شريط الأخبار
الأمن العام يوضح مدلولات صافرات الإنذار وزير الخارجية يبحث مع نظيره الألماني التصعيد الخطير جراء الهجوم الإسرائيلي على إيران الملكية الأردنية تعلق رحلاتها مؤقتًا وزير الخارجية ونظيره القطري يبحثان تداعيات العدوان الإسرائيلي على إيران من منزل السفير الأردني تكريم وداعي للدكتورة أبو غزالة ضربات إسرائيلية جديدة على شمال غرب إيران وزير الخارجية ونظيره المصري يدينان العدوان الإسرائيلي على إيران وزير الخارجية ونظيره القبرصي يبحثان التصعيد الخطير نتيجة الهجوم الإسرائيلي على إيران وزير الخارجية يبحث مع نظيره السعودي تبعات العدوان الإسرائيلي على إيران الامن العام : لا يوجد اغلاقات للطرق مديرية الامن العام تعلن انتهاء فترات الانذار في المملكة سلاح الجو ينفذ طلعات لحماية المجال الجوي للمملكة وزير الخارجية: الهجوم الإسرائيلي على إيران يدفع المنطقة نحو هاوية حرب إقليمية إدارة الأزمات : إطلاق صافرات الإنذار جاء لتنبيه المواطنين حال تطور الأحداث بالمنطقة الذهب يقفز بأكثر من 1.6% بعد هجمات إسرائيلية على منشآت إيرانية أسعار النفط تقفز 13% بعد الضربات الإسرائيلية على إيران الأمن العام تدعو المواطنين إلى الاستجابة للإرشادات الصادرة عن الجهات المختصة "الوطني لإدارة الأزمات" يصدر إرشادات للتعامل مع صافرات الإنذار وسقوط أجسام من الجو الأردن يدين بأشد العبارات العدوان الإسرائيلي على إيران القوات المسلحة على أهبة الاستعداد للتصدي لأية محاولات تهدد أمن المملكة واستقرارها

كركيون: نريد شفافية

كركيون: نريد شفافية
القلعة نيوز-

يحاول العديد من مديري الدوائر والمؤسسات الحكومية الخدمية في محافظة الكرك اخفاء الواقع المالي المتعثر لدوائرهم ومؤسساتهم، ويكتفون بوعود متكررة لا تبصر النور ان كانت هناك خدمة اساسية عامة لا غنى للمواطنين ويجدر تنفيذها دون ابطاء، ليتضح فيما بعد – يشير مواطنون - ونتيجة الالحاح والمراجعات المتكررة لا سيما ان كانت الخدمة المنشودة تكتسب صفة الاهمية ان نكث المسؤولين اياهم لوعودهم ناجم عن عدم توفر الامكانات المالية وليس عن قصور منهم.

يوضح مواطنون ان اشهرا ان لم تكن سنين انقضت على وجود نقص في اكثر من وجه خدمي في مختلف مناطق المحافظة وعد المسؤولون المشار اليهم مرارا باتمامه، لكن دون نتيجة، وفي كل مرة تتم مراجعتهم فيه لانجاز العمل المطلوب – يضيف المواطنون - يقدم اولئك المسؤولون مبررا مختلفا لتظل الامور تراوح مكانها وللان.

برأي المواطنين فان المسؤولين الميدانين يغطون على دوائرهم ومؤسساتهم المركزية العاجزة ماليا تجنبا لغضبة كبار مسؤوليها عليهم، فيتحملون الاتهام بتقصير لا ذنب لهم فيه مما يضعف موقفهم امام مراجعيهم.

ويقول مواطنون الاولى بالمسؤول الحكومي مهما كانت طبيعة ودرجة المسؤوليات المناطة به ان يكون واضحا وشفافا مع المواطنين فيضعهم بصورة الامر بداية، وهذا – بقناعة كثيرين - يريح المواطن ويجعله على بينة من الامر كي لا يظل رهين الانتظار، ثم سيتفهم المواطن الامر فيلتمس للمسؤول الميداني عذرا فيتوجه ليبحث حاجته مع المسؤول المركزي كصاحب قرار، والذي هو ملزم بمعالجة مطالب المواطنين خاصة ميسورة التنفيذ منها، فحق المواطن ان ينعم باية خدمة عامة وملحة يحتاجها.