شريط الأخبار
الملك ينعم على المرحوم الباشا نصوح محي الدين بميدالية اليوبيل الفضي وزير الداخلية: لن نسمح لأيّ كان بالمساس بالنسيج الوطني وفد من الجامعة الهاشمية يزور مدينة الأمير محمد للشباب تمهيداً لتشاركية وتعاون مرتقب الجراح يعتذر من قباعي تحت القبة ويغادر الجلسة "ليتخذ المجلس القرار المناسب بشأنه" #عاجل استقرار أسعار الذهب عالميا قبيل صدور بيانات التضخم الأميركية استقرار أسعار الذهب عالميا قبيل صدور بيانات التضخم الأميركية وزيرة التنمية الاجتماعية : نضال نساء غزة رسالة واضحة بأن النساء جزء أساسي من عملية التغيير وإعادة البناء أسعار الذهب في الأردن اليوم الأربعاء طرح عطاء لشراء كميات من القمح الألبسة تحقق قفزات نوعية وتشكل دعامة رئيسية للصادرات الوطنية وزير التربية يعمم باحتساب العطل الرسمية من الإجازة السنوية إذا وقعت أثنائها ياسمين عبدالعزيز تنشر رسالة غامضة: "ربنا نصرني" الأمن العراقي يلاحق مرتكبي أعمال عنف بحق عمال سوريين 2.6 مليار دينار حوالات نقدية عبر "كليك" منذ بداية العام الحالي 14.4 ألف شيك مرتجع الشهر الماضي بقيمة 82 مليون دينار "المياه" تبدأ بتنفيذ مشروع تحسين أنظمة مياه بني كنانة لخدمة 25 قرية “الاستهلاكية العسكرية”: عروض وتخفيضات حملة “مونة رمضان” مستمرة الرئيس الإيراني: لن أتفاوض مع ترامب تحت التهديد المومني: تعزيز التفاعل الإيجابي مع «النواب» افتتاح معرض "رمضان بالحب يجمعنا" في مدرسة دير ابي سعيد

785 مؤسسة سياحية لبنانية تغلق أبوابها

785 مؤسسة سياحية لبنانية تغلق أبوابها

القلعة نيوز : بيروت - أعلن رئيس نقابة أصحاب المطاعم والمقاهي في لبنان طوني الرامي في بيانٍ إن عدد الإغلاقات الذي وصلت إليه مؤسسات في النقابة قد ناهز 785 مؤسسة خلال 5 أشهر في الفترة من أيلول الماضي حتى مطلع شباط الجاري.
وأشار إلى أن عدد الموظفين المصروفين من عملهم في القطاع قد فاق 25 الفا، وأن قسما كبيرا من باقي العاملين في المؤسسات السياحية يعملون بداوم جزئي وبنصف راتب بسبب تدني أرقام المبيعات بنسبة 75 في المئة.
وأوضح الرامي أن شراء المواد الأولية من الموردين يتم على سعر صرف الدولار في السوق الموازية بسعر 2500 ليرة لبنانية بينما لا يزال أصحاب المؤسسات يعتمدون سعر صرف الدولار الرسمي البالغ 1515 ليرة في تعاملهم مع زبائنهم.
ولفت إلى أن القطاع المطعمي خسر 3 عوامل أساسية هي السيولة والقدرة الشرائية والعامل النفسي، معتبرا أن هذا الأمر يجعل المستثمرين بالكاد قادرين على الايفاء بالحد الأدنى من التزاماتهم إزاء موظفيهم من جهة والموردين من جهة أخرى.
وأضاف أن المؤسسات تساوم حاليا على دفع 50 في المئة من عقود الإيجارات من دون تسديد أي نوع من المستحقات الأخرى المترتبة على مؤسساتهم بهدف شراء الوقت وللمحافظة على القليل من الاستمرارية.
وأشار إلى أن بعض أصحاب المؤسسات قد اتخذ قرارا بالمقاومة الاقتصادية، إلا أن الأزمة الحالية دفعت بعضهم لبيع علاماتهم التجارية في الخارج بلا شروط ولا قيود حرصا منهم على تأمين استمرارية المؤسسات وحفاظا على عمالهم.
ويشهد لبنان أزمة اقتصادية ومالية حادة غير مسبوقة بفعل تصاعد الدين العام وسط شح في السيولة في العملة الأجنبية وتراجع قيمة العملة الوطنية، فيما فرضت المصارف قيودا على عمليات سحب الودائع وسط انخفاض معدل النمو العام الماضي إلى ما دون صفر في المئة.(وكالات)