القلعة نيوز - أثناء مرورها فوق المحيط الهادئ في 21 يناير، رصدت محطة الفضاء الدولية مشهداً مذهلاً للغلاف الجوي لكوكب الأرض وهو يتوهج باللون الذهبي.
وكشفت الصورة الجديدة عن توهج الغلاف الجوي للأرض على خلفية سماء مرصعة بالنجوم، وفق «سبيس».
ويحدث التوهج الليلي، أو التألق الجوي أو الوهج الجوي أو الهوائي، عندما يتفاعل ضوء الشمس مع الذرات والجزيئات الموجودة داخل الغلاف الجوي للأرض.
وتُظهر الصورة الجديدة، التي التقطت من محطة الفضاء الدولية في 21 يناير 2024، توهجاً ذهبياً ساطعاً يتقوس فوق الأرض، جنباً إلى جنب مع شريط بلون بني محمر على النقيض من خلفية السماء المرصعة بالنجوم.
وتم التقاط الصورة على ارتفاع 415 كم (258 ميلاً) أثناء تحليق المختبر المداري فوق المحيط الهادئ شمال شرق بابوا غينيا الجديدة، وفقاً لناسا. والوهج الهوائي هو نتيجة التفاعل في الغلاف الجوي العلوي للأرض.
حيث يتم تحفيز جزيئات النيتروجين والأكسجين والصوديوم والأوزون بواسطة الأشعة فوق البنفسجية القادمة من ضوء الشمس، وبدورها، تبعث الضوء عندما يصطدم بعضها ببعض.
ومن الأفضل رؤية هذا النوع من العروض الضوئية في الليل. لذلك تم التقاط الصورة الأخيرة بتعريض ضوئي عال، ما يسمح بدخول ما يكفي من الضوء إلى الكاميرا.
وكشفت الصورة الجديدة عن توهج الغلاف الجوي للأرض على خلفية سماء مرصعة بالنجوم، وفق «سبيس».
ويحدث التوهج الليلي، أو التألق الجوي أو الوهج الجوي أو الهوائي، عندما يتفاعل ضوء الشمس مع الذرات والجزيئات الموجودة داخل الغلاف الجوي للأرض.
وتُظهر الصورة الجديدة، التي التقطت من محطة الفضاء الدولية في 21 يناير 2024، توهجاً ذهبياً ساطعاً يتقوس فوق الأرض، جنباً إلى جنب مع شريط بلون بني محمر على النقيض من خلفية السماء المرصعة بالنجوم.
وتم التقاط الصورة على ارتفاع 415 كم (258 ميلاً) أثناء تحليق المختبر المداري فوق المحيط الهادئ شمال شرق بابوا غينيا الجديدة، وفقاً لناسا. والوهج الهوائي هو نتيجة التفاعل في الغلاف الجوي العلوي للأرض.
حيث يتم تحفيز جزيئات النيتروجين والأكسجين والصوديوم والأوزون بواسطة الأشعة فوق البنفسجية القادمة من ضوء الشمس، وبدورها، تبعث الضوء عندما يصطدم بعضها ببعض.
ومن الأفضل رؤية هذا النوع من العروض الضوئية في الليل. لذلك تم التقاط الصورة الأخيرة بتعريض ضوئي عال، ما يسمح بدخول ما يكفي من الضوء إلى الكاميرا.