شريط الأخبار
جميل علي القيسي مرشح أمانة عمان الكبرى عن منطقة زهران : صوتكم أمانة، وبرنامجنا عهد. اكاديميه الخليج النموذجيه_ضاحية الياسمين الروسي خاتشانوف إلى ربع نهائي بطولة ويمبلدون الولايات المتحدة تستأنف شراء الزركونيوم من روسيا واشنطن تُخطر شركاءها التجاريين بإعادة فرض الرسوم الجمركية اعتبارا من أغسطس الهلال بين الكبار.. قائمة الفرق الأكثر أرباحا في مونديال الأندية 2025 مصر تأمل في حلول مبتكرة من "بريكس" لأزمة الديون العالمية بوتين: الروس متضامنين قوة جبارة لا تقهر تحسبا لرحيل وسام أبو علي.. الأهلي المصري يسعى لضم مصطفى محمد أسئلة نيابية ونشاطات عديدة وحل قضايا عالقة، الجراح تمضي الدورة الأولى من المجلس بإتقان كابتن التوصيل. ... مجلس الوزراء يحلّ المجالس البلدية والمحافظات وأمانة عمَّان الكبرى في الرد على البيان المرتبك للنائب حسن الرياطي القوات المسلحة الأردنية تشارك في إخماد حرائق سوريا اتحاد الكتاب يحتفي بكتاب الصمادي منتخب السيدات لكرة القدم يلتقي نظيره اللبناني بالتصفيات الآسيوية غدا سلطة وادي الأردن تنفذ إجراءات احترازية لحماية سد الوحيدي في معان بدء العطلة القضائية في منتصف تموز بتوجيهات ملكية فرق إطفاء أردنية تشارك في إخماد حرائق سوريا مدير الضريبة : 26 ألف طلب تسوية ضريبية قيد الدراسة

إجراء انتخابات الرئاسة الجزائرية بموعدها «السيناريو الأرجح»

إجراء انتخابات الرئاسة الجزائرية بموعدها «السيناريو الأرجح»

القلعة نيوز : الجزائر - رأى نورالدين بكيس، الأكاديمي والباحث في علم الاجتماع السياسي الجزائري، أنّ السيناريو الأرجح للانتخابات الرئاسية المقررة الشهر المقبل، هو إجراؤها في موعدها، رغم وجود معارضة لذلك.
واعتبر أن بلاده تعيش مشهد إصلاح للنظام من الداخل أقرب من فكرة الانفتاح الكلي على انتخابات تعددية وحرة.
وخلال الأسابيع الأخيرة، تتعالى أصوات سياسيين معارضين، وجانب من الحراك الشعبي، تطالب بتأجيل الانتخابات المقررة في 12 كانون أول المقبل، بدعوى أن «الظروف غير مواتية لإجرائها في هذا التاريخ» وسط دعوات إلى التظاهر ضدها.
بكيس؛ صاحب كتاب تحت عنوان «الحراك الشعبي الجزائري النسخة المنقحة لثورات الربيع العربي»، قال في مقابلة مع الأناضول: «مع «انطلاق سباق الرئاسيات، ستكون هناك محاولات من قبل (جزء من) الحراك الشعبي لتعطيل الاقتراع».
وحذّر الخبير من أن «كفة التعطيل ستكون صعبة للغاية، بمعنى أنّ الانتخابات الرئاسية أقرب للتمرير (إجرائها) من فكرة إلغائها، لأنّ النظام في الجزائر أو السلطة الفعلية قررت الاتجاه وفقا لمشروعها السياسي الخاص». وأضاف: «السلطة اقتنعت بأنّها لا تستطيع كسب معركة إقناع الشارع، ولذلك فهي ذاهبة لكسب الشرعية الدستورية دون الاكتراث بالشرعية السياسية».
ووفق بكيس، فإنه «لا يمكن تحقيق جانب الشرعية السياسية، طالما أنّ معركة الإقناع حسمت لصالح الشارع». (الأناضول)