شريط الأخبار
بوتين يستقبل الشرع في الكرملين ضغوط أدت للحل.. كيف أجبر الوسطاء إسرائيل وحماس على إبرام اتفاق غزة؟ وزير الشؤون السياسية : الأردن ماضٍ في طريق التحديث بمساراته الثلاثة ترامب يقلد الراحل تشارلي كيرك أرفع وسام مدني أميركي "سانا": الشرع يصل إلى روسيا في زيارة رسمية وزير الطاقة: الأردن جاهز لتزويد لبنان بالكهرباء فور اكتمال جاهزية الأطراف الأخرى إسرائيل تقرر فتح معبر رفح كما كان مقررا والسماح بنقل المساعدات لغزة "أ ف ب": الشرع سيطلب خلال زيارته موسكو تسليم بشار الأسد المعايطة يزور إدارة مكافحة المخدرات ويشيد بجهودها الميدانية والتوعوية والعلاجية غرفة التجارة الأوروبية: جولة الملك الى أوروبا تعزز الحضور الاقتصادي للمملكة الأونروا: يجب السماح لنا بإدخال المساعدات إلى غزة على نطاق واسع لتلبية الاحتياجات العاجلة استشهاد فلسطيني إثر اعتداء الاحتلال عليه بالقدس واعتقال 18 في الضفة اغتيال مسؤول عراقي شمالي بغداد غرفة صناعة الأردن تطلق سلسلة تقارير حول صناعات وطنية على درب الابتكار رئيس الوزراء يؤكِّد ضرورة الجاهزيَّة العالية والتَّكامل والتَّنسيق بين جميع المؤسَّسات المعنيَّة استعداداً لفصل الشتاء متصرف لواء الهاشمية يطلق حملة النظافة العامة في منطقة قرى بني هاشم/ ابو الزيغان هجوم بطائرات مسيرة على العاصمة السودانية الذهب يقترب من مستوى 4200 دولار على خلفية رهانات خفض الفائدة الاتحاد السعودي لكرة القدم يحسم مصير رينارد البترا تحتضن المؤتمر الدولي للتميّز المؤسسي في بيئة يقودها الذكاء الاصطناعي – 2025

عمان الأهلية تشارك في الملتقى الأول لعمداء كليات الآداب في الجامعات الأردنية الرسمية والخاصة

عمان الأهلية تشارك في الملتقى الأول لعمداء كليات الآداب في الجامعات الأردنية الرسمية والخاصة
القلعة نيوز:

شاركت عميدة كلية الآداب بجامعة عمان الأهلية الأستاذ الدكتورة حنان ابراهيم، في الملتقى الأول لعمداء كليات الآداب في الجامعات الأردنية الرسمية والخاصة والذي عُقد في رحاب الجامعة الأردنية برعاية معالي رئيس الجامعة الأردنية الأستاذ الدكتور نذير عبيدات.

وألقت الأستاذ الدكتورة حنان ابراهيم، بصفتها ممثلة عن عمداءِ كليّاتِ الآدابِ في الجامعاتِ الخاصّة، كلمة أشارت فيها إلى ضرورة إعادة النّظرَ جدّيًّا في الموقعِ الحاليِّ الّذي تحتلُّه كليّاتُ الآدابِ في سلّمِ الأولويّاتِ الأكاديميّةِ في الجامعاتِ الخاصّةِ والحكوميّةِ من جهة، ووضعِ البحوثِ الّتي تُنشَرُ في العلومِ الاجتماعيّةِ والإنسانيّاتِ من جهةٍ أخرى.

وأضافت إنّ هناك تحدّياتٍ عدّة تواجهُها كليّاتُ الآدابِ في الجامعاتِ الخاصّة، ولا تواجهُها مثيلاتُها في الجامعاتِ الحكوميّة، والعكس صحيح.

وبينت كيف ان للجامعاتِ الخاصّة مزايا متعددة إذا أُديرَت بشكلٍ إستراتيجيّ، مستعرضةً عددًا من الأمثلة، أبرزُها موضوعُ التّمويلِ الّذي تعتمدُ عليه الجامعاتُ الخاصّةُ بشكلٍ أساسيٍّ من الرّسومِ الدّراسيّة وجانبٍ من الاستثماراتِ الدّاخليّة، مما يتيحُ لها مرونةً أكثرَ في استحداثِ البرامجِ المطلوبةِ عالميًّا ومحليًّا، واستثمارِ المرافقِ والتّقنياتِ الحديثة استجابة إلى متطلّباتِ السّوق.

وتابعت الدكتورة حنان ابراهيم في كلمتِها عرضَ الفروقاتِ القائمةِ بين الجامعاتِ الرّسميّةِ والجامعاتِ الخاصّة، كتلك التي تتعلق بالجودةِ الأكاديميّة، والتّنوّعِ الطّلّابيّ، والمرونةِ، والابتكار، والمناهجِ، والخططِ الدّراسيّة، وطرح التّخصّصاتِ الحديثة، وفرصِ التّوظيف، وغيرها.

وركّزت إبراهيم في مداخلتِها على التّحدّياتِ الّتي تواجهُ كليّاتِ الآدابِ فيما يتّصلُ بالبحثِ العلميّ كتلك الخاصة بالتمويل، وضعفِ بعضِ الباحثينَ في المنهجيّةِ البحثيّة، وقّلةِ أعدادِ المجلّاتِ العربيّةِ المصنّفةِ عالميًّا، لا سيّما أنّ الأبحاثَ في اللّغةِ العربيّةِ تُنشَرُ في مجلّاتٍ لا تتمتّعُ بسمعةٍ عالميّةٍ جيّدة، مؤكّدةً على ضرورةَ إطلاقِ أكثر من مجلّةٍ عربيّةٍ تندرجُ تحت تصنيفاتٍ عالميّةٍ تُعنى بمجالاتِ العلومِ الإنسانيّةِ والاجتماعيّة.

ودعت الجهات المختصة بتحديدِ أولويات بحثية في حقول الآداب والعلوم الإنسانية تواكب ما يستجِدُّ على السّاحةِ العالميّة.