شريط الأخبار
وزير الطاقة: المسح الزلزالي ثلاثي الأبعاد خطوة أساسية في استكشاف النفط والموارد الطبيعية وزيرة السياحة تعلن عن اكتشاف أثري جديد جنوب شرقي محمية وادي رم وزير الدولة للشؤون الاقتصادية يعلق على إشادة صندوق النقد الدولي بمرونة الاقتصاد الأردني الجامعة العربية تدعو لتوخي الحذر من تحولات الذكاء الاصطناعي الأردن يدين دعوات تفجير المسجد الأقصى المبارك فراغ حضاري.. 92 شهيدا في قطاع غزة خلال يومين الملك يتلقى اتصالا هاتفيا من الرئيس المصري محاميات المفرق: الأردن مُصان بقيادته الهاشمية وجيشه وأجهزته الأمنيه وفيات السبت 19-4-2025 المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مخدرات بواسطة طائرة مسيرة السعودية: على الراغبين في أداء فريضة الحج الحصول على تصريح عيسى الخشاشنة نقيباً للأطباء الأردنيين الوزير الأسبق قفطان المجالي: الأردن قوي بقيادته الهاشميه ووحدته الوطنيه وتماسك شعبه فعاليات عجلونية تشيد بمواقف الملك والأجهزة الأمنية بمواجهة التحديات الإمارات: لا استقرار بالمنطقة دون حل الدولتين فاعليات تؤكد اعتزازها بجهود الأجهزة الأمنية في إحباط المخططات الإرهابية المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على واجهتها الشمالية وزير الداخلية يكشف عن خطوات سهلة لإصدار الشهادات عبر تطبيق سند "الأونروا": الحصار الإسرائيلي الراهن على غزة الأشد منذ بدء الحرب

تصريحات مفاجئة من الفيدرالي الأمريكي بشأن مستقبل خفض الفائدة

تصريحات مفاجئة من الفيدرالي الأمريكي بشأن مستقبل خفض الفائدة
القلعة نيوز:
لا يزال من غير المؤكد إلى أي مدى يمكن أن تنخفض أسعار الفائدة، على الرغم من أن التخفيضات الأولية التي قام بها البنك المركزي الأمريكي تمثل تصويتًا بالثقة على أن التضخم يسير نحو العودة إلى هدفه البالغ 2%، وفقًا لرئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في مدينة كانساس، جيفري شميد.
وقال شميد، في تصريحات القاها:

"إن قرار خفض الفائدة يعكس تزايد الثقة بأن التضخم يسير على مسار يحقق هدف الاحتياطي الفيدرالي البالغ 2%، وهي ثقة تستند جزئيًا إلى دلائل على أن أسواق العمل والمنتجات أصبحت أكثر توازنًا في الأشهر الأخيرة."

وأشار إلى أنه على الرغم من أن التقدم نحو هدف 2% يجعل من المناسب خفض أسعار الفائدة، إلا أنه "لا يزال من غير الواضح إلى أي مدى ستنخفض أسعار الفائدة أو أين ستستقر في النهاية."

لم يعلق شميد، الذي سيكون له حق التصويت في سياسة الفائدة الفيدرالية العام المقبل، على ما إذا كان سيدعم خفضًا بمقدار ربع نقطة مئوية في اجتماع البنك المركزي المقرر يومي 17-18 ديسمبر.

ركزت معظم تصريحاته المعدة على قضايا مثل التغيرات الديموغرافية والإنتاجية، والتي قد تؤثر على السياسة النقدية على المدى الطويل من خلال تغيير الديناميكيات الأساسية للتضخم.

فيما يتعلق بالقضية الحالية المتعلقة بإنفاق الحكومة الفيدرالية، قال شميد إن "العجز المالي الكبير لن يرفع التضخم لأن الاحتياطي الفيدرالي سيقوم بواجبه" للحفاظ على التضخم عند الهدف المحدد بنسبة 2%.

ومع ذلك، أضاف أن ذلك قد يعني "أسعار فائدة مرتفعة بشكل مستمر"، مما يبرز أهمية استقلالية الاحتياطي الفيدرالي في تحديد السياسة النقدية.

وقال: "قد تفضل السلطات السياسية ألا يؤدي العجز إلى ارتفاع أسعار الفائدة، لكن التاريخ أظهر أن هذا التوجه غالبًا ما يؤدي إلى تضخم أعلى."