شريط الأخبار
متعجلو الحجاج يرمون الجمرات ويتوجهون لطواف الوداع عيد الجلوس الملكي السادس والعشرون..مسيرة مستمرة من البناء والتحديث بالأردن إعادة تصدير أكثر من 9 آلاف مركبة لسوريا في 5 أشهر عبر الأردن الناتج المحلي الإجمالي البحري للصين يتجاوز 1.39 تريليون دولار شهيد ومصابان برصاص قوات الاحتلال جنوب الخليل الأردن..بالعزم بنى اقتصاده إلى إطلاق الإمكانيات لبناء المستقبل مدينة أم الجمال تحتفي بعيد الأضحى بفعاليات متنوعة تنظمها وزارة السياحة أجواء حارة نسبيًا في أغلب المناطق اليوم ومعتدلة غدًا العليمات.. يكتب: أهلاً بمنتخب العراق الشقيق في بلدهم الثاني الأردن لا تحتاج إلى رجال أقوياء ولكن إلى مؤسسات قوية طائرات الدرون تكتب في سماء الزرقاء قصيدة وطنية من ضوء وولاء ضبط فتاة اساءت لبلد شقيق وجمهوره بفيديو جرى تداوله وزير الأوقاف ينفي مكة المكرمة: كلام عار عن الصحة هدفه التشويه المنتخب الوطني ت23 يختتم معسكره التدريبي في تونس منتخب النشامى يواصل تحضيراته استعدادا لمواجهة العراق بتصفيات كأس العالم العين العرموطي: مبروك يانشامى فأنتم الفرح والمجد الأمير علي يهنئ بتأهل النشامى للمونديال: "العيد عيدين" الحملة الأردنية والهيئة الخيرية توزّعان كعك العيد جنوب خان يونس الداخلية السعودية تدعو الحجاج لالتزام المسارات أيام التشريق المواقع السياحية في الطفيلة تشهد حركة سياحية نشطة

تصريحات مفاجئة من الفيدرالي الأمريكي بشأن مستقبل خفض الفائدة

تصريحات مفاجئة من الفيدرالي الأمريكي بشأن مستقبل خفض الفائدة
القلعة نيوز:
لا يزال من غير المؤكد إلى أي مدى يمكن أن تنخفض أسعار الفائدة، على الرغم من أن التخفيضات الأولية التي قام بها البنك المركزي الأمريكي تمثل تصويتًا بالثقة على أن التضخم يسير نحو العودة إلى هدفه البالغ 2%، وفقًا لرئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في مدينة كانساس، جيفري شميد.
وقال شميد، في تصريحات القاها:

"إن قرار خفض الفائدة يعكس تزايد الثقة بأن التضخم يسير على مسار يحقق هدف الاحتياطي الفيدرالي البالغ 2%، وهي ثقة تستند جزئيًا إلى دلائل على أن أسواق العمل والمنتجات أصبحت أكثر توازنًا في الأشهر الأخيرة."

وأشار إلى أنه على الرغم من أن التقدم نحو هدف 2% يجعل من المناسب خفض أسعار الفائدة، إلا أنه "لا يزال من غير الواضح إلى أي مدى ستنخفض أسعار الفائدة أو أين ستستقر في النهاية."

لم يعلق شميد، الذي سيكون له حق التصويت في سياسة الفائدة الفيدرالية العام المقبل، على ما إذا كان سيدعم خفضًا بمقدار ربع نقطة مئوية في اجتماع البنك المركزي المقرر يومي 17-18 ديسمبر.

ركزت معظم تصريحاته المعدة على قضايا مثل التغيرات الديموغرافية والإنتاجية، والتي قد تؤثر على السياسة النقدية على المدى الطويل من خلال تغيير الديناميكيات الأساسية للتضخم.

فيما يتعلق بالقضية الحالية المتعلقة بإنفاق الحكومة الفيدرالية، قال شميد إن "العجز المالي الكبير لن يرفع التضخم لأن الاحتياطي الفيدرالي سيقوم بواجبه" للحفاظ على التضخم عند الهدف المحدد بنسبة 2%.

ومع ذلك، أضاف أن ذلك قد يعني "أسعار فائدة مرتفعة بشكل مستمر"، مما يبرز أهمية استقلالية الاحتياطي الفيدرالي في تحديد السياسة النقدية.

وقال: "قد تفضل السلطات السياسية ألا يؤدي العجز إلى ارتفاع أسعار الفائدة، لكن التاريخ أظهر أن هذا التوجه غالبًا ما يؤدي إلى تضخم أعلى."