
وقال عمرو إن الفقيد وخلال الجلوس الأخير، وبين التشهد والسلام، سقط مغشيا عليه، فيما لم تنفع كل المحاولات لايقاظه حتى بعد وصول الدفاع المدني، ليتأكد المصلون من ارتقاء روحه إلى بارئها.
وشهد العديد من أهالي العقبة للفقيد بحسن اسلامه وخلقه وطيب معشره، لافتين إلى أن ارقيق كان يداوم على أداء صلاة الفجر في المسجد واعطاء دروس ومواعظ وقراءة أحاديث نبوية للمصلين بعد ادائهم صلاة العصر.
واجتاح نبأ وفاة المعلم فايز ارقيق مواقع التواصل الاجتماعي بكثير من الحزن والاسى