شريط الأخبار
وزير الخارجية المصري: القاهرة عازمة على وأد مخطط تهجير الفلسطينيين نتنياهو: مستمرون في القتال حتى "النصر" وسنواصل التفاوض لتحرير المحتجزين توقعات بإجراء انتخابات برلمانية بسوريا في أيلول المقبل "المنظمات الأهلية الفلسطينية": تباطؤ متعمد من الاحتلال في إدخال المساعدات إلى غزة ترامب: على إسرائيل اتخاذ قرار بشأن غزة وزير الخارجية السعودي: مؤتمر نيويورك يأتي استنادا لموقف المملكة الثابت تجاه الحقوق الفلسطينية الاحتلال يصادق على مخططات كبيرة لتوسع استيطاني شرقي القدس العين العياصرة: على حماس الاستنجاد بالنظام الرسمي العربي والكف عن رجمه الحنيطي يزور قيادة قوات الملك عبدالله الثاني الخاصة الملكية التحوّل الصامت: كيف أعادت جامعة البلقاء التطبيقية تعريف التعليم التقني في الأردن؟ صاحب أصول عربية.. بردغجي يقود برشلونة لتحقيق الفوز على فيسيل كوبي وزير خارجية هنغاريا: التعاون مع روسيا يصب في مصلحة بلادنا مسؤول برازيلي: تهديدات ترامب تدفعنا لتعزيز العلاقات مع الشركاء في "بريكس" النصر السعودي يتوصل لاتفاق لضم جواو فيليكس من تشيلسي وسائل إعلام: وفد من كبار رجال الأعمال الأمريكيين يزور الصين زعيما تايلاند وكمبوديا يلتقيان في ماليزيا أرسنال يهزم نيوكاسل بثلاثية في مباراة مثيرة الصفدي يمثل الأردن خلال مؤتمر حل الدولتين في نيويورك "الشيخ علوان الشويعر" يُشيد بالإنزالات الجوية الأردنية على قطاع غزة المسلحة تنفّذ ثلاثة إنزالات جوية على قطاع غزة إحداها بالتعاون مع الإمارات

مصير الحكومة الحالية في ظلّ وجود مجلس نواب جديد التغيير يستدعي حكومة جديدة و أسماء متداولة لترؤسها

مصير الحكومة الحالية في ظلّ وجود مجلس نواب جديد التغيير يستدعي حكومة جديدة و أسماء متداولة لترؤسها
القلعة نيوز: كتب / محرر الشؤون السياسية
تساؤلات عديدة تطرح بين الحين والآخر حول مصير حكومة الدكتور بشر الخصاونة ، حيث يرى البعض ضرورة تقديم استقالتها في ظل وجود برلمان جديد ، وليس هناك ما يلزم الحكومة على الإستقالة ، غير أن العرف الذي اعتدنا عليه هو أن تضع الحكومة استقالتها بين يدي الملك .
ويمكن للملك أن يطلب من الحكومة الإستمرار أو إجراء تعديل عليها ، أو تكليف الرئيس نفسه بتشكيل حكومة جديدة ، غير أن السيناريو الأقرب هو رحيل الحكومة وتشكيل أخرى وعلى رأسها شخصية جديدة ، وبما يتواءم مع المجلس النيابي الجديد الذي يحتاج بالفعل لحكومة مختلفة .
وبما أنّ الأردن نجح في إخراج برلمان جديد وبنكهة حزبية واضحة ، وبكتلة إسلامية لا يستهان بها ، فهذا يعني بأن خطوات التغيير الحقيقي والتحديث السياسي قد بدأت بالفعل ، وهذا يستدعي وجود حكومة قوية قادرة على التعاطي مع مجلس مختلف تماما عن المجالس السابقة .
المؤشرات تقول بأن الحكومة سوف تتقدم باستقالتها للملك الذي هو صاحب القرار الأخير ، وقد نكون أمام حكومة جديدة يقودها من لديه القدرة على التعاطي مع أعضاء البرلمان ، وهنا تبرز العديد من الأسماء ، حيث أن هناك شخصيات بات الحديث عنها يزداد في الآونة الأخيرة ربما يجري تكليف إحداها بالتشكيل الوزاري المقبل وهم دولة فيصل الفايز ودولة سمير الرفاعي ودولة عمر الرزاز و جعفر حسان ومعالي جمال الصرايرة ومعالي حسين المجالي ومعالي بسام التهلوني ومعالي عوض خليفات ومعالي شحادة ابو هديب ومعالي يوسف الشواربة .
المجلس النيابي الجديد قد يعقد أولى جلساته في بداية الشهر المقبل ، وربما نشهد تشكيل حكومة جديدة خلال أسبوعين على أبعد تقدير