شريط الأخبار
العين حسين الحواتمة : الاردن يعتبر من اقوى الدول امنيا في المنطقة و بيان الاخوان ركيك المعايطة: الإخوان علموا بقضايا تصنيع الأسلحة والتجنيد قبل إعلان المخابرات وقفة تضامنية حاشدة في ماركا تأييدًا للقيادة الهاشمية ورفضاً للمساس بأمن الوطن العماوي: سنطرح تأجيل مناقشة مشروع قانون ضريبة الأبنية والأراضي مقتل جندي إسرائيلي وإصابة 4 باستهداف مدرعة شرقي غزة الأمن السوري يلقي القبض على عميد مخابرات جوية في نظام الأسد وزير الخارجية العراقي في عمّان الأحد وزير الطاقة: المسح الزلزالي ثلاثي الأبعاد خطوة أساسية في استكشاف النفط والموارد الطبيعية وزيرة السياحة تعلن عن اكتشاف أثري جديد جنوب شرقي محمية وادي رم وزير الدولة للشؤون الاقتصادية يعلق على إشادة صندوق النقد الدولي بمرونة الاقتصاد الأردني الجامعة العربية تدعو لتوخي الحذر من تحولات الذكاء الاصطناعي الأردن يدين دعوات تفجير المسجد الأقصى المبارك فراغ حضاري.. 92 شهيدا في قطاع غزة خلال يومين الملك يتلقى اتصالا هاتفيا من الرئيس المصري محاميات المفرق: الأردن مُصان بقيادته الهاشمية وجيشه وأجهزته الأمنيه وفيات السبت 19-4-2025 المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مخدرات بواسطة طائرة مسيرة السعودية: على الراغبين في أداء فريضة الحج الحصول على تصريح عيسى الخشاشنة نقيباً للأطباء الأردنيين

نهاية لغز تاريخي .. ارتبط بسفينة اختفت قبل أكثر من قرن

نهاية لغز تاريخي .. ارتبط بسفينة اختفت قبل أكثر من قرن

القلعة نيوز- تم اكتشاف سفينة فقدت في عرض البحر منذ 120 عاما دون قصد، مما يضع حدا للغموض الذي استمر لقرون من الزمان.


وغادرت سفينة SS Nemesis ميناء نيوكاسل في نيو ساوث ويلز في 8 يوليو 1904، وكانت في طريقها إلى ملبورن مع طاقم يتألف من 32 فردا عندما غرقت واختفت خلال عاصفة.

وتم العثور على بقايا السفينة بواسطة شركة "Subse Professional Marine Services"، وهي شركة تختص في البحث عن حاويات الشحن المفقودة، حيث اكتشفت الحطام في عام 2022.

ووجدت البقايا في قاع المحيط، على بعد 26 كيلومترا قبالة ساحل كيملا جنوب سيدني.

ونظرا لموقعها في مياه عميقة وتيارات قوية، استغرق الأمر عامين لجمع الأدلة وتأكيد أن الحطام الذي عثروا عليه كان بالفعل للسفينة المفقودة.

وتشير الصور تحت الماء التي التقطتها "CSIRO"، وهي منظمة بحثية علمية أسترالية، إلى أن المحرك غرق أثناء العاصفة وتعرض لأضرار كبيرة.

ويعد هذا الاكتشاف النهائي للسفينة الضائعة نقطة نهاية لعدة عقود من البحث والغموض حول مصير السفينة وطاقمها.