه .....لابل ويستحق الوقوف عنده طويلا ...ويقتضي رداً حازماً وقوياً وصارماً......يضع حداً لكل الحالمين بخراب هذا الوطن الأشم ...والمستهدفين لامنه واستقراره .

وقد آن الأوان بأن تضع الدولة حدا لكل من تجرأ على نواميسها وقيمها وثوابتها...وأن على الدولة اليوم أن تُسمِع من استباح ارض سوريا ..الجارة الشقيقة..ونكّل بشعبها ....ومزّق تاريخها وحضارتها العريقة .....بأن الطريق الى القدس وفلسطين...لن يمر من قلب عمان ....وان هذا الوطن الغالي لن يكون ابداً مرتعاً للمارقين والمتربصين والحاقدين.