القلعةة نيوز:
فقدت عائلة الطفل مهند أبو ندى طفلهم البالغ عمره 4 سنوات عقب اقتحام دبابات قوات الاحتلال لمدرسة كان بها مركز لإيواء النازحين في جباليا.
وانقطعت أخبار الطفل الصغير عدة أيام، ثم عثر عليه بعد 10 أيام في منطقة اشتباك خطيرة لدى عائلة وجده أحد شبانها ضائعًا.
فرحة الوالد بلقاء طفله الصغير
وكان الصغير مهند يكرر جملة واحدة "إمي طخوها اليهود وأبوي داست عليه دبابة” وكانت والدة الطفل قد استشهدت بقصف إسرائيلي على المنطقة في بيت لاهيا.
وتداول ناشطون صور الطفل وقصته وطلبوا نشرها حتى يتم العثور على أسرة الطفل، الذي ضاع بعد قصف الاحتلال للمدرسة التي لجأت إليها الأسرة.
رحلة وسط الركام للبحث عن مهند
ووسط أكوام المنازل المدمرة والجثث والحطام، من مخيم جباليا إلى حي الشيخ رضوان، سار والد الطفل في رحلة مضنية أمس الجمعة لملاقاة الصغير الذي غاب مدة 10 أيام، بصحبة كاميرا الجزيرة مباشر.
وكانت فرحة الوالد عارمة بملاقاة مهند الذي فقد والدته الشهيدة، وكان استشهادها هو المسيطر على عقله الصغير وكان يقول "إمي طخوها اليهود وأبوي داست عليه دبابة”.
كما كانت فرحة الطفل مهند بملاقاة والده فرحة كبيرة للطفل الذي ظنّ أن الوالد قد داست عليه دبابة واستشهد أيضا.
وفي حربها المستمرة على غزة، قصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم السبت، عددا من المنازل في دير البلح وسط قطاع غزة، وشرق خان يونس جنوب غزة؛ مما أدى إلى استشهاد وإصابة عدد من الفلسطينيين.
المصدر : الجزيرة مباشر
وانقطعت أخبار الطفل الصغير عدة أيام، ثم عثر عليه بعد 10 أيام في منطقة اشتباك خطيرة لدى عائلة وجده أحد شبانها ضائعًا.
فرحة الوالد بلقاء طفله الصغير
وكان الصغير مهند يكرر جملة واحدة "إمي طخوها اليهود وأبوي داست عليه دبابة” وكانت والدة الطفل قد استشهدت بقصف إسرائيلي على المنطقة في بيت لاهيا.
وتداول ناشطون صور الطفل وقصته وطلبوا نشرها حتى يتم العثور على أسرة الطفل، الذي ضاع بعد قصف الاحتلال للمدرسة التي لجأت إليها الأسرة.
رحلة وسط الركام للبحث عن مهند
ووسط أكوام المنازل المدمرة والجثث والحطام، من مخيم جباليا إلى حي الشيخ رضوان، سار والد الطفل في رحلة مضنية أمس الجمعة لملاقاة الصغير الذي غاب مدة 10 أيام، بصحبة كاميرا الجزيرة مباشر.
وكانت فرحة الوالد عارمة بملاقاة مهند الذي فقد والدته الشهيدة، وكان استشهادها هو المسيطر على عقله الصغير وكان يقول "إمي طخوها اليهود وأبوي داست عليه دبابة”.
كما كانت فرحة الطفل مهند بملاقاة والده فرحة كبيرة للطفل الذي ظنّ أن الوالد قد داست عليه دبابة واستشهد أيضا.
وفي حربها المستمرة على غزة، قصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم السبت، عددا من المنازل في دير البلح وسط قطاع غزة، وشرق خان يونس جنوب غزة؛ مما أدى إلى استشهاد وإصابة عدد من الفلسطينيين.
المصدر : الجزيرة مباشر