شريط الأخبار
نتنياهو يحدد 5 أمور لإنهاء الحرب على غزة الأردن يواصل إيصال المساعدات إلى غزة عبر إنزالات جوية جديدة إلى ماذا دعا ولي العهد الأمير الحسين أوائل الثانوية سلطة وادي الأردن: السدود وصلت إلى الخطوط الحمرا السماح لحملة الشهادات الأجنبية من السنوات السابقة بالتقدم للقبول الموحد الارصاد : لا مؤشرات لموجات حارة الأسبوع القادم بيان صادر عن عشيرة البدادوة الجراح تمثل الوطني الإسلامي في ندوة سياسية لمنظمة شركاء الأردن والمعهد الهولندي رد الشعب الأردني على أوهام نتنياهو بقلم المهندس ثائر عايش مقدادي الرواشدة يلتقي في دارة العون عدد من أبناء البادية الشمالية الرواشدة يفتتح فعاليات مهرجان الخالدية العربي للشعر الشعبي النبطي وزير الشباب يكرم "القلعة نيوز" ضمن رواد العطاء والمسؤولية المجتمعية في بيت شباب عمّان وزير الثقافة يزور البادية الشمالية في إطار جوله ميدانية ( صور ) النائب البدادوة في تصريح للقلعة نيوز ... نتنياهو وصل لمرحلة الغطرسة وما تفوه به يقود المنطقة للهاوية والاردنيون صفا واحدا خلف الملك دفاعا عن الأردن وفلسطين رئيس هيئة الأركان المشتركة يستقبل قائد قيادة العمليات المشتركة الإماراتي الملك يغادر أرض الوطن في زيارة خاصة "الشيخ علوان الشويعر ": الأردن يمتلك جيش قائده ملك هاشمي جنده شعب لا يهاب الموت الزيود: أحلام نتنياهو الاستعمارية ستتحطم أمام قيادتنا الحكيمة وإرادة الأردنيين الأمة في منعطف خطير ...... الانسان والمواطن والسياسة....

50 ألفاً يحتجون في واشنطن بسبب تنصيب ترامب بولايته الثانية

50 ألفاً يحتجون في واشنطن بسبب تنصيب ترامب بولايته الثانية
القلعة نيوز- تجمع الآلاف من الناس اليوم (السبت)، في العاصمة الأميركية، واشنطن، وفي عدد من المدن الأميركية، كجزء من «مسيرة الشعب»، احتجاجاً على أولويات سياسة الرئيس المنتخب دونالد ترمب والحزب الجمهوري، التي يقولون إنها ستقوض حقوق المرأة بما فيها حق الإجهاض والمهاجرين والأقليات العرقية والدينية ومجتمع المثليين.

وقال المنظمون إنهم حصلوا على تصريح يسمح لـ50 ألف متظاهر فقط بالمشاركة في الحدث بالعاصمة، وذلك لاعتبارات أمنية قبل يومين فقط من حفل تنصيب ترمب، الذي تسبب الطقس البارد بنقله إلى داخل قاعات مبنى الكابيتول، للمرة الرابعة في تاريخ هذا الحفل، ما أثار خيبة أمل لدى الآلاف من أنصار ترمب، الذين كانوا يخططون لحضوره.

الإحباط هو السائد

وانضمت منظمات الحقوق المدنية والعدالة العرقية والصحة الإنجابية إلى التخطيط للمظاهرة، بدافع من مجموعة من القضايا، من بينها أيضاً تغير المناخ؛ والقضايا الاقتصادية؛ والوقاية من العنف المسلح؛ وتأمين حقوق موسعة للمهاجرين.

وسعى المنظمون إلى إظهار إصرارهم على تنظيم هذا النوع من الاحتجاجات، على الرغم من خيبة الأمل التي أصيبوا بها، بعد انتخابات هذا العام، ما فرض على كثير من تلك المنظمات والناشطين مراجعة الأسباب التي أدت إلى «حالة الإحباط» المهيمنة. ويقول الناشطون الليبراليون في جميع أنحاء البلاد إنهم يستعدون للبقاء منخرطين، وإنه «من السابق لأوانه الإعلان عن نهاية عصر الاحتجاجات والمظاهرات»

وقد أدت خسارة نائبة الرئيس كامالا هاريس الانتخابات، إلى ابتعاد كثير من الناشطين. بعضهم متعب بينما آخرون يتساءلون عن أفضل الطرق ليكونوا فاعلين. ويرى الخبراء السياسيون أنه في هذا العام، لا يوجد مستوى الإحساس نفسه بالصدمة التي دفعت كثيراً من الناس إلى المشاركة في المسيرة المليونية التي جرت عام 2017، بعد يوم واحد من تنصيب ترمب للمرة الأولى.



الشرق الأوسط