شريط الأخبار
"الأونروا": الحصار الإسرائيلي الراهن على غزة الأشد منذ بدء الحرب منتدون يؤكدون دور القيادة الهاشمية في تعزيز الأمن بالأردن الأمن العام : القبض على خمسة مديري حسابات تُثير الفتنة والنّعرات العنصرية ، والادّعاء يقرر توقيفهم جميعاً الأردن يحتفي بيوم التراث العالمي ويؤكد التزامه بحماية الإرث الثقافي والإنساني وزيرة السياحة تشارك صانعي محتوى صينيين جولة بمدينة جرش الأثرية الصفدي: الوصاية الهاشمية حافظت على هوية القدس الأمن العام: جولات للتوعية بالتنزه الآمن والاحتفاء بيوم العلم الأميرة غيداء طلال : سررتُ كثيراً بلقاء الطفل الرائع" أمير" في مركز الحسين للسرطان 24 شهيدا جراء قصف الاحتلال مناطق في قطاع غزة السفير الباكستاني يؤكد عمق العلاقات الأردنية مع بلاده شهيد في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان علاج جديد لمرض باركنسون باستخدام الخلايا الجذعية انتعاش أصول الأسواق الناشئة وسط تقدم محادثات التجارة أجواء دافئة في أغلب المناطق اليوم وغدا تأجيل انتخابات نقابة الصحفيين لعدم اكتمال النصاب القانوني وفاة الفنان سليمان عيد بعد بأزمة صحية مفاجئة حارتنا ضيقة!!! الفوسفات: لا صحة لما يتم تداوله حول قرارات مجلس إدارة الشركة للحق والأمانة أجهزتنا الأمنية هم أهل لهذه الأمانة نادي ضباط الأمن العام الجديد. أسعار فلكية

سلاف فواخرجي تكشف حقيقة محاولة اغتيالها وخطف نجليها

سلاف فواخرجي تكشف حقيقة محاولة اغتيالها وخطف نجليها

القلعة نيوز- حلت النجمة السورية سلاف فواخرجي ضيفة برنامج "كلمة أخيرة" للإعلامية لميس الحديدي، وتحدثت خلال الحلقة عن العديد من التفاصيل الشخصية والمهنية.

وكشفت فواخرجي عن الأسباب التي دفعتها وزوجها المخرج والممثل وائل رمضان لاتخاذ قرار الانفصال الذي أعلنا عنه العام الماضي بعد زواج دام 23 عاماً، مؤكدة أن ما حدث بينهما انفصال وليس طلاقاً.

وأوضحت فواخرجي أنهما منفصلان، لكنهما معاً أغلب الوقت، فلديهما عائلة ونجلان هما حمزة وعلي، وأصدقاء، واصفة وائل بالنسبة لها ليس زوجاً فحسب، بل "أخ وصديق وأب"، معددة مواقفه النبيلة تجاه عائلتها ووالديها.

وفاجأت فواخرجي جمهورها بأنها وزوجها يعيشان مرحلة الحب مجدداً، ويحاولان التقرب من بعضهما البعض، مشيرة إلى أنهما يسكنان معاً في منزل واحد، وهذا الشيء أكده سابقاً رمضان في برنامج تلفزيوني، من أجل تقييم العلاقة ومعرفة ما إذا كانت ستستمر أم سيحدث الطلاق.

وأوضحت فواخرجي أن قرار الانفصال كان قراراً رباعياً مع نجليهما، اعتقاداً منهم بأنها فكرة مفيدة للجميع لفترة معينة ولصالح الجميع، لما مر به الزوجان خلال الفترة الأخيرة من مرحلة عدم تفاهم، ففكرا في الابتعاد.

وعن تفاصيل محاولة اغتيالها، أشارت فواخرجي إلى تعرضها لمحاولتي اغتيال، الأولى في سوريا، والثانية في السودان أثناء تكريمها في حديقة عامة ضمن مهرجان سينمائي.

وقالت فواخرجي: "أكثر من مرة كان في محاولات لخطف أولادي، وأكثر من مرة كان في محاولة لاغتيالي بسبب اختلاف في الآراء الوطنية ولا أسميها السياسية، فأنا لا دخل لي بالسياسة ولم أنضم إلى حزب سياسي".

وأضافت "أثناء تكريمي في حديقة عامة ضمن مهرجان سينمائي، وفي آخر لحظة قبل صعودي للتكريم لاحظت حركة غير طبيعية وزيادة عدد رجال الأمن، وعرفت بوجود محاولة لقتلي بواسطة مجموعة من الشباب".

وتابعت "المفارقة أن الشباب الذين حاولوا اغتيالي سوريون على خلاف معي في الرأي فقط، وأنا فنانة ومواطنة سورية لا حول لي ولا قوة، ورأيي لن يغير أي شيء في تاريخ الأمم، والرجل الذي كشف الموضوع وحماني أيضاً سوري ويخالفني في الرأي، لكنه لم يقبل بأن يتم اغتيالي".

وأكدت فواخرجي احتفاظها بعلاقات طيبة مع الفنانين السوريين المعارضين قائلة: "لست على خلاف مع أحد، حتى مع الاختلاف في الرأي، ولا توجد مشكلة وألتقي بهم دائماً".

وعبرت فواخرجي عن رأيها في الأعمال المعربة، موضحة أنها تلقى رواجاً، لكنها البيئة العربية خصبة بالقصص الاجتماعية وغنية بالكثير من أنواع الدراما، على عكس المسلسلات المدبلجة التي لا تتناول الواقع العربي بكل تفاصيله، كما أنها خالية من الروح.

ورفضت فواخرجي المشاركة في الأعمال المدبلجة، مشيرة إلى أنه عرض عليها دور، لكنها رفضت الفكرة، نظراً لعدم شعورها وإحساسها به وعدم قدرتها على تقديمها هذا النوع من الفن.