شريط الأخبار
النفط يتراجع وسط توقعات باتفاق نووي أميركي - إيراني حكم إنجليزي سابق يتحول إلى "مجرم جنسي مدى الحياة" وزارة الصحة: إجمالي الإنفاق الصحي في 2022 بلغ 2.670 مليار دينار مستوطنون متطرفون يقتحمون الاقصى نمو "السعة المركبة للمصادر المتجددة" 3 % في الأردن صدمة للنصر السعودي.. وقرار مفاجئ يهدد بتقليص نقاطه ارتفاع تدريجي على الحرارة الخميس وأجواء حارة نهاية الأسبوع محادثات روسية أوكرانية اليوم في اسطنبول ابو العبد البوريني .. رجل العطاء والإصلاح بحث تأسيس مجلس أعمال أردني قبرصي "ترامب يريده".. مفاجآت جديدة في مستقبل رونالدو مع النصر السعودي اتفاقية الشراكة الاقتصادية بين الأردن والإمارات تدخل حيز التنفيذ الخميس الرئيس السوري: لا أنسى ترحيب الملك وموقف الأردن من القضايا الساخنة الثلاجة قنبلة بكتيرية موقوتة! .. كيف نتجنب هذا الخطر؟ 43 شهيدا في غزة منذ فجر الخميس قطر: "إسرائيل" غير مهتمة بالتفاوض على وقف إطلاق النار نادي الشعلة الرياضي يحتفي بعيد العمال وفيات الخميس 15-5-2025 الخارجية تحذر الأردنيين في ليبيا .. وتؤكد: الجميع بخير الصفدي: الاتفاق على معالجة أي ثغرات في آلية التعاون الأردني المصري العراقي

«كاتبة» لا تقرأ ولا تكتب لظروف أسرتها المادية

«كاتبة» لا تقرأ ولا تكتب لظروف أسرتها المادية
القلعة نيوز- لا تحمل الطفلة كاتبة ابنة التسع سنوات من اسمها نصيب، فهي لا تقرأ ولا تكتب، فقد حرمتها ظروف أسرتها المادية ارتياد المدرسة أسوة بأبناء جيلها. ويقول والدها وهو عربي الجنسية، إن طفلته لم تتمكن من دخول المدرسة، فظروف الحياة كما يقول كانت صعبة للغاية وتحديداً بعد أن فقد عمله ما اضطره لإرجاء مسألة تسجيلها في المدرسة.

حسرة

ويتابع ولي الأمر: تشعر كاتبة بالحسرة خاصة عندما تشاهد من نافذة المنزل حافلة مدرسية تقل عدداً من الطلبة وترى أنه من غير المنصف ألا تكون بينهم، وتتساءل دوماً متى ستكون قادرة على الالتحاق بالمدرسة؟، إذ يحدوها الأمل وتحلم بأن تكون طبيبة عيون.

حق التعليم

ويأمل ولي الأمر بوجود مدارس تفتح أبوابها للحالات الحرجة كي لا يحرم الطالب حق التعليم، لاسيما للذين يفقدون وظائفهم بشكل مفاجئ، فتجد المعيل غير قادر على الإيفاء بالتزاماته ومنها الرسوم المدرسية فيتضرر الطالب لترك مقاعد الدراسة.

دعم

وأوضح أن العديد من المؤسسات الخيرية تقدم خدمات جليلة تحديداً في دعم قطاع التعليم، وتوفر منحاً دراسية للطلبة، معتبراً التوسع في المدارس الخيرية وشبه الخيرية أمراً محموداً ستكون نتائجه بلا شك كبيرة، لافتاً إلى أن التعليم بوابة تطوّر المجتمعات ومصدر قوتها واستقرارها.

وطالب ولي الأمر الجهات المسؤولة بإيجاد حل لبعض المدارس الخاصة وتطوير أساليب تعاملها مع الطلبة المتعثرين مادياً، وأن تكون تسوية الأمور المادية فقط مع ذوي الطلبة، لتجنيب الأطفال الإحراج والإيذاء النفسي. (البيان)