شريط الأخبار
موقع هام في الانتظار ، وخمسة من كبار الضباط في الانتظار التربية تبدأ استقبال طلبات التعليم الإضافي إلكترونيا - رابط الغذاء والدواء: تكثيف الرقابة على المنشآت الغذائية عالية الخطورة مع ارتفاع الحرارة ولي العهد عن مشروع أول قمر صناعي أردني: إنجاز بأيدي شبابنا أنغام: أنا بالمستشفى ولا علاقة لي بالهجوم على شيرين كارول سماحة تنشر صورة برفقة إبنتها تالا... أحمد السقا أمام النيابة: لم أترصّد لطليقتي .. رأيتها صدفة وحاولت الحديث معها سمية الخشاب تنفي زواجها سرا وتصف حالتها بـ «الملكية» مكافحة المخدرات: جميع الأنواع بما في ذلك الحشيش تنطوي على خطر الإدمان طقس صيفي اعتيادي في أغلب مناطق المملكة حتى نهاية الاسبوع بالأسماء ... فاقدين لوظائفهم في وزارة التربية "الطيران المدني": عودة حركة المسافرين عبر مطار الملكة علياء إلى طبيعتها الأحداث تتسارع.... سفينة مساعدات إماراتية إلى غزة رئيس النواب يلتقي في لندن رئيسي مجلسي العموم واللوردات البريطانيين حماس: ندرس عروضا جديدة لوقف إطلاق النار تلقيناها من الوسطاء وزير الخارجية ونظيرته الفلسطينية يؤكدان ضرورة وقف العدوان على غزة بشكل فوري أميركا: قرار إيران تعليق تعاونها مع وكالة الطاقة الذرية غير مقبول محافظ دمشق من عمان : السوريون في الأردن لم يكونوا يومًا في المهجر مصدر سوري: الحديث عن سلام مع إسرائيل سابق لأوانه

الحاج الليبي عامر ينفي شائعة وفاته: حسبي الله ونعم الوكيل فيهم

الحاج الليبي عامر ينفي شائعة وفاته: حسبي الله ونعم الوكيل فيهم

القلعة نيوز- تداولت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي مؤخرًا أنباء عن وفاة الحاج الليبي عامر المهدي الذي عادت إليه الطائرة مرتين، في واقعة ألهمت الكثيرين وضجت بها المنصات ووسائل الإعلام العربية والإسلامية.


هل توفي الحاج عامر؟
وبعد انتشار شائعات وفاته، خرج عامر في تسجيل مصور نشره موقع "القاهرة 24″، صباح اليوم الأربعاء، وهو يندد بمن سماهم محبي "الترندات”.

وقال عامر "حسبي الله ونعم الوكيل فيهم، الحمد لله أنا بصحة جيدة، والآن أبدأ في مناسك الحج، إن شاء الله يتقبل منا ويصلح حال البلاد والعباد، إن شاء الله ربنا يكملها على خير ونعود للوطن سالمين غانمين”.

قصة ألهمت الحجاج
وقبل أسبوع، أثارت قصة الحاج عامر تفاعلا واسعا على منصات التواصل، بعدما انتشرت حكايته عن عدم تمكنه من السفر إلى السعودية لأداء مناسك الحج بسبب مشكلة في جواز سفره منعته من ركوب الطائرة.

ومع ذلك، بقي عامر متفائلا بصعوده إلى الطائرة نفسها وبقي في المطار حتى وقعت المفاجأة، إذ تعرضت الطائرة التي أقلعت، لعطل فني فعادت أدراجها إلى المطار.

وفي تلك الأثناء، طُلب من قائد الطائرة فتح الباب لعامر حتى يتمكن من الصعود، لكن الطيار رفض السماح له بالركوب، بدعوى الصعوبة اللوجستية لأن المحرك يعمل.

غير أن الحاج عامر لم يستسلم أيضا وكانت المفاجأة الكبرى عودة الطائرة مرة أخرى إلى المطار لعطل فني آخر، حينها استسلم قائدها للوضع، وقال "والله ماني طاير حتى يركب عامر”، وهو ما حدث فعلا.