شريط الأخبار
العين داودية: الأردن قادر على تجاوز التحديات بوحدته ووعي مواطنه النائب عياش: هل غاب التشاور عن التعديل الحكومي المرتقب بين أركان السلطتين التشريعية والتنفيذية بمشاركة الجراح، حوارية في بلدية المزار الشمالي لدعم المرأة اقتصادياً والمشاركة في سوق العمل كلية عجلون الجامعية تشارك في الحملة الوطنية للنظافة بمحافظة عجلون برشلونة يعتزم اتخاذ إجراءات تأديبية ضد تير شتيغن بيان سوري تركي مشترك حول دعم الاقتصاد وتعزيز التعاون بين البلدين زيلينسكي: ناقشت مع ترامب العقوبات المفروضة ضد روسيا واتفاقا محتملا لإنتاج المسيرات وفاة أسطورة بورتو بشكل مفاجئ في مقر التدريب عجز الموازنة الفرنسية بلغ 100.4 مليار يورو في النصف الأول من 2025 إرنا: تعيين علي لاريجاني أمينا للمجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني جماهير دوسلدورف تجبر النادي على التخلي عن التعاقد مع لاعب إسرائيلي بسبب دعوته لمحو غزة ولي العهد يعزي بوفاة شقيقة مدير دائرة المخابرات العامة العودات: الأردن دولة متماسكة تستمد قوتها من وعي شعبها وحكمة قيادتها وزير الخارجية يبحث مع نظيره التشيكي العلاقات الثنائية والأوضاع في المنطقة الملك يتسلم نسخة من تقرير حالة حقوق الإنسان في الأردن محافظون يؤدون اليمين القانونية أمام الملك (أسماء) المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب كمية من المواد المخدرة بواسطة طائرتين مسيّرتين مسؤول سوري: نتواصل مع الإنتربول لتسليم بشار الأسد الأردن مستمر بقيادة الجهود الدولية لإرسال المساعدات الجوية إلى غزة منذ تأسيسها.. 556 مليون دولار مجموع مساعدات الخيرية الهاشمية لفلسطين

تونس مطالبة بسداد 1000 مليون دولار سنويا

تونس مطالبة بسداد 1000 مليون دولار سنويا
القلعة نيوز-

تقبل تونس على استحقاقات مالية ضخمة بدءا من شهر نيسان المقبل تتمثل بسداد ما قيمته 682 مليون دولار من الديون الخارجية خلال 2020.

وأشارت تقارير صحفية اليوم الثلاثاء الى أن تونس مطالبة بدفع 250 مليون دولار خلال شهر نيسان و400 مليون يورو خلال شهر يونيو.

وتشير التوقعات الى أن هذه المرحلة ستكون مفصلية وصعبة على تونس فهي مطالبة بسداد قروض بقيمة 1000 مليون دولار سنويا ولغاية 2025.

وفي تصريحات إعلامية مؤخرا توقع محافظ البنك المركزي مروان العباسي أن تشهد تونس بين عامي 2020 و 2025 سلسلة من الضغوط المالية جراء حلول آجال السداد السنوي لأصول رقاعية ولاستحقاقات صندوق النقد الدولي.

ورغم ما قامت به حكومة تصريف الأعمال (حكومة الشاهد) من اجراءات اقتصادية خاصة من حيث اقتطاع مساهمة مالية من رواتب الموظفين بنسبة 1 بالمئة منذ سنتين، فإن نتائج هذا الإجراء ليست ذات بال وهو ما دفع رئيس الحكومة المكلف ( إلياس الفخفاخ) باقتراح اقتطاع أسبوع عمل من أجور الموظفين لحلحلة الوضع الاقتصادي.

ولا ينظر الخبراء بتفاؤل إلى قدرة تونس على الوفاء بالتزاماتها المالية الخارجية، حيث أصبحت هذه القدرة محل شك وهو ما ينبئ بأن التعثر في سداد الديون سيدخل البلد في دوامة ما يسمى بـ "إعادة جدولة الديون".

(بترا)