شريط الأخبار
الهلال الأحمر الفلسطيني: نحن بصدد تجهيز مستشفى ميداني كبير في غزة "هيئة الأسرى": إعلان أسماء الأسرى المحررين وفق آلية تدريجية خلال أيام التبادل وزير الخارجية السوري: نتطلع للعودة إلى جامعة الدول العربية "العدل الإسرائيلية": إطلاق سراح 737 أسيرا فلسطينيا بالمرحلة الأولى من اتفاق الهدنة وزير الاتصال: الأردن حافظ في جميع مواقفه على خطاب وازن عاقل متوازن غوتيريش: هناك فرصة لتقوية المؤسسات وبسط سلطة الدولة اللبنانية على الأرض المنتدى الاقتصادي يناقش الواقع السياحي في مدينة البترا الأثرية قطر: بدء تنفيذ وقف إطلاق النار في غزة الساعة 8.30 صباح غد الأحد رؤية التحديث الاقتصادي خارطة طريق ومسار لتحويل الأردن إلى وجهة عالمية وزارة العدل تدخل مئويتها الثانية متدرجة في تطوير مهامها وأتمتة الخدمات الأونروا تعتزم مواصلة عملها في غزة والضفة رغم الحظر الإسرائيلي الاتحاد الأوروبي يحقق مع منصة إكس بسبب خرق قوانين الإشراف على المحتوى المومني يرجع ارتفاع الرضا الشعبي عن الحكومة لكثافة عملها الميداني ولطبيعة قراراتها أجواء باردة نسبيًا في اغلب المناطق حتى الثلاثاء مسلح يغتال قاضيين أمام المحكمة العليا في طهران وزارة العدل تدخل مئويتها الثانية متدرجة في تطوير مهامها وأتمتة الخدمات الحكومة الفلسطينية تتم استعداداتها لتولي المسؤولية في غزة الاحتلال يعتزم منع الاحتفالات باطلاق سراح أسرى فلسطينيين المومني: كل أردني فخور بموقف الأردن تجاه الأهل في ‎غزة و‎الضفة الغربية اللواء المتقاعد مخلد السحيم يكتب : الأردن ... نبض القضية الفلسطينية وحارس غزة الأبية

قراءات إبداعية جديدة في ديوان الهريس الثقافي

قراءات إبداعية جديدة في ديوان الهريس الثقافي


القلعة نيوز-
استضاف ديوان الشاعر نايف الهريس الثقافي، في منطقة الهاشمي الشمالي بعمان، كوكبة من المبدعين، في أمسية أدبية أدارت مفرداتها الأديبة منى طه.
أولى القراءات في الأمسية كانت للأديب عبد الغني عبد الهادي عبر مجموعة من القصص القصيرة جدا، وقد قال في واحدة منها وهي بعنوان «حلم»: «نامت قريرة العين، وحين استيقظت، كان الحلم قد غفا».
قرأ الأديب جمال حرب غير قصيدة وفي واحدة منها بعنوان «أحلامي الشهيدة» قال: «لم يعد/ بعد هذا اليوم/ للشعر معنى/ بعدما أهدرت لايوم/ دم القصيدة/ ومزقت صدرها في لحظة/ وألقيته للسراب/ وأسراب من القطط البليدة».

تاليا كانت المشاركة للشاعر محمود إبراهيم الذي قرأ قصيدة وطنية وأخرى غزلية قال فيها: «أنا أهواك صفية/ أنت للحب وفية/ إنني أهديك شعرا/ فاقبلي مني الهدية/ أنا بين الناس قيس/ أنت ليلى العامرية..».
أما الشاعر نايف الهريس فقرأ قصيدة غزلية أتبعها بأخرى ذات بعد قومي عروبي، قال فيها: «سيرتُ في بحر العتاب سفيني/ للبحث عني والعرين ضرام/ ومنار أمتنا يلوح ويختفي/ عند الذين ربيعهم أوهام/../ شنئت عروبة أمتي من أهلها/ في نبذ من للمصلحين إمام/ تأتي الخطوب ولا تؤذّن نذرها/ فتصدها الأخلاق والإقدام /القدس سيف الظلم يبتر ذكرها/ هل نستكين لظلمهم وننام؟». الأديب فتحي الكسواني شارك عبر غير قصيدة، وقد قال في واحدة منها: «رعاكَ اللهُ يا فتحي ترفّعْ/ ولا تأبهْ لِمَنْ في القاعِ تقبعْ/ شويعرةٌ بِلا نظمٍ دقيقٍ/ أناديها كفى عيناكِ تدمعْ/ تصوغُ الشّعرَ في حرفٍ ركيكٍ/ فباتَ بمنزلِ الإسفافِ يَرْتعْ».
في حين شاركت الأديبة وداد القرالة بنص نثري بعنوان «سقوط أبيض»، قبل أن تشارك الأديبة نور الحوراني بنص لفلسطين قالت فيه: «أيتها العذراء/ أيتها البهية الأبية/ اقبلي اعتذاري/ أيتها الشامخة، ايتها الصامدة/ اقبلي اعتذاري/».
أما الأديب محمد سعيد المومني فشارك بقصيدة قال فيها: «ناديت مصر فما لها لا تسمع/ جلّ النداء وجلّ من هي مرجع/ لولا مكانتها لما ناديتها/ ولما فجعت لحر ما تتوجع/ أترى ندائي لم يصل أسماعها/ أن أنها من غيرهم لا تسمع/ يا مصر لمي الشمل قد عز الفدا/ والركب تاه ولا سبيل ليرجع/ يكفي العروبة ما أصاب كيانها/ والقدس والأقصى عيون تدمع..».