شريط الأخبار
كيف تم تفجير البيجر؟ حسَّان يستقبل الفايز ويؤكَّدان أهميَّة التَّعاون والتَّنسيق الوثيق بين الحكومة ومجلس الأمَّة الأردن يسير 4 قوافل إغاثية لغزة في اسبوعين شركات السجائر تبدي التزامها بأسعار السجائر وفقا لطلب مدير عام الضريبة وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني نابلس/4 القوات المسلحة تحتفل بذكرى المولد النبوي الشريف البنك المركزي الأردني يقرر تخفيض أسعار الفائدة 50 نقطة أساس ارتفاع حصيلة تفجير أجهزة اتصال تابعة لحزب الله في لبنان إلى 37 شهيدا زعماء العالم يجتمعون في نيويورك وسط تداعيات حربي غزة وأوكرانيا الخطيب لم يصدر أي تصريح رسمي يحدد موعد إعلان نتائج القبول الموحد ديرانية: الطلب على الدينار مازال قوياً لارتفاع الحوالات بورصة عمان تغلق تداولاتها على انخفاض "الضريبة" توجه كتبا رسمية لجميع شركات السجائر للتقيد بالأسعار البنك المركزي الأردني يتجه لتخفيض أسعار الفائدة لأول مرة منذ آذار 2020 الصناعة: العمل على إيجاد بيئة تشريعية لضبط وتنظيم عمل التجارة الإلكترونية هام من التربية لجميع طلاب المدارس الحكومية حول عطلة "الانتخابات" "الضريبة" توجه كتبا رسمية لجميع شركات السجائر للتقيد بالأسعار حسّان يشكر الخصاونة ويؤكد: سنبني على إنجازات الحكومة السابقة لتستمر المسيرة بيان شعبي لبناني يشكر الملك على دعمه لبنان في محنته الحاليه مستوطنون متطرفون يقتحمون باحات الأقصى

26 مرشحـا لرئاسـة تونـس.. تنـوع ينعش التجربة الديمقراطية

26 مرشحـا لرئاسـة تونـس.. تنـوع ينعش التجربة الديمقراطية

القلعة نيوز : تونس - قبلت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات في تونس، ملفات 26 مرشحا، من أصل 97 ملفا، للتنافس في انتخابات رئاسية، تُجرى جولتها الأولى في 15 أيلول المقبل.
يتنافس هؤلاء في انتخابات كانت مقررة في 17 تشرين الثاني المقبل، لكن تم تبكيرها إثر وفاة الرئيس التونسي الباجي قايد السبسي (92 عاما)، في 25 تموز الماضي.
وتُجرى الحملة الانتخابية بين 2 و13 أيلول المقبل، وبعد يوم صمت انتخابي، يقترع الناخبون في 15 من الشهر نفسه، على أن تُعلن النتائج الأولية في 17 من ذلك الشهر. وفي حال إجراء جولة ثانية، فسيتم التصويت قبل 3 تشرين ثانٍ المقبل، بحسب هيئة الانتخابات.
وينتمي المرشحون لتيارات سياسية وفكرية متنوعة، وبينهم مسؤولون حاليون وسابقون، في بلد ينظر إليه على أنه التجربة الديمقراطية الوحيدة الناجحة بين دول عربية شهدت ثورات شعبية أطاحت بأنظمتها الحاكمة، ضمن ما يُعرف بالربيع العربي، بداية من أواخر 2010. بينهم ليبراليون ويساريون وإسلاميون مسؤولون حاليون وسابقون مؤيدون للثورة ومعادون لها.
وبين المرشحين رؤساء سابقون للحكومة يحلمون ببلوغ قصر قرطاج (الرئاسة)، هم حمادي الجبالي (70 عاما- مهندس) الذي شغل منصب رئيس حكومة بعد انتخابات المجلس الوطني التأسيسي (تشرين أول 2011)، بين كانون أول 2011 وآذار 2013، عقب اغتيال المعارض اليساري، شكري بلعيد، في 6 شباط 2013. وكذلك، مهدي جمعة (57 عاما- مهندس) الذي تولى رئاسة الحكومة بين كانون ثانٍ 2014 وشباط 2015، ويوسف الشاهد (44 عاما– أستاذ جامعي في الفلاحة) الذي يشغل حاليًا رئاسة الحكومة. وقبل دخوله حزب «نداء تونس» (ليبرالي)، وتكليف السبسي له بحل نزاعات نشبت داخل الحزب في 2015، لم يكن الشاهد معروفًا بين السياسيين في تونس.(الأناضول)