شريط الأخبار
بيب غوارديولا يوجه رسالة مؤثرة للعالم بسبب فلسطين صندوق النقد الدولي يرفع توقعات النمو العالمي لـ2025 مع تحذيرات من مخاطر تصريح ماكرون حول أوكرانيا يتسبب بموجة غضب في فرنسا صدور حكم نهائي في النزاع القانوني بين عبد الله السعيد والأهلي "تفاؤل حذر".. تقرير لصندوق النقد الدولي يوضح آفاق نمو الاقتصاد المصري محكمة روسية تفرض غرامة بقيمة 6 ملايين روبل على "تيك توك" لعدم التزامها بالقانون "كأنه قديس يخوض معركة نبيلة".. أسطورة الكرة الأمريكية لالاس يشن هجوما لاذعا على ميسي ولي العهد يفتتح مركز الصحة الرقمية الأردني في السلط العيسوي بلتقي طلبة من كلية التمريض "البلقاء التطبيقية" الملك يخاطب المجتمع الدولي من برلين لدعم اهلنا بغزة وتخليصهم من المجاعة والمعاناة القوات المسلحة تنفذ إنزالين جويين لإيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بمشاركة الإمارات الأردن يؤكد في مؤتمر نيويورك أهمية إحياء "حل الدولتين" وزير الداخلية يزور مركز حدود المدورة ويلتفي بأبناء قرية المدورة وزير الثقافة يعقد عدة لقاءات مع سفراء دول صديقة "مستشفى الحسين في السلط.. إنجازٌ طبي يستحق الفخر" بحث التعاون الرقمي بين الأردن وسوريا منظمتان حقوقيتان إسرائيليتان تتهمان تل أبيب بالإبادة الجماعية في غزة أبو صعيليك: إنجاز 70% من مبادرات تحديث القطاع العام الملك يلتقي المستشار الألماني في برلين وزير العدل يلتقي وفدا من الجمعية الأردنية للمقدرين العقاريين

وزير الدفاع السوداني: أسباب عقوبات مجلس الأمن على الخرطوم زالت

وزير الدفاع السوداني: أسباب عقوبات مجلس الأمن على الخرطوم زالت

القلعة نيوز : قال وزير الدفاع السوداني، جمال الدين عمر، الأربعاء، إن الأسباب التي أدت لصدور قرار من مجلس الأمن لسنة 2005، متعلق بفرض عقوبات على بلاده زالت، ما يتطلب رفع الجزاءات المترتبة على القرار.

جاء ذلك لدى لقائه بمقر وزارة الدفاع بالعاصمة الخرطوم، وفدا من مجلس الأمن برئاسة جوانا فرونيكا، رئيسة لجنة العقوبات بالأمم المتحدة المفروضة على السودان، حسب قناة "الشروق" المقربة من الحكومة.

وبحث اللقاء عدداً من القضايا المتعلقة بمهام الوفد الأممي.

وأوضح عمر، أن كل الجزاءات المتعلقة بالمحور الأمني والسياسي والإنساني وحقوق الإنسان زالت تماماً، حيث أحرز السودان تقدماً كبيراً بعد التحول السياسي، ومباشرةِ الحكومة الانتقالية لمهامها، مما يتطلب رفع الجزاءات الأممية.

وقدم شرحا للوفد الأممي عن مجمل الأوضاع السياسية والأمنية وأولويات برامج الحكومة الانتقالية وفي مقدمتها ملف السلام، وعن التفاوض والإجراءات التي تم اتخاذها بواسطة الحكومة لتسهيل وصول المساعدات الإنسانية للمتأثرين.

ولم يذكر المصدر موعد وصول الوفد الأممي ومدة زيارته للخرطوم.

وبدأ السودان مرحلة انتقالية، في 21 أغسطس/آب الماضي، وتستمر 39 شهرًا تنتهي بإجراء انتخابات، ويتقاسم السلطة خلالها كل من المجلس العسكري، وقوى التغيير، قائدة الحراك الشعبي.

ويخضع السودان لعقوبات دولية من مجلس الأمن، بموجب القرار 1591 الصادر عام 2005، والذي أنشأ في مارس/آذار من العام نفسه، لجنة خاصة لرصد تنفيذ الجزاءات ذات الصلة.

وثمة مجموعتان من العقوبات المفروضة على السودان، هما الحظر المفروض على الأسلحة وحظر السفر، وتجميد الأصول للأشخاص المتورطين في الصراع الدائر في إقليم دارفور، غربي البلاد.

ومنذ 2003، يشهد إقليم دارفور نزاعًا مسلحًا بين القوات الحكومية وحركات متمردة، أودى بحياة حوالي 300 ألف شخص، وشرد نحو 2.5 مليون آخرين، حسب الأمم المتحدة.

كما يدور في ولايتي جنوب كردفان والنيل الأزرق (جنوب شرق)، المتاخمتين لدولة جنوب السودان، قتال بين القوات الحكومية وحركات متمردة منذ 2011، ما أضر بقرابة 1.2 مليون شخص، وفقا للأمم المتحدة.