شريط الأخبار
وزير الخارجية الأميركي: متفائلون بشأن اتفاق غزة نتنياهو: شرط وقف إطلاق النار الدائم في غزة هو نزع السلاح نصار: إنجازات النشامى لم تأت بـ"الفزعة".. ونحضّر للمرحلة المقبلة ماكرون يدعو إلى اعتراف فرنسي بريطاني مشترك بدولة فلسطين الصين والدول العربية تطلق مركزًا للتعاون العلمي والتكنولوجي في مجال الصحة العامة وزير الزراعة يرعى حفل تخريج المشاركين بمشروع "بذور للنمو والتطور الشامل" الأردن يرسم ملامح مستقبل الشباب العربي بإطلاق استراتيجية السلام والأمن رئيس الوزراء: العقبة أمامها فرص كبيرة ومشاريع استراتيجيَّة وهذا يتطلَّب جهوداً مضاعفة لدعمها وتنفيذها توقيف 4 طلاب أردنيين في روسيا .. والخارجية تتابع مسؤولة أممية: قتل الأطفال أثناء انتظار المساعدات في غزة أمر غير مقبول النائب أيمن أبو هنية يوجه أسئلة نيابية لوزير التعليم العالي حول دقة تصريحاته الاخيرة وهل تخدم صورة الأردن التعليمية. الملك يسلط الضوء على فرص الاستثمار في الأردن خلال لقاء مع ممثلين عن كالبرز في كاليفورنيا الشرفات يكشف حجم الإنجازات التي قدمها مجلس بلدية ام القطين والمكيفتة ويعلن ترشحه للدورة القادمة البترا تحتفي باليوبيل الذهبي للعلاقات الأردنية المكسيكية بإضاءة الخزنة بألوان العلم المكسيكي . الاتحاد الأوروبي يتوصل إلى اتفاق مع اسرائيل لزيادة مساعدات غزة واشنطن ترفع العقوبات عن الوزير العراقي المقيم في الأردن محمد مهدي صالح توقف خدمات دفاع مدني غزة ضمن فعاليات "صيف الأردن ... عروض الدرون" تزين سماء جرش مساء غدًا الجمعة العين الملقي يبحث والسفير الياباني تعزيز التعاون البرلماني وزيرة التنمية: اعتماد التقارير الطبية الحديثة لذوي الإعاقة في حالات تجديد الإعفاء من رسوم تصريح العمل

الإمارات .. الأمطار تكشف عن قارورة مرطبات تعود لـ1962

الإمارات .. الأمطار تكشف عن قارورة مرطبات تعود لـ1962

القلعة نيوز- أظهرت الأمطار التي شهدتها مختلف مناطق الإمارات الأسبوع الماضي، زجاجة مرطبات نادرة مغلقة، يعود تاريخها إلى الستينيات من القرن الماضي وتحمل اسم (دبي)، حيث عثر عليها الإماراتي علي راشد محيان الكتبي، في بطحاء الذيد بالشارقة، في تجويف بين الصخور.


وبعد تمحيصها تبين أنها صنعت في شركة بدبي تأسست في العام 1958، كما تبين أن تاريخ الزجاجة يعود للعام 1962 ، بحسب (أكواد) تاريخ الإنتاج والانتهاء.

الكتبي أكد أن اهتمامه بالآثار، والتراث، والرياح، والطقس، وتاريخ منطقة الذيد بالشارقة، دفعه إلى الذهاب إلى (بطحاء الذيد)، بعد جريان الوادي، وتوقف الأمطار التي هطلت مؤخراً بكميات كبيرة لم تعهدها الدولة منذ أم بعيد، وتتبع الوادي بالبطحاء، لافتاً إلى أنه لاحظ أن جزءاً من الأرض بالوادي مجروفة، الأمر الذي أزاح طبقة منها كانت مدفونة، بدليل ظهور 5 آبار قديمة تتركز في مساحة كيلو متر واحد، فتتبعها بالانتقال من بئر إلى أخرى، إلى أن وصل إلى منطقة معينة أرضها صخرية، وبينها تجويف، فحصل على الزجاجة مغلقة في ذلك التجويف.



وأوضح أن ما أثار انتباهه أن الزجاجة ظلت مغلقة ومحافظة على ما فيها من عبوة، وكذلك الكتابة المنقوشة بأسفلها لم تمح رغم التقلبات الجوية وجريان الأودية والسيول التي تلاحقت منذ ذلك التاريخ، ولم تتأثر أو تتكسر، ما يدلل على جودة المنتج آنذاك.

البيان