شريط الأخبار
الاستنزاف المتبادل.... نتنياهو يزعم : إيران تريد قتل ترمب الكويت: الصواريخ المرصودة تحلق في نطاقات جوية مرتفعة... ولا تمس أراضينا إيران تدعو الدول الأوروبية إلى وقف العدوان الإسرائيلي قتلى وأكثر من 100 جريح جراء القصف الإيراني الأخير على مناطق إسرائيلية تضرر مبنى للبعثة الأميركية في تل أبيب جراء الضربات الإيرانية "الجسر العربي": رحلات إضافية لتلبية الطلب المتزايد على السفر البحري 20 شهيدا وأكثر من 200 مصاب من منتظري المساعدات في غزة الاثنين الكرملين: روسيا مستعدة للتوسط بين إسرائيل وطهران وأخذ اليورانيوم الإيراني الكهرباء الوطنية: وقف إمدادات الغاز عن مصانع متصلة بالشبكة الرئيسية مؤقتا الملك يتلقى اتصالا من رئيس وزراء اليونان لبحث سبل وقف التصعيد بالمنطقة التنمية: نقل ملكية 3 أراض من الجمعية المنحلة إلى صندوق دعم الجمعيات الصين تدعو إسرائيل وإيران لاتخاذ إجراءات فورية لخفض التصعيد كنعان: القدس قضية مركزية دوليًا رغم تصاعد الأزمات عاجل: الحكومة تؤمِّن 4.1 مليون أردني في مركز الحسين للسرطان بتخصيص 124 مليون دينار في الموازنة الدفاع المدني يتعامل مع أكثر من 1707 بلاغات خلال 24 ساعة د. محمد فرج.. يكتب: الدعاية الإسرائيلية سلاح يتقدم المعركة نادي الشعلة الرياضي يكرم رئيس مركز أمن الهاشمية عقد قران وحفل زفاف عمر ولميس التجهيل للعالم العربي وقتل علمائنا

785 مؤسسة سياحية لبنانية تغلق أبوابها

785 مؤسسة سياحية لبنانية تغلق أبوابها

القلعة نيوز : بيروت - أعلن رئيس نقابة أصحاب المطاعم والمقاهي في لبنان طوني الرامي في بيانٍ إن عدد الإغلاقات الذي وصلت إليه مؤسسات في النقابة قد ناهز 785 مؤسسة خلال 5 أشهر في الفترة من أيلول الماضي حتى مطلع شباط الجاري.
وأشار إلى أن عدد الموظفين المصروفين من عملهم في القطاع قد فاق 25 الفا، وأن قسما كبيرا من باقي العاملين في المؤسسات السياحية يعملون بداوم جزئي وبنصف راتب بسبب تدني أرقام المبيعات بنسبة 75 في المئة.
وأوضح الرامي أن شراء المواد الأولية من الموردين يتم على سعر صرف الدولار في السوق الموازية بسعر 2500 ليرة لبنانية بينما لا يزال أصحاب المؤسسات يعتمدون سعر صرف الدولار الرسمي البالغ 1515 ليرة في تعاملهم مع زبائنهم.
ولفت إلى أن القطاع المطعمي خسر 3 عوامل أساسية هي السيولة والقدرة الشرائية والعامل النفسي، معتبرا أن هذا الأمر يجعل المستثمرين بالكاد قادرين على الايفاء بالحد الأدنى من التزاماتهم إزاء موظفيهم من جهة والموردين من جهة أخرى.
وأضاف أن المؤسسات تساوم حاليا على دفع 50 في المئة من عقود الإيجارات من دون تسديد أي نوع من المستحقات الأخرى المترتبة على مؤسساتهم بهدف شراء الوقت وللمحافظة على القليل من الاستمرارية.
وأشار إلى أن بعض أصحاب المؤسسات قد اتخذ قرارا بالمقاومة الاقتصادية، إلا أن الأزمة الحالية دفعت بعضهم لبيع علاماتهم التجارية في الخارج بلا شروط ولا قيود حرصا منهم على تأمين استمرارية المؤسسات وحفاظا على عمالهم.
ويشهد لبنان أزمة اقتصادية ومالية حادة غير مسبوقة بفعل تصاعد الدين العام وسط شح في السيولة في العملة الأجنبية وتراجع قيمة العملة الوطنية، فيما فرضت المصارف قيودا على عمليات سحب الودائع وسط انخفاض معدل النمو العام الماضي إلى ما دون صفر في المئة.(وكالات)