شريط الأخبار
الشرع: لا نخشى الحرب لكننا اخترنا حماية الوطن أطعمة نباتية تساعد على تنقية الدم وتعزيز صحة الجسم كيف تتعرفين على الحمل الخفي؟ علامات مفاجئة مدة المشي المطلوبة للوقاية من آلام الظهر المزمنة مستشفى الزرقاء الحكومي ينجز تدخلا نوعيا لعلاج آلام مزمنة في الظهر “أوار خامدة”صراع الإنسان مع ذاته وحياة زوجية على حافة الفناء ارتفاع الإقبال على الذهب محليا الجيش يعلن عن فتح باب التجنيد للإناث- رابط البحث عن رئيس جديد للفيدرالي الأميركي... من المرشحين؟ صاعقة تنهي حياة بطل أولمبي أثناء عطلته اتحاد الرمثا يبدأ تدريباته استعدادًا للموسم الجديد 2026 وفيات الخميس 17-7-2025 مهرجان صيف عمان يواصل أمسياته وسط حضور جماهيري مميز صدور تعديلات على نظام مجلس الأمن الغذائي في الجريدة الرسمية عاجل .. السيطرة على حريق داخل مصنع مفروشات في الزرقاء دون وقوع إصابات بالأسماء ... وظائف شاغرة ومدعوون لإجراء الفحص الفني في الحكومة سوريا: بدء انسحاب الجيش من السويداء تطبيقًا للاتفاق مع مشايخ الدروز طيران الاحتلال الإسرائيلي يستهدف مدينة السويداء المحكمة الجنائية الدولية ترفض إلغاء مذكرة اعتقال نتنياهو سوريا: العثور على جثث لعناصر أمن ومدنيين داخل مستشفى السويداء

كندا.. استقالة وزيرة المالية الكندية كريستيا فريلاند في ظل تراجع شعبية رئيس الوزراء

كندا.. استقالة وزيرة المالية الكندية كريستيا فريلاند في ظل تراجع شعبية رئيس الوزراء

القلعة نيوز:
أعلنت نائبة رئيس الوزراء الكندي ووزيرة المالية الفيدرالية كريستيا فريلاند استقالتها من منصبها في الحكومة.


جاء هذا الإعلان في رسالة رسمية أثارت بها فريلاند العديد من التساؤلات حول مستقبلها السياسي وخططها القادمة.

وأكدت فريلاند في رسالتها أنها تعتزم الترشح مجددا عن مقعدها النيابي في تورونتو في الانتخابات الفيدرالية المقبلة مما يعكس رغبتها في الاستمرار في العمل السياسي ولكن خارج منصبها الوزاري.

ولعبت كريستيا فريلاند، التي تعد واحدة من أبرز الشخصيات في حكومة جاستن ترودو، دورا محوريا في إدارة ملفات حساسة مثل الشؤون المالية الكندية والعلاقات الدولية. برزت كقائدة خلال جائحة كوفيد-19 حيث قادت الجهود لدعم الاقتصاد وتعافي الأعمال الصغيرة والمتوسطة. كما لعبت دورا رئيسيا في المفاوضات التجارية الدولية بما في ذلك اتفاقية التجارة الحرة الجديدة بين كندا والولايات المتحدة والمكسيك.

ورغم استقالتها من الحكومة أظهرت فريلاند استعدادها لمواصلة خدمة الكنديين من خلال مقعدها البرلماني. وبهذا الإعلان تنهي فصلها الحالي كعضو في الحكومة لتبدأ مرحلة جديدة من حياتها السياسية وهو ما قد يثير تكهنات حول تطلعاتها المستقبلية، خاصة إذا ما كانت تخطط لقيادة الحزب الليبرالي في المستقبل.

وأثارت استقالة فريلاند ردود فعل متباينة في الأوساط السياسية والإعلامية. وتساءل كثيرون عن الأسباب الحقيقية وراء استقالتها في هذا التوقيت الحساس، خاصة مع التحديات الاقتصادية والسياسية التي تواجه الحكومة الكندية.


المصدر: نوفوستي