القلعة نيوز- أصيبت سيدة بالذهول أثناء التقاطها صورة منظر طبيعي خلاب في رحلة مع زوجها شمالي الأرجنتين.
وفوجئت رينا خواريز بجسم مظلل في السماء يبدو في الصورة التي التقطتها بعدستها، معتقدةً في البداية أنه طائر كبير، لتكتشف أن الجسم الغريب يشبه مركبة فضائية، وذلك حسبما أفاد موقع صحيفة «إندبندنت» البريطانية.
وأوضحت خواريز، البالغة من العمر 76 عاماً، أن زوجها رينيه هو من لفت نظرها إلى ذلك المشهد العجيب، حيث كانا يقضيان إجازتهما بمنتجع صيفي في سان بيدرو دي كولالاو.
وقالت: «كنت ألتقط صوراً لشروق الشمس، وكان ذلك رائعاً للغاية. عندما كنت أقوم بتصوير بعض الطيور البيضاء في شجرة، بدأت ألاحظ شيئاً ما».
وأضافت: «قلت لزوجي: انظر، هنا يأتي طائر أسود. كان مثل الظل في البداية، مرتفعاً جداً. ثم قال زوجي: إنه ليس طائراً، إنه طبق طائر. فقال لي: إنه هناك عن يسارك».
وذكرت أنها لاحظت الجسم كان على ارتفاع كابلات الكهرباء، مشيرةً إلى أنه بعد ذلك ارتفع إلى الأعلى شيئاً فشيئاً.
ولفتت إلى أنه اتجه نحو الجبال البعيدة واختفى عن الأنظار، واصفةً الأمر بأنه «تجربة رائعة».
وتابعت: «كنت بحاجة لرؤية هذا في حياتي. لقد فوجئت، لكن ذلك لم يخفني. عليك أن تراه كي تصدقه»، لافتةً إلى أنها عرضت الصور، في وقت لاحق، على أحفادها الذين شعروا بالرهبة.
وفوجئت رينا خواريز بجسم مظلل في السماء يبدو في الصورة التي التقطتها بعدستها، معتقدةً في البداية أنه طائر كبير، لتكتشف أن الجسم الغريب يشبه مركبة فضائية، وذلك حسبما أفاد موقع صحيفة «إندبندنت» البريطانية.
وأوضحت خواريز، البالغة من العمر 76 عاماً، أن زوجها رينيه هو من لفت نظرها إلى ذلك المشهد العجيب، حيث كانا يقضيان إجازتهما بمنتجع صيفي في سان بيدرو دي كولالاو.
وقالت: «كنت ألتقط صوراً لشروق الشمس، وكان ذلك رائعاً للغاية. عندما كنت أقوم بتصوير بعض الطيور البيضاء في شجرة، بدأت ألاحظ شيئاً ما».
وأضافت: «قلت لزوجي: انظر، هنا يأتي طائر أسود. كان مثل الظل في البداية، مرتفعاً جداً. ثم قال زوجي: إنه ليس طائراً، إنه طبق طائر. فقال لي: إنه هناك عن يسارك».
وذكرت أنها لاحظت الجسم كان على ارتفاع كابلات الكهرباء، مشيرةً إلى أنه بعد ذلك ارتفع إلى الأعلى شيئاً فشيئاً.
ولفتت إلى أنه اتجه نحو الجبال البعيدة واختفى عن الأنظار، واصفةً الأمر بأنه «تجربة رائعة».
وتابعت: «كنت بحاجة لرؤية هذا في حياتي. لقد فوجئت، لكن ذلك لم يخفني. عليك أن تراه كي تصدقه»، لافتةً إلى أنها عرضت الصور، في وقت لاحق، على أحفادها الذين شعروا بالرهبة.