القلعة نيوز - أحمد محمد السيد
ثمن رئيس رابطة عشيرة الفارس الشوابكة الدكتور
المحامي صايل علي الشوبكي بإسمه وبإسم أبناء عشائر الشوابكة عامة وأعضاء الرابطة مواقف
جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه التي تؤكد على أمن واستقرار الأردن والحفاظ
على مصالح الوطن وحماية مقدراته ومنجزاته، والتي تحظى بدعم وتقدير الأردنيين الذين
يعتزون بهذه القيادة الهاشمية الحكيمة والإنسانية والمحنكة في قيادة دفة السفينة إلى
بر الأمان .
وشدد رئيس رابطة عشيرة الفارس الشوابكة
الدكتور المحامي صايل علي الشوبكي على أن هذا الوطن وابناءه بقيادة جلالة الملك عبدالله
الثاني لن يتهاون مع أي جهة تحاول العبث بأمنه واستقراره وسلامة مواطنيه كما أكد جلالة
الملك ، و أن المملكة لن تكون ساحة حرب لأي صراع بفضل هذا الترابط بين الشعب والقيادة
.
و اكد رئيس رابطة عشيرة الفارس الشوابكة
الدكتور المحامي صايل علي الشوبكي وقال أننا في الأردن نقف صفا واحدا في الدفاع عن
وطننا مع قيادتنا الهاشمية الحكيمة التي نستمد منها العزم والإصرار مسلحين بالانتماء
والأمل والعطاء والانجاز والوفاء والتضحية لهذا الوطن الكريم بأهله وقيادته الهاشمية
الحكيمة.
وثمن رئيس رابطة عشيرة الفارس الشوابكة
الدكتور المحامي صايل علي الشوبكي جهود جلالة الملك دبلوماسيا إقليميا ودوليا من أجل
التهدئة الشاملة في المنطقة واستعادة الأمن والاستقرار مساعي جلالة الملك في التنسيق
مع الأطراف الفاعلة في العالم عربيا وعالميا من أجل تحقيق السلام على أساس حل الدولتين
وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف وكسب التأييد الدولي لدعم الحقوق المشروعة
للشعب الفلسطيني، وضرورة الوقف الفوري للحرب على غزة وإدخال المساعدات الإنسانية، وإنهاء
التصعيد في الضفة الغربية والقدس.
وثمن الشوبكي مواقف الأردن الثابتة بقيادة
جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه تجاه القضية الفلسطينية ودعم صمود الشعب
الفلسطيني على أرضه، معتبرا أن الأردن القوي يشكل السند القوي للأشقاء الفلسطينيين
والعرب.
وثمن رئيس رابطة عشيرة الفارس الشوابكة
الدكتور المحامي صايل علي الشوبكي الدور الذي تقوم به القوات المسلحة الأردنية – الجيش
العربي والأجهزة الأمنية لحماية أمن الوطن، مشددا في الوقت ذاته على ضرورة تعزيز الجبهة
الداخلية والوقوف خلف قيادتنا الهاشمية الحكيمة التي حافظت على هذا الوطن في أحلك الظروف
التي كانت تحيط بالأردن وعلى مدى مئة عام ولكن حكمة وحنكة قيادتنا الهاشمية الحكيمة
جنبت الوطن هذه المحن والنكبات التي طالت العديد من الدول العربية وكانت وحدتنا الوطنية
ووقـوفنا خلف قيادتنا وجيشنا واجهزتنا الأمنية هو الدرع الحصين لهذا الوطن الكريم بأهله
وقيادته الهاشمية الحكيمة.
وسيبقى الأردن قوياً بحكمة قيادته، ووحدة
شعبه، وتضحيات بذلت وستبذل، شاهدة على مسيرة العدل والاعتدال، كما هي شاهدة على منعة
الوطن وصموده في وجه التحديات.
حمى الله الأردن وأهله ومليكه، وأدام عليه
أسباب الأمن والإستقرار، في ظل جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، أعزه الله،
وسدد على طريق الخير خطاه.