شريط الأخبار
الملك يلقي خطاب العرش اليوم في افتتاح الدورة العادية الثانية الشرفات من مخيم البقعة: انتم شركاء في العمل الوطني الصادق؛ فلنخدم الوطن كتفاً بكتف الرواشدة يزور معرض الفنانة التشكيلية مريم الجمعاني "ملاذ الروح" الحية: ترامب هو القادر على لجم إسرائيل ترامب: سأراقب وضع حماس خلال 48 ساعة "الوزير الأسبق قفطان المجالي " يقود جاهة خطبة كبرى لـ" عشائر البرارشة والقرالة خاصة ( فيديو +صور ) ‏الرواشدة يرعى حفل توزيع شهادات التفوق في مسابقة انا موهوب مجمع الشفاء الطبي: الوضع الصحي في غزة كارثي والمستشفيات عاجزة عن إنقاذ الحياة وزير الطاقة يتفقد غرفة المراقبة والتحكم بشركة توزيع الكهرباء المالية النيابية: نسعى لإقرار الموازنة قبل نهاية كانون الثاني لضمان استمرارية المشاريع الأونروا تجدد الدعوات لإدخال المساعدات لقطاع غزة مع اقتراب الشتاء بدء مباحثات أميركية صينية في ماليزيا لتخفيف التوتر السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرا بحق أردني في مكة المومني:رئيس الوزراء يتابع الزيارات الميدانية ضمن خطط مؤسسية وتقارير دورية الأردن الثالث عربيا في مؤشر الفجوة بين الجنسين لعام 2025 بنسبة 65.5% مطالب بإحياء الحرف التراثية في عجلون وصون الموروث الشعبي الصادرات الوطنية للاتحاد الأوروبي ترتفع 30.9 % بفضل جودتها الأردن يواصل رسم ملامح مرحلة من الحضور الإنتاجي والتجاري بالأسواق العالمية الملك يفتتح الدورة العادية الثانية لمجلس الأمة الـ20 غدا 1.6 مليار دينار قدرات إنتاجية سنوية لقطاع الصناعات العلاجية واللوازم الطبية

حوارات المستقبل تصدر ورقة عن حالة الاقتصاد

حوارات المستقبل تصدر ورقة عن حالة الاقتصاد

القلعة نيوز : أصدرت جماعة عمان لحوارات المستقبل، ورقة عن حالة الاقتصاد الأردني تهدف إلى اشراك المواطن في صناعة القرار.

وقال رئيس جماعة عمان لحوارات المستقبل بلال التل في مؤتمر صحفي اليوم السبت إن الجماعة تسعى من خلال هذه الورقة إلى تشخيص حالة الاقتصاد، وتقديم نظرة نقدية بناءة تؤمن أن سلامة التشخيص يشكل جزءاً كبيراً من العلاج.

وأشار إلى أن أهم ما وصلت إليه الورقة في تشخيص حالة الاقتصاد هو وجود أزمة بنيوية تاريخية مرتبطة بطبيعة نشوء الدولة الأردنية الحديثة معتمدة على المساعدات الخارجية والقروض الداخلية والخارجية ما عمق هذه الأزمة وتشعبها واختلالاتها التي وصل معظمها إلى مستويات خطيرة.

وقال: إن تقلبات السياسة حرمت الاقتصاد الوطني من استكمال تجاربه وخططه الاقتصادية والبناء عليها، ما ساهم في إنهاكه وتعميق أزمته، وحرمانه من روح الريادة والإبداع وبناء نموذجه التنموي واستغلال مزاياه النسبية، عارضا للاختلالات والتشوهات التي يعاني منها.