شريط الأخبار
الأردنيون يؤدون صلاة الاستسقاء في مختلف مناطق المملكة مقتل ثلاثة أشخاص بضربة أميركية استهدفت قاربا يشتبه بتهريبه المخدرات في الكاريبي بريطانيا ترفع العقوبات عن الرئيس السوري ووزير داخليته الخضير يلتقي الدكتور حسين الشرع والد الرئيس السوري ( صور ) الشرع يشيد برفع العقوبات ويؤكد انفتاح سوريا على العالم انخفاض عجز الموازنة المتوقع للعام 2026 إلى 4.6%من الناتج المحلي الإجمالي الحكومة ترصد 18 مليون دينار لـ"تحديث القطاع العام" في موازنة 2026 ترامب: نشر "قوة الاستقرار" الدولية في غزة "قريبا جدا" موسكو تؤكد أهمية استدامة وقف إطلاق النار في غزة 54 جريحا بانفجار في مسجد داخل مدرسة بالعاصمة الإندونيسية الأردنيون يصلون الاستسقاء الجمعة .. كيف تُؤدى وما حكمها؟ الحكومة ترصد مليوني دينار في موازنة 2026 لاستكمال طريق المدينة الجديدة 10 ملايين طائر مهاجر يعبرون سماء المملكة سنويا الجولة الملكية الآسيوية ...تعزيز لمكانة الأردن كمركز إقليمي للتجارة والاستثمار والأعمال مباحثات مصرية بريطانية بشأن مؤتمر التعافي وإعمار غزة الأردن يرحب بقرار مجلس الأمن الذي يشطب اسم الرئيس السوري ووزير الداخلية من قائمة الجزاءات سعر الألمنيوم قرب أعلى مستوى في عام أسعار الذهب تحوم قرب 4 آلاف دولار للأونصة مع تراجع الدولار أجواء لطيفة الحرارة فوق المرتفعات ومعتدلة في باقي المناطق اليوم أميركا تبدأ مفاوضات أممية بشأن تفويض قوة دولية في غزة

«كاتبة» لا تقرأ ولا تكتب لظروف أسرتها المادية

«كاتبة» لا تقرأ ولا تكتب لظروف أسرتها المادية
القلعة نيوز- لا تحمل الطفلة كاتبة ابنة التسع سنوات من اسمها نصيب، فهي لا تقرأ ولا تكتب، فقد حرمتها ظروف أسرتها المادية ارتياد المدرسة أسوة بأبناء جيلها. ويقول والدها وهو عربي الجنسية، إن طفلته لم تتمكن من دخول المدرسة، فظروف الحياة كما يقول كانت صعبة للغاية وتحديداً بعد أن فقد عمله ما اضطره لإرجاء مسألة تسجيلها في المدرسة.

حسرة

ويتابع ولي الأمر: تشعر كاتبة بالحسرة خاصة عندما تشاهد من نافذة المنزل حافلة مدرسية تقل عدداً من الطلبة وترى أنه من غير المنصف ألا تكون بينهم، وتتساءل دوماً متى ستكون قادرة على الالتحاق بالمدرسة؟، إذ يحدوها الأمل وتحلم بأن تكون طبيبة عيون.

حق التعليم

ويأمل ولي الأمر بوجود مدارس تفتح أبوابها للحالات الحرجة كي لا يحرم الطالب حق التعليم، لاسيما للذين يفقدون وظائفهم بشكل مفاجئ، فتجد المعيل غير قادر على الإيفاء بالتزاماته ومنها الرسوم المدرسية فيتضرر الطالب لترك مقاعد الدراسة.

دعم

وأوضح أن العديد من المؤسسات الخيرية تقدم خدمات جليلة تحديداً في دعم قطاع التعليم، وتوفر منحاً دراسية للطلبة، معتبراً التوسع في المدارس الخيرية وشبه الخيرية أمراً محموداً ستكون نتائجه بلا شك كبيرة، لافتاً إلى أن التعليم بوابة تطوّر المجتمعات ومصدر قوتها واستقرارها.

وطالب ولي الأمر الجهات المسؤولة بإيجاد حل لبعض المدارس الخاصة وتطوير أساليب تعاملها مع الطلبة المتعثرين مادياً، وأن تكون تسوية الأمور المادية فقط مع ذوي الطلبة، لتجنيب الأطفال الإحراج والإيذاء النفسي. (البيان)