
وبحسب الصحيفة، ابتكرت أيوبر القفاز ليستقبل أي لغة إشارة في العالم، حيث يتعلم من المستخدم ويترجم لغة الإشارة الخاصة به. ويتصل القفاز بتطبيق يتواجد على الهواتف، يسجل المعاني الخاصة بكل إشارة، ليتكون قاموس للإشارات، ما يجعل القفاز أذكى.
قفازات إلكترونية "تعيد الحياة" للأطراف الصناعية
وأطلقت المبتكرة على القفاز اسم "برايت ساين" Bright Sign، وأسست شركتها الخاصة في المملكة المتحدة لتنتج القفاز الذكي لجميع الأعمار والفئات. وبات القفاز متاحا في الأسواق، وتستعين به 6 مدارس في بريطانيا لمساعدة الطلبة على التحصيل الدراسي.
وأوضحت هديل أنها ظلت 4 سنوات تعمل على ابتكارها، وكان نقص الدعم المادي من أكبر التحديات التي واجهتها. وأشارت إلى أنها حصلت مؤخرا على منحة من إحدى المؤسسات في المملكة المتحدة، وفرت لها التمويل اللازم لمشروعها. المصدر: سبوتنيك - سبق