شريط الأخبار
لجنة الحوار المجتمعي تهنئ جلالة الملك بمناسبة ذكرى الجلوس الملكي السادس والعشرين نزار الرشدان .. هدفنا تحقيق الفوز على منتخب العراق مدرب الأردن .. العراق منتخب قوي فعاليات للاحتفال بالأعياد الوطنية في محافظة الزرقاء الملك يلتقي ماكرون ويؤكد الحرص على توطيد العلاقات مع فرنسا في عيد "الجلوس" الـ 26.. الرؤية الملكية للتحديث الإداري تنهض بالقطاع العام ولي العهد يهنئ جلالة الملك : دمت يا سيدي رمزاً للفخر والعزة التوثيق الملكي ينشر وثيقة بمناسبة يوم الجيش الملك يعلن إطلاق مبادرات العقبة للاقتصاد الأزرق والمركز العالمي لدعم المحيطات المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة 6 يجري عملية جراحية لإنقاذ حياة طفل أبناء الطفيلة يستذكرون بعيد الجلوس مسيرة الإنجاز والتحديث بمختلف الصعد التنموية "الجلوس الملكي" مناسبة وطنية لتسليط الضوء على مسيرة الإنجاز التي يقودها الملك بمحافظة إربد بدء عودة الحجاج الاردنيين ومسلمي 48 رئيس الوزراء يهنئ الملك بعيد الجلوس الملكي قوات الاحتلال تسيطر على سفينة الإغاثة "مادلين" المتجهة إلى غزة شهداء وجرحى جراء قصف الاحتلال عدة مناطق في قطاع غزة وزارة الثقافة تهنئ جلالة الملك بمناسبة عيد الجلوس الملكي النائب دينا البشير تهنئ جلالة الملك بمناسبة عيد الجلوس الملكي النواب: التحديث السياسي يمثل مشروعا وطنيا نهضويا يستوجب تضافر كل الجهود رئيسا الأعيان والنواب: الأردن يسير نحو المُستقبل بثبات وقوة ويمضي عبر مسارات التحديث

دراسة: العلاج النفسي هو الوسيلة الوحيدة للتصدي لـ«كورونا طويل الأمد»

دراسة: العلاج النفسي هو الوسيلة الوحيدة للتصدي لـ«كورونا طويل الأمد»
القلعة نيوز:
أكدت دراسة كندية أن «كورونا طويل الأمد» لا يمكن علاجه بنجاح إلا بتلقي علاج نفسي.

وتُعرِّف منظمة الصحة العالمية «كورونا طويل الأمد» بأنه حالة صحية تستمر فيها أعراض متعلقة بـ«كورونا» بعد أكثر من 3 أشهر من التعافي من العدوى.

وأشارت الدراسات السابقة إلى أن أعراض «كورونا طويل الأمد» تشمل صعوبات التنفس، وأمراض القلب والأوعية الدموية، وأمراض الكلى، واضطرابات الجهاز الهضمي، وفقدان الإدراك، والتعب، وآلام العضلات، والضعف.

ووفق صحيفة «التلغراف» البريطانية، فقد نظرت الدراسة في 24 تجربة منفصلة، شملت 3695 مريضاً، وخلصت إلى أن العلاج النفسي، الذي يتضمن العلاجات بالكلام وإعادة التأهيل البدني والعقلي يُحسّن أعراض كورونا طويل الأمد.

وقال الباحثون التابعون لجامعة ماكماستر في أونتاريو، إنه «لا يوجد دليل مقنع يدعم فعالية» العلاجات الأخرى، بما في ذلك بعض الأدوية أو المكملات الغذائية أو العلاج بالأكسجين.

وأكدوا أن الإرشادات الحالية بشأن علاج «كورونا طويل الأمد» كانت «محدودة» وتستند إلى الإجماع بين الأطباء، بدلاً من المراجعات المنهجية للبيانات.

وكتبوا، في دراستهم التي نُشرت بالمجلة الطبية البريطانية، أن الأدلة «تشير إلى أن برنامج العلاج السلوكي المعرفي (CBT) ربما يقلل التعب ويُحسّن الوظائف الإدراكية لدى المرضى الذين يعانون كورونا طويل الأمد، وأن برنامج إعادة التأهيل البدني والعقلي ربما يزيد نسبة المرضى المتعافين».

وقال الباحثون إن هذه النتائج مهمة بشكل خاص؛ لأن «كورونا طويل الأمد» هو «حالة صحية معقدة» تؤثر على أجزاء متعددة من الجسم، وقد وضعت أنظمة الرعاية الصحية في جميع أنحاء العالم «تحت ضغط كبير».

ورغم أنه من المرجح أن يصيب «كورونا طويل الأمد» الأشخاص الذين يعانون أعراضاً شديدة عند إصابتهم بفيروس «كورونا»، أو يدخلوا المستشفى بسبب العدوى، فإنه يمكن أن ينتج أيضاً عن عدوى خفيفة في بعض الحالات.