القلعة نيوز - احتفلت الكلية العسكرية الملكية اليوم الأحد، بأداء القسم القانوني لخريجي دورة فرسان المستقبل رقم/5، بحضور المساعد للإدارة والقوى البشرية.
وبدأ الاحتفال بالسلام الملكي، تلاه تلاوة آيات عطرة من الذكر الحكيم.
وقال المساعد للإدارة والقوى البشرية في كلمة له خلال الاحتفال:" إن برنامج فرسان المستقبل جاء برؤية ملكية سامية لتعزيز قدرات القوات المسلحة والارتقاء بمستوى منتسبيها، واستقطاباً للكفاءات الأردنية الشابة، لتستقبل القوات المسلحة الأردنية نوعية جديدة من الضباط الأكفاء المؤهلة والمدربة القادرة على تنفيذ المهام والواجبات مستقبلاً في مسيرتهم العسكرية ليرفدوا الجيش العربي ويكونوا عوناً لإخوانهم في السلاح".
وبين آمر الكلية العسكرية الملكية، أن الكلية أنهت المنهاج التدريبي المقرر لتدريب دورة فرسان المستقبل رقم/5، حيث تم إعدادهم عسكرياً وفكرياً وبدنياً ليكونوا أقوياء في الحق فرساناً في الخُلق وأمناء في المسؤولية، لينظموا لزملائهم في ميادين الشرف والكرامة.
من جهته، قال مفتي القوات المسلحة الأردنية: "إننا في هذا اليوم المبارك الأغر، نزهو بهذه الكوكبة الخيرة من فرسان المستقبل الذين نالوا في هذا المعهد العريق، الكثير من العلوم العسكرية والتدريبات الميدانية، ليكونوا على قدر عال من المسؤولية، فهم قادة الغد ورواد المستقبل، ونذروا أنفسهم لخدمة دينهم ووطنهم وجيشهم ومليكهم".
وبدأ الاحتفال بالسلام الملكي، تلاه تلاوة آيات عطرة من الذكر الحكيم.
وقال المساعد للإدارة والقوى البشرية في كلمة له خلال الاحتفال:" إن برنامج فرسان المستقبل جاء برؤية ملكية سامية لتعزيز قدرات القوات المسلحة والارتقاء بمستوى منتسبيها، واستقطاباً للكفاءات الأردنية الشابة، لتستقبل القوات المسلحة الأردنية نوعية جديدة من الضباط الأكفاء المؤهلة والمدربة القادرة على تنفيذ المهام والواجبات مستقبلاً في مسيرتهم العسكرية ليرفدوا الجيش العربي ويكونوا عوناً لإخوانهم في السلاح".
وبين آمر الكلية العسكرية الملكية، أن الكلية أنهت المنهاج التدريبي المقرر لتدريب دورة فرسان المستقبل رقم/5، حيث تم إعدادهم عسكرياً وفكرياً وبدنياً ليكونوا أقوياء في الحق فرساناً في الخُلق وأمناء في المسؤولية، لينظموا لزملائهم في ميادين الشرف والكرامة.
من جهته، قال مفتي القوات المسلحة الأردنية: "إننا في هذا اليوم المبارك الأغر، نزهو بهذه الكوكبة الخيرة من فرسان المستقبل الذين نالوا في هذا المعهد العريق، الكثير من العلوم العسكرية والتدريبات الميدانية، ليكونوا على قدر عال من المسؤولية، فهم قادة الغد ورواد المستقبل، ونذروا أنفسهم لخدمة دينهم ووطنهم وجيشهم ومليكهم".
