شريط الأخبار
حين يتحدّث فيصل الفايز فاستمعوا له ؛ الحكمة والإتزان والحرص على الوطن شركة البوتاس العربية ؛ صرح اقتصادي كبير يحظى برعاية ملكية وبجهود إدارة حكيمة السفيرة أمل جادو لنظيرها الإيطالي : ما يجري في غزة إبادة جماعية وفد من حماس يصل القاهرة السبت مندوباً عن رئيس الوزراء..المومني يفتتح مهرجان الأردن للإعلام العربي مساعدة.. يكتب: رسائل ملكية لبناء أجيال تحمل روح المسؤولية والولاء بوتين : يجب اقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية الضمان" يوضح ما يتم تداوله حول تعيين مستشار إعلامي لديها براتب {3500} دينار الحنيفات: الغاء جميع الفعاليات الثقافية والفنية في مهرجان الزيتون تضامناً مع الأشقاء في فلسطين ولبنان قاسم: حققنا انتصارًا كبيرًا وتنسيقنا مع الجيش اللبناني سيكون عالٍ العضايلة يشارك في المؤتمر الوزاري رفيع المستوى حول المرأة والسلام والأمن رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا من أهالي صرفند العمار السفيرة أمل جادو تلتقي الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي وتسلمه رسالة مهمتها كممثلة لفلسطين "انديبندنت عربيه" : المعارضة السوريه المسلحه تدخل حلب وتسيطر اليوم الجمعه على اكثرمن خمسين مدينة وقرية في الشمال السوري بتوجيهات ملكية.. رعاية صحية للحاجة وضحى الشهاب وتلبية احتياجاتها المعيشية مهرجان الزيتون.. نافذة تسويقية ومشهد تراثي ينبض بالحياة الاوقاف تنتقد الاستهزاء من الدعوة لصلاة الاستستقاء البرلمان العربي يدعو المجتمع الدولي للتحرك لوقف حرب الإبادة في غزة شهداء وجرحى جراء قصف الاحتلال لمناطق في غزة والنصيرات غوتيريش: الأمم المتحدة ستواصل التضامن مع الشعب الفلسطيني

قراءة في مضامين خطاب العرش

قراءة في مضامين خطاب العرش


القلعة نيوز: سعد فهد العشوش
يعتبر خطاب العرش السامي الذي القاه جلالة الملك عبدالله الثاني في افتتاح الدورة العادية الرابعة لمجلس الأمة استحقاق دستوري وذلك وفقا للمادة (79) من الدستور الأردني.
واستهل جلالة الملك حديثه بأن هذه الدورة تاتي في ظروف استثنائية تتطلب الشفافية والشجاعة وبنفس الوقت تتطلب العمل والانجاز، وان الازمات من حول الاردن قد القت بظلالها على جميع نواحي الحياة.
لقد وضع جلالة الملك يده على مواضع الألم حينما قال اننا دفعنا ثمنا كبيرا بسبب مواقفنا التاريخية ولكننا اثبتنا يوما بعد يوم ان الاردن لا يعرف المستحيل مهما كانت التحديات.
وحدد جلالته ايضا وجهة الاردن وانه يسير الى الامام وفي الاتجاه الصحيح لتحقيق طموحات ابناء الوطن بعزيمة وثبات، واضعا السلطات الثلاث امام مسؤولياتها الوطنية فلا خيار امامها الا العمل والانجاز.
القضية الفلسطينية حاضرة دائما في ذهن الملك فهاجسه كان وما زال دعم الاشقاء الفلسطينيين لاقامة دولتهم المستقلة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967. كما زف الينا جلالته اليوم البشرى السارة وهي انتهاء العمل بالملحقين الخاصين بمنطقتي الغمر والباقور في اتفاقية السلام وفرض السيادة الاردنية على كل شبر منها.
كما وجه جلالته تحية اعتزاز وافتخار لكل ابناء الوطن من عسكريين ومدنيين متقاعدين وعاملين كيف لا وهو الاب الحاني الذي يشعر بمعاناة كل واحد فيهم وخصوصا فئة الشباب امل الوطن وغده المشرق.