شريط الأخبار
مراقبو "التوجيهي" يطالبون بتسريع صرف مستحقاتهم المالية قطر: تصريحات نتنياهو بائسة لتبرير جريمته الغادرة إعلان أسماء الدفعة الثالثة لبرنامج إعداد المعلمين قبل الخدمة للعام 2025/2026 العدوان: اللهم اشهد أنني بلغت حذارِ أن ينام الأردن والخطر مستيقظ، يحيط بنا من الغرب والشمال تقرير: إصابة قياديين من حماس في هجوم الدوحة .. وترجيح تتبع هواتفهم قطر: العثور على أشلاء في مواقع متفرقة بموقع الهجوم الإسرائيلي قطر: قمة عربية إسلامية بالدوحة خلال أيام لإقرار رد يردع إسرائيل الرواشدة يرعى افتتاح مهرجان عمون لمسرح الشباب بدورته الــ22 محلل عسكري إسرائيلي: قطر سترد عسكريا عبر الطائرات الحربية وبالتنسيق مع السعودية ولي العهد السعودي: سنكون مع قطر بلا حد في كل ما تتخذه من إجراءات عقب العدوان الإسرائيلي قطر: نبحث مع الشركاء في المنطقة الرد على الهجوم الإسرائيلي القوات المسلحة تقوم بإجلاء دفعة جديدة من أطفال غزة المرضى للعلاج في الأردن رئيس وزراء قطر: نتنياهو يماطل .. ونعيد تقييم وساطتنا ومصير حماس في الدوحة إرجاء اجتماع مجلس الأمن بشأن ضربات إسرائيل على الدوحة للخميس الرواشدة يفتتح مركز فنون السلط نتنياهو يهدد الدول المستضيفة لقادة حماس: اطردوهم أو حاكموهم وإلا ولي العهد بعد لقائه الشيخ تميم : من دوحة العرب نؤكد وقوفنا التام إلى جانب قطر ولي العهد يلتقي أمير دولة قطر ويؤكد تضامن الأردن المطلق مع قطر في الحفاظ على أمنها واستقرارها ميسي يحقق إنجازا غير مسبوق في مسيرته انخفاض أسعار المنتجين في الولايات المتحدة الشهر الماضي

الأخصائي اللبناني سامر كحيل .. عالم العين الاصطناعية تقنية ثلاثية الابعاد

الأخصائي اللبناني سامر كحيل ..  عالم العين الاصطناعية تقنية ثلاثية الابعاد
عالم العين الاصطناعية تقنية ثلاثية الابعاد

-المركز اللبناني السويسري لصناعة العيون الاصطناعية

القلعة نيوز - يتميز الأخصائي اللبناني سامر كحيل بحرفيته ومهنيته العالية ويواكب كل ما هو جديد ومتطور في عالم صناعة العيون الاصطناعية .

ويحضر الأخصائي كحيل العيون الاصطناعية بتقنية اثلاثية الابعاد وهو الموهوب في هذا العالم وصاحب الخبرة العريقة والأنامل السحرية التي تقدم العين بطريقة طبيعية جداً لا تختلف عن العين الطبيعية للإنسان.

ويؤكد كحيل أنه حصل على العديد من الجوائز العالمية نظراً لما وصل له من نجاحات في عالم العيون
وقال أن العين الاصطناعية تعيد الثقة بالنفس لمن فقدوا أعينهم وتحسن الصورة الخارجية والنفسية للإنسان وان عدم وجود العين الإصطناعية في وجه المريض الذي حرم من عينه الطبيعية يشكّل له مرضاً نفسياً ،والله أنعم علينا بإختراع العين الإصطناعية التي لا تختلف عن العين الطبيعية من حيث الشكل، الأمر الذي يشعر المريض بسعادة كبيرة حين يلاحظ عدم الإختلاف بين العين الطبيعية والعين الإصطناعية .

وعن سر نجاحه في هذا العالم اوضح كحيل ان الفضل بنجاحه يعود لمواكبتها للتطوّر ومعرفة كل جديد في عالم العين الإصطناعية التي أتفرد بها في الشرق الأوسط ،و"للتكنيك" الثلاثي الأبعاد ،

واردف قائلا ان الفضل يعود أيضاً لدعم وتشجيع البروفسور السويسري جورج دوبوا فهو من عمل على صقل موهبته وقدّم له نصائح وأسرار هذه المهنة التي ميّزته عن الأخرين.

وعبر عن شعوره بالفخره والاعتراز عندما يتم تصنيف المركز على أنه الوحيد في الشرق الأوسط الذي أحدث تغيّراً في صناعة العيون الإصطناعية مشيرا الى ان المركز يقدم تقنية مبتكرة في صناعة العين الإصطناعية ويقوم بتطوير إختراع العيون الاصطناعية لكي تقدّم للمريض بطريقة أفضل، ولكي نمنح الفرح لمن يفقد إحدى عينيه

وقال ان أولويات عملنا في المركز هي خدمة الإنسان والإنسانية فضلاً عن حرصنا على أن تكون أسعارنا بمتناول الجميع.
وعن المواد التي تصنّع منها العين قال:العين اهي بديل عن العين الطبيعية وتتكون من مادة ACRYL التي ليس لها مضاعفات جانبية، ونستخدم الألوان الطبيعية المستخرجة من الأرض ونحرص على أن تكون مشابهة تماماً للعين الطبيعية عند المريض.
أما عن المراحل التي تمر بها فقال أنها تبدأ أولاً بأخذ المقاييس داخل العين وهذا يتطلب من المريض المكوث في البيت ثلاثة أيام كي ترتاح عينه وفي هذا الوقت نكون قد قمنا بصناعةعين شفافة معتمدين على المقاييس التي أخذناها وبعد ان نكون قد حددنا شكل العين وفتحتها والوانها وبعد يومين نجهّز العين بالطريقة النهائية، وبعدها نقوم بو ضعها للمريض.
ونعطي المريض نتيجة طبيعية بنسبة ٩٥٪ مقارنة مع العين الحقيقة.

كما نجري عملية تجميل لما حول العين مع رفع للحاجب والجفون بعد إنسداله جراء فراغ العين لمدة طويلة
عن الفترة الزمنية للعين الصناعية قال:لا يوجد فترة إنتهاء لصلاحية العين لأنها لا تتغير مع الوقت، وإنما التغيرات الفيزيولوجية داخل العين هي التي تتغير، وأؤكد أن العين التي نضعها في المركز تبقى أحياناً مدى العمر إذا إهتم بها المريض وقام بزيارتنا بطريقة دورية بهدف تنظيفها وتلميعها.