وقال عطية في بيان مساء اليوم الأحد، وجهه إلى أهالي مخيم الحسين والدائرة الاولى في عمان، إنه قرر عدم ترشيح نفسه تسليمًا لمشيئة الله عز وجل، حيث وجه شكره للأهل في دائرته الانتخابية وعموم الشعب الأردني الذين مكنوه من تمثيلهم في المجلس طوال 27 عامًا مضت و 8 سنوات في البرلمان العربي.
وأوضح في البيان الذي وصفه بــ"غير انتخابي" أنّ الاردن دومًا وقبلًا وأولًا وفلسطين لا بديل عنها الّا الجنة، متعهدًا بالبقاء على الوعد في خدمة وطنه ومليكه وشعبه وقضيته.
وودع الناخبين والأردنيين بقوله، "نفسح المكان لزملاء آخرين نتمنى لهم التوفيق".
وتاليًا نص البيان:
(بيان غير انتخابي)
بسم الله وكفى وسلام على رسوله الذي اصطفى..
الأهل والأحبة في مخيم الحسين والدائرة الأولى سابقا، وعموم الاردن الحبيب، لا يفوتني وأنا أقرر"عدم ترشيح نفسي" للإنتخابات النيابية إلا التسليم بعد مشيئة الله عز وجل بالإمتنان والشكر للأهل والعزوة في دائرتي الإنتخابية وعموم الشعب الأردني العظيم على "فضلهم" في تمكيني من شرف تمثيلهم طوال ٢٧ عاما تحت قبة البرلمان، منهم ٨ سنوات في البرلمان العربي، وكذلك ٨ سنوات في مجلس أمانة عمان الكبرى.
الأردن دوماً وقبلاً وأولاً.. وفلسطين لا بديل عنها إلا الجنة.. سأبقى على العهد والوعد في خدمة "وطني ومليكي" وشعبي وقضيتي.
نستودعكم الله ونفسح المكان لزملاء أخرين نتمنى لهم التوفيق، وسنبقى أوفياء لشعبنا وقيادتنا الهاشمية كما كنت دوماً.
نحمد الله حمداً كثيراً.. العزة للأردن والحرية لفلسطين والنصر لأهلنا في غزه، وليخسأ الكيان الغاصب الزائل.
النائب خليل حسين عطية
وقال عطية في بيان مساء اليوم الأحد، وجهه إلى أهالي مخيم الحسين والدائرة الاولى في عمان، إنه قرر عدم ترشيح نفسه تسليمًا لمشيئة الله عز وجل، حيث وجه شكره للأهل في دائرته الانتخابية وعموم الشعب الأردني الذين مكنوه من تمثيلهم في المجلس طوال 27 عامًا مضت و 8 سنوات في البرلمان العربي.
وأوضح في البيان الذي وصفه بــ"غير انتخابي" أنّ الاردن دومًا وقبلًا وأولًا وفلسطين لا بديل عنها الّا الجنة، متعهدًا بالبقاء على الوعد في خدمة وطنه ومليكه وشعبه وقضيته.
وودع الناخبين والأردنيين بقوله، "نفسح المكان لزملاء آخرين نتمنى لهم التوفيق".
وتاليًا نص البيان:
(بيان غير انتخابي)
بسم الله وكفى وسلام على رسوله الذي اصطفى..
الأهل والأحبة في مخيم الحسين والدائرة الأولى سابقا، وعموم الاردن الحبيب، لا يفوتني وأنا أقرر"عدم ترشيح نفسي" للإنتخابات النيابية إلا التسليم بعد مشيئة الله عز وجل بالإمتنان والشكر للأهل والعزوة في دائرتي الإنتخابية وعموم الشعب الأردني العظيم على "فضلهم" في تمكيني من شرف تمثيلهم طوال ٢٧ عاما تحت قبة البرلمان، منهم ٨ سنوات في البرلمان العربي، وكذلك ٨ سنوات في مجلس أمانة عمان الكبرى.
الأردن دوماً وقبلاً وأولاً.. وفلسطين لا بديل عنها إلا الجنة.. سأبقى على العهد والوعد في خدمة "وطني ومليكي" وشعبي وقضيتي.
نستودعكم الله ونفسح المكان لزملاء أخرين نتمنى لهم التوفيق، وسنبقى أوفياء لشعبنا وقيادتنا الهاشمية كما كنت دوماً.
نحمد الله حمداً كثيراً.. العزة للأردن والحرية لفلسطين والنصر لأهلنا في غزه، وليخسأ الكيان الغاصب الزائل.
النائب خليل حسين عطية