شريط الأخبار
مسلمون حول العالم: لم ندفع أي مبالغ للهيئة الخيرية الأردنية مجموعة القلعة نيوز الاعلامية في بيان لها .. الهيئة الخيرية الهاشمية .. حين يكون العمل الوطني النبيل عرضة للأكاذيب والإفتراءات العمل الإسلامي: نرفض الإساءة والتشكيك بالجهد الإغاثي الأردني تجاه فلسطين "الأحزاب الوسطية النيابية": نرفض الافتراءات بحق الهيئة الخيرية الهاشمية "منظمة الإمداد فاونديشن": الأردن يوصل المساعدات بإيجابية ومصداقية والتقارير المشككة غير صحيحة سياسيون: الحملات ضد الأردن لن تتوقف خاصة بعد الترتيبات الأخيرة للمشهد الداخلي لجان المخيمات الفلسطينية تستنكر محاولة التشكيك بدور الأردن كتل نيابية تستهجن الادعاءات الكاذبة وتشيد بموقف الأردن الداعم للقضية الفلسطينية فاعليات اقتصادية ترد على الافتراءات الكاذبةوتؤكد دعمها لجهود الهيئة الخيرية للأشقاء بغزة رئيس مجلس النواب:مواقف الأردنيين لن تنال منها أصوات الافتراء العين داودية: محاولات حاقدة لتشويه الأردن عبر منابر الإخوان الإنجليزية مبارك درجة الدكتوراه ... شيماء الشباطات عاجل: موقع “ميدل آيست آي” البريطاني يتراجع عن ادعائه حول الأردن منظمة "الامداد فاونديشن": مساعداتنا وصلت غزة دون رسوم إسقاط جوي أكاديميون أردنيون يتطوعون لتقديم محاضرات عن بُعد لطلبة جامعات غزة الإعلام النيابية تدين الهجمة التي تستهدف الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية العالمية للإغاثة: الهيئة الخيرية الأردنية شريك موثوق في دعم غزة الخيرية الأردنية الهاشمية.. 35 عامًا من العمل مع 79 جهة دولية تحت الشمس الأردن.. المساعدات لغزة التزام إنساني لا يقايض بالمال غزّيون يُقدّرون جهود الأردن بالتخفيف من معاناتهم ويؤكدون رفضهم التشكيك بدوره الداعم

6 خيارات صعبة أمام نتنياهو في مهمة تشكيل الحكومة بينها التنحي

6 خيارات صعبة أمام نتنياهو في مهمة تشكيل الحكومة بينها التنحي

القلعة نيوز : القدس المحتلة - ثمة إجماع على أن المهمة التي ألقاها الرئيس الإسرائيلي رؤوبين ريفلين، على رئيس الوزراء وزعيم «الليكود» بنيامين نتنياهو، بتشكيل حكومة جديدة، تبدو صعبة للغاية، ولكن يتضح أيضا أنها قد لا تكون مستحيلة.
وفي وقت تتصاعد فيه احتمالات تقديم المستشار القانوني للحكومة أفيخاي مندلبليت لائحة اتهام ضده، بتهم الفساد، فإن النجاح في المهمة تبدو أكثر إلحاحا لنتنياهو. ووفقا للقانون الإسرائيلي، فإن أمام نتنياهو مهلة 42 يوما، لتشكيل الحكومة، منذ لحظة تسلمه التكليف مساء الأربعاء؛ وقد يلجأ إلى استنفاذها حتى نهايتها في مفاوضات مضنية مع أحزاب كانت أو لم يسبق لها أن انضمت إلى تحالفاته وقد يسارع في إعادة التكليف إلى الرئيس الإسرائيلي.
الاعتقاد السائد هو أن نتنياهو، السياسي المحنك، سيعتمد أسلوب المناورة مع الأطراف الساعية لإبعاده عن المشهد السياسي الإسرائيلي. غير أن هذه المناورة، قد تكون بمثابة مغامرة غير مضمونة النتائج، وقد تفضي في نهاية الأمر إلى استبعاده عن المشهد السياسي حتى وإن كان مرغما.
ويجد نتنياهو نفسه في موقع الاختيار، ما بين الإدانة بتهم الفساد أو تقديم تنازلات قد تكون صعبة وأحيانا مهينة لخصومه. وكان المستشار القانوني للحكومة مندلبليت، رفض طلب نتنياهو بث جلسة الاستماع معه حول شبه الفساد التي تحوم حوله، والمقرر أن تتم يومي الأربعاء والخميس، على الهواء مباشرة.
أراد نتنياهو من خلال طلبه هذا أن يخاطب الجمهور الإسرائيلي مباشرة بعد اتهامه لوسائل الإعلام الإسرائيلية بالانحياز ضده، وبث المعلومات المضللة عن الاتهامات الموجهة إليه. وكان مندلبليت أعلن نهاية شهر شباط الماضي نيته لتقديم لائحة اتهام ضد نتنياهو، ولكنه تريث لحين الاستماع إلى أقواله في جلسة استماع.
وأراد نتنياهو أن تتم الجلسة في وقت يتولى فيه رئاسة الحكومة الإسرائيلية غير أن الرياح سارت بما لا يشتهيه بعد إخفاقه في انتخابات نيسان، وأيلول في الحصول على الأغلبية المطلوبة لتشكيل حكومة. وفي ظل المعطيات الحالية، فإن نتنياهو يقف أمام 6 خيارات أساسية: الخيار الأول، المسارعة بإعادة التكليف، الخيار الثاني، تقديم تنازلات وتشكيل حكومة، الخيار الثالث، مواصلة الضغط على حزب «أزرق أبيض» لتشكيل حكومة وحدة وطنية، الخيار الرابع، الاستسلام أمام تشكيل غانتس للحكومة، الخيار الخامس، انتخابات جديدة، الخيار السادس والأصعب، التنحي. (الأناضول)