شريط الأخبار
خبير في سوق الانتقالات: صلاح يعيش "المرحلة الأخيرة" في أنفيلد! وزير النفط الايراني يعلن اكتشاف احتياطيات كبيرة من الغاز والنفط تعليقات على تصريح ميركل حول مسؤولية بولندا ودول البلطيق في بدء العملية العسكرية الخاصة رقصة "الرصاصة" بأداء الجورجي دفاليشفيلي بعد الفوز على مقاتل أمريكي شركة تونسية تستخرج الغاز الطبيعي من مصر في الصحراء الغربية المحكمة العليا الأمريكية ترفض استئناف شريكة إبستين غيسلين ماكسويل "ليس غبيا ولكن".. غوارديولا يعلق على حلم برشلونة في ضم هالاند تعيين الدكتور وسيم حدّاد مديراً عاماً لبنك تنمية المدن والقرى.. السيرة الذاتية الرواشدة يفتتح فعاليات مخيم ضانا الإبداعي المومني: موقف الأردن مشرف بالتأكيد على أمن واستقرار سوريا ووحدة أراضيها رئيس الوزراء يتفقَّد خمسة مواقع في البترا والشُّوبك ووادي موسى السفير القضاة يزور منظمة الهلال الأحمر السورية و يلتقى رئيسها وزير الإدارة المحلية يتفقد بلديتي الحلابات والظليل الصفدي لن يترشح لأي منصب في النواب الملك يغادر في زيارة عمل إلى السويد تقرير عبري: السيسي يسخر من إسرائيل يوم 6 أكتوبر 2025 اسرائيل تمنع خطيب الأقصى من دخول المسجد 6 اشهر صندوق النقد الدولي: الأردن يحرز تقدما في تطوير سوق السندات المحلية كيف استخدمت الولايات المتحدة حق «الفيتو» في مجلس الأمن بشأن حرب غزة؟ "النصر لا يُمنح بل ينتزع".. السيسي يوجه رسالة لإسرائيل وترامب في ذكرى حرب أكتوبر

الرزاز: متفائلون بلا سذاجة .. ثم يغادر

الرزاز: متفائلون بلا سذاجة .. ثم يغادر
القلعة نيوز - "متفائلون لكن ليس بسذاجة" ثم استأذن للمغادرة هكذا ختم رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز كلمته في لقاء اللجنة المالية النيابية مع فريق حكومي ترأسه الرزاز اليوم الخميس لمناقشة مشروعي الموازنة العامة والوحدات الحكومية قبل احالته الى مجلس النواب.

الرزاز أوضح مقصده بالتفاؤل بلا سذاجة بأن الحكومة لن تتبنى كلمة "بصير خير" وهي جالسة بل يتطلب منها ومن كافة الشركاء والجهات الرقابية متابعة العمل للوصول الى المخطط في عام 2020.

لم يستطع الحضور سماع سبب مغادرة الرزاز للقاعة قبل بدء النواب بالمناقشة لاغلاقه "مايكروفون المجلس" وهو يبلغ رئيس اللجنة النيابية خالد البكار بضرورة خروجه تاركا الوزراء لشرح التفاصيل لاعضاء اللجنة.

الرزاز تحدث ايضا عن تفائله باستثمارات حقيقية في المحافظات خلال 2020 لكنه لم يحدد اذا كان تاؤلا بسذاجة او دونها.