شريط الأخبار
بامتيازات رونالدو ومبلغ خرافي.. السعودية تجهز لضم نجم ريال مدريد بعد فشل مفاوضات فينيسيوس بعد رسوم ترامب الجمركية.. جنوب إفريقيا تعرض على واشنطن اتفاقا تجاريا منقحا وتستعد لحماية صناعتها زاخاروفا: زيلينسكي لا يزال يرفض استعادة ألف أسير أوكراني أول تعليق لأجمل لاعبة كرة قدم في العالم بعد انضمامها إلى نادي كومو أكبر صفقة في التاريخ بين مصر وإسرائيل تخيف المصريين.. الإعلام العبري يرصد تفاصيل هامة في اتصال مع زيلينسكي .. أردوغان يعرض استضافة قمة بشأن أوكرانيا في تركيا أسطورة إنجلترا يدعم تغريدة صلاح عن وفاة بيليه فلسطين وينتقد "يويفا" الأردن يواصل إرسال المساعدات إلى غزة عبر إنزالات جوية جديدة الرواشدة يلتقي مدير معرض مسقط الدولي للكتاب أحمد الرياحي المملكة تستضيف اجتماعا أردنيا سوريا أميركيا مشتركا لبحث الأوضاع في سوريا الملك خلال لقاء مدبولي : يحذر من خطورة خطة الكابينت الإسرائيلي لترسيخ احتلال غزة تدني الرؤية الأفقية بمناطق على امتداد الصحراوي الأمن العام يحذر من مخاطر الأحمال الكهربائية الزائدة خلال الموجة الحارة الرواشدة يترأس اجتماع اللجنة الوطنية العليا للتراث الثقافي " حوار مع ChatGPT" حول شخصية الوزير الأسبق الدكتور خليف الخوالدة بحضور العدوان ... وزارة الشباب واليونيسف تحتفلان باليوم العالمي للشباب الملك يؤكد للشيباني وقوف الأردن إلى جانب الأشقاء السوريين النرويج تعلن استعدادها لاعتقال نتنياهو بلجيكا تدعو إسرائيل لضمان وصول المساعدات بشكل آمن إلى غزة والضفة توقيف أشخاص اجتمعوا بمنزل في إربد لمناقشة موضوعات تتعلق بالجماعة المحظورة

«كاتبة» لا تقرأ ولا تكتب لظروف أسرتها المادية

«كاتبة» لا تقرأ ولا تكتب لظروف أسرتها المادية
القلعة نيوز- لا تحمل الطفلة كاتبة ابنة التسع سنوات من اسمها نصيب، فهي لا تقرأ ولا تكتب، فقد حرمتها ظروف أسرتها المادية ارتياد المدرسة أسوة بأبناء جيلها. ويقول والدها وهو عربي الجنسية، إن طفلته لم تتمكن من دخول المدرسة، فظروف الحياة كما يقول كانت صعبة للغاية وتحديداً بعد أن فقد عمله ما اضطره لإرجاء مسألة تسجيلها في المدرسة.

حسرة

ويتابع ولي الأمر: تشعر كاتبة بالحسرة خاصة عندما تشاهد من نافذة المنزل حافلة مدرسية تقل عدداً من الطلبة وترى أنه من غير المنصف ألا تكون بينهم، وتتساءل دوماً متى ستكون قادرة على الالتحاق بالمدرسة؟، إذ يحدوها الأمل وتحلم بأن تكون طبيبة عيون.

حق التعليم

ويأمل ولي الأمر بوجود مدارس تفتح أبوابها للحالات الحرجة كي لا يحرم الطالب حق التعليم، لاسيما للذين يفقدون وظائفهم بشكل مفاجئ، فتجد المعيل غير قادر على الإيفاء بالتزاماته ومنها الرسوم المدرسية فيتضرر الطالب لترك مقاعد الدراسة.

دعم

وأوضح أن العديد من المؤسسات الخيرية تقدم خدمات جليلة تحديداً في دعم قطاع التعليم، وتوفر منحاً دراسية للطلبة، معتبراً التوسع في المدارس الخيرية وشبه الخيرية أمراً محموداً ستكون نتائجه بلا شك كبيرة، لافتاً إلى أن التعليم بوابة تطوّر المجتمعات ومصدر قوتها واستقرارها.

وطالب ولي الأمر الجهات المسؤولة بإيجاد حل لبعض المدارس الخاصة وتطوير أساليب تعاملها مع الطلبة المتعثرين مادياً، وأن تكون تسوية الأمور المادية فقط مع ذوي الطلبة، لتجنيب الأطفال الإحراج والإيذاء النفسي. (البيان)