شريط الأخبار
الأردن يعزي بوفاة رئيس الأركان العامة للجيش الليبي طهبوب: تقرير ديوان المحاسبة "تشخيص بلا علاج" والمديونية "تصفع" فاعلية الرقابة النائب سليمان الزبن الزبن يطالب بتعديل النظام الداخلي لتوزيع تقرير ديوان المحاسبة على جميع اللجان المختصة النائب معتز أبو رمان: الرقابة الانتقائية لديوان المحاسبة مجرد “معزوفات وأغاني” وغياب الفعالية يهدد المال العام أبو حسان: مخالفات ديوان المحاسبة تكشف خللًا إداريًا متراكمًا وتستدعي تحركًا نيابيًا جادًا وزير الاستثمار يعلن عن التوسعة الثالة لمشروع مجمع الظليل الصناعي رئيس الوزراء يهنئ المسيحيين بعيد الميلاد المجيد وقرب حلول العام الميلادي الجديد الصقور: مخالفات في 29 حزبا.. والمحاسبة تغيب عن "حيتان الفساد" الهروط: اكثر من 40 بالمئة من مخالفات ديوان المحاسبة لم تصوب حتى الان وزير الثقافة يُهنئ الملك وولي العهد بمناسبة الأعياد المجيدة والسنة الميلادية الجديدة تركيا تعلن العثور على الصندوق الأسود لطائرة رئيس الأركان الليبي البرلمان الأوروبي يقر مساعدات مالية جديدة للأردن بقيمة 500 مليون يورو نمو اشتراكات الجيل الخامس في الأردن بنسبة 307% بالربع الثالث النعيمات: كيف لرئيس ديوان المحاسبة مراقبة رئيس وزراء عينه دون مقابلة؟ العمري: جلسات مناقشة تقرير ديوان المحاسبة "بروتوكولية" النائب العوايشة: الحرامية مش راضيين يتركونا النائب فريحات: رئيس الوزراء يطوع الأرقام كيفما يشاء الهميسات للنواب: مناقشة تقرير ديوان المحاسبة لا تسمن ولا تغني من جوع النائب الزعبي: تقرير ديوان المحاسبة وثيقة للمساءلة لا للأرشفة سوريا تلقي القبض على مهرّب مخدرات إلى الأردن

الحجايا يكتب : "رمضان الرواشدة" الروائي المتميز والإعلامي الكبير

الحجايا  يكتب  : رمضان الرواشدة الروائي المتميز والإعلامي الكبير
قاسم الحجايا / ناشر مجموعة القلعة نيوز الإعلامية
الصديق العزيز الأستاذ رمضان الرواشدة ، سيد الرواية الأردنية ، المتألق دائما في عمله ، إعلامي من طراز رفيع ، وخبرة كبيرة وممتدة عبر عقود من أداء مهني راق ، وأسلوب محبب للقارئ .
في مختلف مواقعه الرسمية لم يتغير ولم يتبدل ، بقي هو هو رمضان الرواشدة الذي نعرفه عن قرب ، وهو القريب من الجميع ، ويحظى باحترام ومحبة وتقدير ، فالبساطة هي العنوان ، والابتسامة لا تفارقه .
في موقعه برئاسة الوزراء قدم الرجل خلاصة فكره من خلال أداء نال عليه كل احترام ، فكان قريبا من الصحفيين ، كيف لا وهو واحد منهم ، لم يبتعد ابدا ولم يخلق اعذارا.
وفي مؤسسة الإذاعة والتلفزيون بقي الرواشدة على عهده ، وعهدنا به ، عمل على التطوير والارتقاء، وفي عالم الصحافة الورقية وخاصة جريدة الرأي كان على قمة المسؤولية فيها ، فكانت الرأي مختلفة تماما ، فهي صوت الأردن وأبنائه.
مازال رمضان الرواشدة دائم العمل ، عاشق للكتابة ، لا يفارقه القلم والورق ، هذا هو الذي اعتاد على ذلك عشرات السنين ، فكيف له ان يتقاعد او يترك القلم بعيدا عنه .
رمضان الرواشدة .. صديق الجميع، الروائي الذي يزداد روعة والإعلامي الكبير الذي مازال يمتعنا .