شريط الأخبار
الأمم المتحدة: 70 مليار دولار تكلفة إعادة إعمار غزة الأمم المتحدة: هناك دول مستعدة للمساهمة في تكلفة إعادة إعمار غزة 42 موقعاً قيادياً ... تقرير يكشف الحكومة عينت 12 أمينا عاما في عامها الأول تقرير: 82.9% من الأحزاب غير راضية عن أداء الحكومة في معالجة البطالة الأردن يعزي بضحايا الانفجار الذي وقع شمالي إيطاليا وزير المياه يقدم رؤية الأردن المائية تجاه مؤتمر الأمم المتحدة 2026 رئيس الوزراء يؤكِّد ضرورة تكثيف الجهود لتشغيل مطار عمَّان المدني في ماركا قبل نهاية العام الجاري وزير البيئة يرعى إطلاق مشروع "الحلول الدائرية للتلوث البلاستيكي في الأردن" صندوق دعم أنشطة التعليم والتدريب يمول برنامج دبلوم "الفياتا" الخارجية تعزي بضحايا الفيضانات في المكسيك الأردن يدين اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف للمسجد الأقصى الوزير المتطرف بن غفير يقود اقتحام عشرات المستوطنين للمسجد الأقصى الملك يغادر أرض الوطن إلى إيطاليا في مستهل جولة عمل أوروبية وزير التربية والتعليم يفتتح نادي معلمي مادبا اجتماع مجلس الأمن حول الوضع في ليبيا اليوم طقس لطيف حتى الخميس وخريفي معتدل الجمعة بكين مستعدة للقتال حتى النهاية في الحرب التجارية مع واشنطن الصين تبدأ فرض رسوم موانئ على السفن الأميركية تحت رعاية معالي الدكتور أمية طوقان ؛ جامعة البلقاء التطبيقية تجمع قادة الفكر والإدارة في قمة “القيادة 2025” جيل مغربي ذهبي يطارد الحلم العالمي في مواجهة الديوك الفرنسية

الحجايا يكتب : "رمضان الرواشدة" الروائي المتميز والإعلامي الكبير

الحجايا  يكتب  : رمضان الرواشدة الروائي المتميز والإعلامي الكبير
قاسم الحجايا / ناشر مجموعة القلعة نيوز الإعلامية
الصديق العزيز الأستاذ رمضان الرواشدة ، سيد الرواية الأردنية ، المتألق دائما في عمله ، إعلامي من طراز رفيع ، وخبرة كبيرة وممتدة عبر عقود من أداء مهني راق ، وأسلوب محبب للقارئ .
في مختلف مواقعه الرسمية لم يتغير ولم يتبدل ، بقي هو هو رمضان الرواشدة الذي نعرفه عن قرب ، وهو القريب من الجميع ، ويحظى باحترام ومحبة وتقدير ، فالبساطة هي العنوان ، والابتسامة لا تفارقه .
في موقعه برئاسة الوزراء قدم الرجل خلاصة فكره من خلال أداء نال عليه كل احترام ، فكان قريبا من الصحفيين ، كيف لا وهو واحد منهم ، لم يبتعد ابدا ولم يخلق اعذارا.
وفي مؤسسة الإذاعة والتلفزيون بقي الرواشدة على عهده ، وعهدنا به ، عمل على التطوير والارتقاء، وفي عالم الصحافة الورقية وخاصة جريدة الرأي كان على قمة المسؤولية فيها ، فكانت الرأي مختلفة تماما ، فهي صوت الأردن وأبنائه.
مازال رمضان الرواشدة دائم العمل ، عاشق للكتابة ، لا يفارقه القلم والورق ، هذا هو الذي اعتاد على ذلك عشرات السنين ، فكيف له ان يتقاعد او يترك القلم بعيدا عنه .
رمضان الرواشدة .. صديق الجميع، الروائي الذي يزداد روعة والإعلامي الكبير الذي مازال يمتعنا .