شريط الأخبار
"نيويورك تايمز": تقرير الاستخبارات الأمريكية حول نتائج ضربة إيران أحبط ترامب أبو عبيدة: جنائز وجثث جنود الجيش الإسرائيلي ستصبح حدثا دائما طالما استمر العدوان ضد شعبنا ترامب لديه "ثلاثة أو أربعة" مرشحّين لخلافة رئيس الاحتياطي الفيدرالي انتشار أمني واسع .. ماذا يحدث في إيران بعد وقف الحرب الجيش الإسرائيلي يدعي : برنامج إيران النووي تعرض لضربة قاسية الصحة الفلسطينية : 3 شهداء و7 مصابين برصاص المستعمرين شرق رام الله 3 سيناريوهات للمواجهة بين إسرائيل وإيران بعد وقف إطلاق النار إيران تفتح مجالها الجوي جزئيًا الأمم المتحدة: لا يمكننا الوقوف مكتوفي الأيدي إزاء ما يجري لأطفال غزة رئيس الوزراء يهنئ بمناسبة حلول العام الهجري الجديد الملك وولي العهد يتلقيان برقيات تهنئة بحلول العام الهجري الجديد ولي العهد: عام هجري مبارك تحفه السكينة والسلام مصدر : عودة ضخ الغاز الطبيعي للأردن من حقل ليفياثان وزير الخارجية يبحث مع نظيره التايلندي جهود إنهاء التصعيد في المنطقة مصادر من «حماس» : حراك «هدنة غزة» نشط... لكن لا اختراق بعد الملك يهنئ بعيد استقلال جيبوتي عباس في رسالة لترامب: مستعدون للعمل من أجل تحقيق وعد السلام "صحة غزة": شاحنات أدوية ومستلزمات طبية ستدخل غزة عبر الصحة العالمية ترامب: سيكون هناك أخبار جيدة بشأن غزة.. وحماس تقول إن الاتصالات تكثفت ترامب يعلن موعد استئناف المحادثات النووية مع إيران

وزيرة الخارجية الألمانية من دمشق : أوروبا لن تعطي أموالا للهياكل الإسلامية الجديدة"

وزيرة الخارجية الألمانية من دمشق : أوروبا لن تعطي أموالا للهياكل الإسلامية الجديدة
*خلال زيارتهما دمشق.. بماذا طالب وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا؟
القلعة نيوز- التقى وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا، الجمعة في دمشق، بقائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، في إطار زيارتهما، التي تعد أول زيارة لمسؤولين غربيين على هذا المستوى منذ سقوط بشار الأسد في 8 ديسمبر.
المطالب الألمانية
طالبت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك بضرورة توفرة "ضمانات أمنية موثوقة للأكراد في سوريا".
كما شددت على أهمية "إشراك كل الطوائف في عملية إعادة الإعمار في سوريا".
وأضافت، خلال مؤتمر صحفي: "أخبرنا قائد الإدارة السورية أن أوروبا لن تعطي أموالا للهياكل الإسلامية الجديدة".
وبشأن رفع العقوبات المفروضة على سوريا، قالت بيربوك إن ذلك "سيعتمد على المضي قدما في العملية السياسية"، مضيفة "هناك إشارات متباينة حتى الآن".
وأكدت بيربوك أيضا أنه يجب إفساح العملية السياسية "أمام جميع السوريين - نساء ورجال وبغض النظر عن المجموعة العرقية أو الدينية".
المطالب الفرنسية
أما وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو فدعا الإدارة الجديدة في سوريا إلى التوصل لـ"حلّ سياسي" مع الإدارة الذاتية الكردية التي تسيطر على مساحات شاسعة من شمال شرق البلاد.
وقال بارو: "ينبغي إيجاد حلّ سياسي مع حلفاء فرنسا الذين هم الأكراد لكي يتمّ دمجهم بالكامل في العملية السياسية التي تنطلق حاليا"، مبرزا "ويجب أيضا إطلاق حوار جامع يضم كل المكونات السورية".
في المقابل، شدد بارو على ضرورة "إتلاف الأسلحة الكيميائية السورية". وقال إن "سوريا ذات سيادة وآمنة لا تترك أي مجال لانتشار أو تفشي أسلحة الدمار الشامل، أو الأسلحة الكيميائية التي امتلكها نظام بشار الأسد الإجرامي".
وعلى صعيد المرحلة الانتقالية السياسية، أكد بارو أن باريس اقترحت على السلطات الجديدة "خبرات قانونية" فرنسية ومن الاتحاد الأوروبي "لمرافقة السوريين" في صياغة دستور جديد.
وأعلن الشرع، في وقت سابق، أن صياغة دستور جديد قد تستغرق "سنتين أو ثلاث".
كما أكد بارو أن باريس ستعرض "خبرتها التقنية" للمساهمة في "مكافحة الإفلات من العقاب وتحقيق العدالة الانتقالية، كما بدأنا بالفعل في القيام بذلك منذ عدة سنوات".